على درب الرضوخ الرياضي الذي يواكب محيطنا الميؤس منه وعلى درب المعطيات للسنين الماضية في زمن العيسي وعلى قدر عزيمتنا الرياضية الهابطة المتماسكة كالبذنج مع أعتذاري لطعمة الحلو يوحي بأننا مثل عباس بن فرناس الذي القى سريرة بنفسه وأصل الأصل في واقعنا الكروي يحكمه ريال العيسي والريال سلاح فتاك لمن أراد قتال مضاد ليتحكم بعالمنا الكروي وسال لعاب أكثر مالكي مفاتيح ةالشان الرياضي نحوه وراح الهاجس الرياضي في ( ستين داهية) وفي الحقيقة قلب الشيخ أحمد أثلج صدورنا وكابد في السنين الماضية كتابات نقدية واسعة النطاق بناءه وبعضها كيدية لا ن المطبوعات الورقية وصفحاتها متسعة للكتاب في ظل حرية الرأي والرأي الآخر.. دعونا نسيب الماضي الحزين الذي ترك لنا أمراضا عده لعل الله يبدلنا خيرا منه ومع تزامنية قد تكون أخيره للشيخ أحمد رغم الأحتمالات الكبيرة بأن الشيخ سينال بطاقة رئاسية جديده للأتحاد العام لكرة القدم ونذكر اعلان الشيخ العيسي مديونية الوزارة لحسابه الشخصي وبمعنى واضح أنا لعيسي حافظ على ماء وجهه الوزارة من أعلانها الافلاس بعينه وهذا من أجمل صنعه طالما وجيبه مليان وهذا من فضل الله عليه مع نوايا قد تكون حسنة لتحمله مسئولية علاج بعض اللاعبين وهذا من أجمل صنيعة ايضا إضافة إلى لعاقات تجارية رياضية لاينساها الوسط الرياضي للعيسي على الإطلاق والنترك الشيخ أحمد وأفعاله وقواله ولنذهب إلى الجمعيات العمومية التي أرهقتنا صعودا أهم مدماك نظرا لوجوده في كل محافظة يدير شؤون أنشطتها وفي ظل ماقد يحصل في أبريل القادم فأن الأمور ضبابية وبدرجة لا تتصور خاصة والمرشحين رؤوس كبيرة رياضيين وعسكريين مع أختلاف النفوذ بين هذا وذاك.. وفي حال ظهور شخصية جديده فأنها ستغير وجوده كبيرة في ديوان الوزارة تلعب بكرة القدم ليس بأقدامها ولكن بسياساتها وسيكون أبريل القادم بالنسبة للرياضين ليس كباقي الشهور شهر العكننه الرياضية خصوصا في ظل تمسك المتنافسين بحقيبة الترشيح حتى أبريل القادم ولا جديد سيكون مطور في عالمنا الكروي لان الأولى والأجدر في هذا الحين وبحسب رأيي هو الرجل المشهود له بالكفاءة والذي ينام في أحضان النجاح تحركت عجله رياضة تعز في عهده وبدون زعل هو رجل الأعمال والمال هائل شوقي..