أفادت مصادر مطلعة ل"الاتجاه نت" بأن القرارات الرئاسية المرتقبة تستهدف بتغيرات تطال قادة الألوية والكتائب في كلا من الفرقة والحرس والتوجيه المعنوي بالأولى مدرع.. وأشارت المصادر إلى أن رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي يدرك جيدا ماذا يعني بقاء قادة الألوية والكتائب التابعة للفرقة والحرس في مناصبهم حتى بعد قائدا الحرس والفرقة؛ العقيد/ أحمد علي عبدالله صالح واللواء/ علي محسن الأحمر. ونوهت المصادر إلى أن بقاء الوحدات العسكرية دون دمج وإعادة هيكلة سيؤدي إلى تعميق الانقسام في المؤسستين العسكرية والأمنية..