تعز، وما أدراك ما تعز، تعز العزة تنتصر والمليشيات الحوثية الإرهابية، تنكسر وتنتحر تعزتخوض معارك الصمود والبطولة معارك التطهير، من دنس مليشيا الحوثي العبثية، المجوسية، الإجرامية بكل بسالة وصمود وشراسة، وثبات وصمود أسطوري في وجه النار تستبسل وتسطر ملحمة خالدة، مفعمة بالإنجازات الواقعية الملوسة على الأرض، والمكللةبالإنتصارات والمحفوفة، بأهازيج وأغاني وزغاريد الإنتصارات المتوالية ، التي تصنعها أقدام تعزاوية ثابتة وقوية وسواعد أبطال لا تتعب أبداً ولاتشعر بالإنهاك ولم يدرج في معجم عزتها وثورتها ومقاومتها. معنى الخذلان. • هذا دأبها،صمود ومقاومة، شموخ وإباء، تضحية وفداء، ثبات وانتصار، تعز العزة تقاوم وتشمخ صامدة، لم ولن ترضخ أبداً لعصابات الإمامة الرجعية والعصابة الإجرامية المجوسية، والحاشية الفاشية، الرافضية، أنصار المسيرة التفجيرية طغاة الإنقلاب، والإرهاب المليشاوية الحوثية الإرهابية. • تعز العزة تعز الثورة، تعز الحرية والنضال، الأبيىة الباسلة الصامدة العنيدة القوية، لا تحاف ولا تجبن ولا تفر ولا تهادن تعز الحرية الصامدة الصابرة ،المقاومة، الباسلة الصامدة تقاوم، تنتصر ولن تنكسر وتصنع كل يوم انتصار. • فها هي الأسود التعزاوية، جيشآ وطنيآ ومقاومة شعبية، تسطر اليوم ملحمة جديدة من ملاحم الصمود في وجه العدو السلالي الميليشاوي الإرهابي بدورها وسلاحها وتطور قدراتها العسكرية وفنون معاركها القتالية وتدهشنا بتكتيها القتالي تقهقر المليشا الحوثية الإرهابية، وتستحق دعاة الإمامة الرجعية الكهنوتية، وبالطول والعرض تزلزل الأرض تحت أقدام مليشيا الإنقلاب السلالية الظلامية، وترسم خارطة النصر التليد، وتشع نوراً وضياءً من وسط ظُلمات الميليشاوي الحوثي الكهنوتي الظلامي • تعز، سحقت ولازالت تسحق مليشيا الخراب والدمار والإرهاب، وتحصد رؤوس الأفاعي الإيرانية الشيطانية الإرهابية تقهقرهم تهزمهم،وذلك بأحرارهاوأبطالها الأشاوس"الذين يبلون بلاء حسنآ في صمودهم الأسطوري، ومقاومتهم الباسلة وتضحياتهم السخية يدافعون عن دينهم وأرضهم وعرضهم وعزتهم كرامتهم يصنعون النصر، ويرسمون خطوط الغد، الذي الذي يحلم به أحرار وأبناء الوطن والذي سيكون نصراً وحرية، ووطناً حراً يسوده الأمن والأمان والاستقرار والعدل والمساواة والعيش الكريم ، وطن خال من ميليشيات الإنقلاب ودعاة الإرهاب وعناصر الإمامة الظلامية، والحاشية، السلالية الرجعية، • تعز العزة أيتها الأبية الشامخة يامنبع الثورة والثوار والحريةوالأحرار، تيهي اليوم وافخري، وتزيني بأبهى حلة وطلي على كل أحرار وشرفاء الوطن وعلى كل أرجاء البلاد طلي بحلتك النضالية وزينة انتصاراتك بأجمل طلة، فأنت العزة وأنت النصر والنصر حليفك، بإذن الله، فمن نصر إلى نصر حتى تطهير كل أرجاء الوطن من دنس مليشيا الإرهاب الحوثية واستئصال السرطان السلالي الرجعي واجثاث المشروع الإيراني الرافضي المجوسي الارهابي من جذوره والنصر الأكبر قاب قوسين أو أدنى وما ذلك ببعيد نصر من الله وفتح قريب.