«64» طائر الطائر ، عاشقٌ مثالي ، تخلص من قبح الإنسان ، وهرب ليعيش محلقاً في السماء. احتفال أحتفلت برأسٍ مثقوبٍ ،كنظارةِ جدي ، وعبرت رأس السنة ، بعينٍ واحدة. تسويق قلبه المفخخ بالهزيمة ، ما يزال قادراً على تسويق صاحبه ، كضحيةٍ مماثلة ، إنه يضحكَ كلما تشظت في ذاكرته، حبيبته. رغبة قالت : رغبتي الأخيرة أن أنام على ركبتيك، قال : رغبتي الأخيرة أن أبقى أعرجاً. عٌتمة الضوء الخارج من عُتمتكِ، كان بقيتي المنسية ، منذ إعلانكِ محميةً إنسانية. بندقية البندقيةِ ، سأنزع منها عواء الذئاب، وأُبلِلَها بنبيذ السماء المقدس، ثم أحشوها بكثير من الورد والياسمين ، فإذا ما نفخت فيها من روحي ، واستوت كأنثى تفيض بشهوتها ، فخروا لها حاملين. عدم ألوهية الحب أكبر من أن نتجسدها، نحن الوهم الذي يدعي القدرة على تلبس الأشياء ، نحن عدم الحب حياة القتلة يحتفلون بالموت ، متى يمكنهم الاحتفال بالحياة. عما قريب . تماثل سيكسر العاشق طفولته بأنثى مماثلة، ويختفي بقلبٍ بارد بلوغ الأنثى المظللة بالهزيمة ، تحتاج إلى تدوير ذاكرتها مرةً أخرى ، لتبلغ النهاية. ملاحقة أُلاحق بالقلب دراجتي، وأنكزها كحمارٍ صغير : لا تطيلي التأمل في العابرين ، خذيني إلى حلمي حافياً من ضمير البلاد. أرواح في الثالثة إلا حزناً ، تتوقف الأرواح عن التحليق ، وتنمو بدلاً عنها ، أصابع الفقراء المحتاجة للخبز. مجنونة أنثى مجنونة دخلت رأسي قبل حين، وعبثت بكل محتوياته ، أنا عاجزٌ عن تحديد الأضرار الناجمة. طواسين القصائد ، تنمو على إِثْرِها ، كطواسين الحلاج، فأُلقي رأسي حافياً، في ظلالِها ، كعجلٍ من ورق، وأسير إلى روحها ، ناضجاً ، بجرسٍ من حنين. داء يحْدُث ، أن تضيف صرختي ، إلى وجبتها الصباحية ، فتُصاب بداء الكلب. مِواء ويحْدُث ، أن تموء خيبتي في الشارع العام، فأتخثر كوجعِ عاشقة. ملهى الثورة ، قد تكون ملهىً ليلياً، تتم فيه عملية تبييض الوطن ، لصالح جنرالات الحرب ، ولحى رجال الدين ، والمؤلفة قلوبهم بالكراهية. [email protected]