نورسا حلق في السماء ، وأنثر فرحا وسرورا وألقا ، سافر كثيرا وأهداء لنا الفرح والسعادة بفنونه وأهدافه البعيدة المدى ، حكاية جميلة ، ورواية تبوح بسرها بسخا وود ووفاء ، المدفعجي الكابتن / صالح سعيد بن ربيعة / نجم شعب حضرموت والمنتخبات الوطنية ، شرعه الوفاء والود والإنتماء ، ربيعا حضرميا جميلا فاح عرفه وعطر كل القلوب وسكن الأفئدة بأبداعه وأخلاقه وتواضعه وإخلاصه لنوارس حضرموت ليصبح قائدا تاريخيا للبيت الأبيض .. الكابتن / صالح بن ربيعة يحصد اليوم مازرعه وماقدمه من عطاءات وإبداعات في الملاعب المحلية والدولية طوال مشواره الطويل ومسيرة البذل والعطاء في الملاعب وخارجها .. سيرة حياة مقمرة بهية زكية ، عاش بين البسطاء ولم يتخلى عنهم مطلقا أحبه الصغار والكبار يشارك هذا فرحه ويشارك ذاك حزنه تجده حاضرا كثير العطاء في كل المناسبات خدوما نقيا صادقا يحظى بالترحاب أين ماحل وإرتحل .. ال 9 من إكتوبر الجمعة القادمة ستكون مدينة البحر والجبل والعشق الجميل / المكلا / على موعد مع الوفاء ورد الجميل لأبن المدينةوحضرموت والوطن البار الوفي المدفعجي / الكابتن الإسطوري ( صالح سعيد بن ربيعة ) في يوم عرس تحييه المؤسسة الإقتصادية اليمنية ومديرها الشاب الخلوق / سامي السعيدي / الذي حمل على عاتقه تكريم الفتى الذهبي الحضرمي الكابتن / صالح بن ربيعة في بادرة تنم عن وفاء عن صدق وإخلاص وبادرة تكريمية للإبداع والمبدعين متمثلة في الودود النجم / بن ربيعة / والرياضة والرياضيين .. كنت ومازلت صالحا شامخا في سمانا ، ونجما تشرفنا وتشرفت حضرموت والوطن بوجودك وقد سجلت إسمك بأحرف من نور في حياتنا وفي تاريخنا ، وياكاتب التاريخ دون وسجل كيف كان الفتى / صالح / عاشقا وفيا مخلصا مبدعا بلاحدود ولاقيود ، وكيف صنع كل هذا الحب والوفاء في القلوب وكيف جعل زملائه وإخوانه حريصين ومحبين مخلصين له وساعيين لتكريمه .. ولعل الكابتن والهداف الماهر الصديق الصدوق / عمر البارك / نجم التلال ورفيق المنتخبات الوطنية نموذجا .. شكرا من الأعماق للمؤسسة الإقتصادية اليمنية والشاب الخلوق ( سامي السعيدي ) مديرها العام .. شكرا / عمر البارك / والزميل العزيز فضل الجونة / شكرا لكل من أسهم ويسهم في تكريم الكابتن / صالح بن ربيعة / والجميع مدعون لتكريم الرجل وحان الوفاء حان !!!