أطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون، مساء اليوم الأربعاء، حملة إلكترونية تحت وسم (ارتياح جنوبي للتحسن الاقتصادي)، تعبيراً عن الارتياح الشعبي الجنوبي إثر التحسن الملموس في الاقتصاد ودعماً لقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي. الحملة سلطت الضوء على دور الرئيس الزُبيدي ونائبه أبو زرعة المحرّمي في قيادة معركة الإصلاح الاقتصادي، والحفاظ على استقرار العملة المحلية، وأهمية الأمن الاقتصادي بالأمن القومي الجنوبي. كما تضمنت الحملة رسائل لدعم قرارات المجلس الانتقالي في مواجهة جشع التجار والمحتكرين، وفضح الممارسات الاقتصادية التي تستهدف الجنوب، مع إبراز الثقة في مؤسسات الدولة الجنوبية. وشددت الحملة على وحدة الصف الجنوبي خلف قيادته السياسية، والمضي قدماً في بناء اقتصاد قوي ومستدام يحمي مصالح المواطن الجنوبي.