من زمان والمصفاة لديها حسابات في لندن وفرنسا واستمرت مفتوحة الى قبل الحرب في مارس (2015م) واغلقت هذه الحسابات وفتحت بدلا عنها حسابات في الاردن من اجل شراء قطع غيار والسداد للمستشفيات .. الحسابات تتغذى او تتعزز من تحويلات بعض الشركات مثل تلك التي تتزود بالوقود في الوقت الحالي او تحويلات من البنك المركزي اذا كانت لديه القدرة او البنك الاهلي اليمني او مكتب صرافة اذا العمولة معقولة .. ان وجود حسابات خارجية للمصفاة يمنحها قوة اضافية من حيث سهولة التعامل خاصة في الظروف الحالية .. ولا يمكن ان يتم تهريب الاموال بهذه الطريقة والتي عليها توجيهات للانتاج والحسابات وادارة عدن .. كذلك البنوك في الاردن صارمة وعليها رقابة شديدة من الحكومة ممثلة بالبنك المركزي والاردن دولة نظام وقانون .. وشكرا