فيلم رعب .... جريمة بشعة .... لم يرتكبها انصار الشيطان كما يطلق على انصار الشريعة فرع قاعدة اليمن .... ولم ترتكبها العصابات الحوثية والاصلاحية التي تعيث في خراب اليمن قرابة السنة والنصف ... بل ارتكبها المرافق الشخصي ل رئيس وزراء اليمن ل با سندوه الذي يبكي ليلاً ونهاراً مطالباً بدولة "مدنية " وسيناريو فلم الرعب الذي سوف تشاهدونه يدور حول " حكاية" ان الحارس المغدور والمهدور دمه باطلا قال ...... للمرافق او " body guard " اي الحارس الشخصي ل أبنة رئيس حكومة الوفاق الوطني بااااااااااااسندوه !! عندما طلب منه ان تدخل السياره "المونيكا الحمراء " المصفحة التي تركبها "الاميرة" با سندوه مع مرافقيها " المسلحين "...لم يشفع للحارس المغدور الشهيد " بابل السنباني " رده المدني والحضاري ( الاوامر تمنع دخول المسلحين , وعندما قال "المرافق " القاتل المجرم "عبد الملك الآنسي " أنها عائلة "الملك" با سندوه ... كان جواب بابل حضاري اكثر من حضارة بابل المشهور ... " الاوامر واضحة ممنوع دخول السلاح وكل الطلاب متساوين " وكما سوف تلاحظوا بالمقطع التالي لما رصدته كيمرات معهد "أكسيد للغات " ان حارس مدعي المدنية با سندوه , عندما سمع كلام المرحوم بابل السنباني , عاد وباقي حراس المعهد يلاحقوه لكي يهدوا من روعه ومن غضبه لكون ما حصل بالنسبه له " أهانة كبيره " بنت با سندوه تمنع من الدخول مع مرافقيها المسلحين الى معهد لغات !!! لم يستطيع ثلاثه من حراس المعهد من منعه من العودة بسلاحة , الذي عاد به وهو مندفع بأتجاه الحارس الذي لم يمهله حتى ان يهرب من الموت الذي اتى به اليه فقد باشرة وبكل "غرور وعنجهية وبلطجه" بزخات من الرصاص على دفعتين .... الدفعة الثانية لكي يتأكد انه قتل الحارس .... ولم ينسى القاتل ان ينتظر قليلا لعل الحارس لازال به رمق من الحياة .... وكذلك لم ينسى ان يستبدل خزانة بندقيته التي افرغت الى صدر شاب لا ذنب له الا ان قال بما يقولون " مسااااوااااااات الدولة المدنية " وعندما شاهد بقية الحراس يجرون جثة الحارس المغدورخارج المعهد , ركب سيارت با سندوه " المونكا الحمراء رقم ..... " وواصل طريقة في مرافقة الاميرة " با سندوه " لم لا فهو مرافق "رئيس الوزراء "بااااااااااسندوه صاحب الدولة المدنية الحديثة " ......... لم لا فهو هدية حميد الاحمر الى باسندوه لكي يعلمه كيف يتبلطج و"بناته " على الناس .... مع نصيحة من حميد اليه بأن يسحر"البسطاء" بدموعه المدراره الكاذبه التي هي نتيجة داء !! ... ليس امام با سندوه الا ان يستقيل ويكفكف دموعة المخادعة ... فسلوك الحارس من سلوكه الخفي ...!!
رأي خبير بالفيلم !! القص واضح ومفضوح .... فلو تم تكبير الصورة سوف يلاحظ أن تاريخ ووقت الفيديويتزايد مع مرورزمن العرض في اعلى الفيديو من جهة اليمين "للصوره الكبيره فقط ".... اما في الصوره الصغيره فقد اخفي لسبب ما!!! ... وسيلاحظ ان الوقت يتزايد بأنتضام الى الثانية 21 وقت التسجيل الاصلي ثم يقفز الى الثانية 44 فجأه ... اي ان المقتطع أو المحذوف من الفيلم مدته 23 ثانية ..؟؟ وهي تكفي لكي تخفي حفيد با سندوه "18" وبنت با سندوه وكل ما قيل عن اطلاق النار من مسدس على الحارس المتوفي انا لله وانا اليه راجعون .... وهذا الحركه المفتعله قطعت الشك باليقين ان القاتل الحقيقي ليس المرافق وانما حفيد باسندوه او ابنته كما أن حفيد باسندوه واثنان من المرافقين لم يظهرو في الشريط !!