المقدمة التاريخية يبدأ الأوبريت بمقطوعة موسيقية تاريخية تدخل معها من جهة يمين المنصة الرئىسية المجاميع التاريخية تتقدمهم الملكة أروى في هودجها محاطة بأربعة من الحراس وإلى الخلف منها أحد الخيالة ومن بعده «17» جملاً صفاً واحداً وإلى الجانبين من صف الجمال عدد «8» خيالة في كل جانب.. ومن ورائهم مباشرة تكون المجاميع التاريخية وعددهم «264» يحملون المتارس بشمالهم وقابضين بيمينهم السيوف التي على الخصر من جهة الشمال، مشكلين رقم «22» كل رقم مشكل من «132» شخصاً بحسب التصميم العام إلى أن يستقروا.. أما الملكة فيتغير اتجاهها هي وموكبها المرافق بمافيه من الخيول والجمال.. إذ تتحرك باتجاه المنصة حتى تستقر في المكان المحدد حسب التصميم المرسوم لها ولحاشيتها وتتحول موسيقى المقدمة إلى الموسيقى السريعة تتحول المجاميع من الرقم «22» إلى مربعين من الجانبين قوام كل مربع «10 * 10» = «100» يتوسطهما مستطيل افقي مكون من «6*10» =60 شخصاً وأمام هذا المستطيل الملكة.. - الملكة وحراسها ومن خلفها الخيالة على شكل سهمين متداخلين وإلى يمنيها وشمالها الجمال في صفين على شكل رأس سهم كبير يلتقي رأس برأس السهم التي تشكله الخيول فيصبح صف الخيول وكأنه امتداد لصف الجمال والعكس ومدت هذه التشكيلة من بدايتها وحتى نهايتها إذ تنتهي عند انتهاء البيت من المغناة التاريخية.. لتبدأ التشكيلة التي تليها والتي تتحول فيها الجمال إلى شكل قوس خلف الملكة الباقية في مكانها بينما تتحرك الخيول لتدور حول المجاميع على شكل مربعين يلتقيان عند نقطة الانطلاق والنهاية ليشكلان مستطيلاً يحيط بالمجاميع.. أما التشكيلة التي تليها فتتحول الجمال إلى صفين ويتحركان باتجاهين عكسيين وتتحول المجاميع إلى مربعات صغيرة قوام كل مربع «9» اشخاص من هذه المربعات صفين خلفيين قوام كل صف «10» مربعات = 90 شخص * 2= 180 أما الصف الثالث الذي خلف الملكة مباشرة فيتكون من «3» مربعات * 9 إلى اليمين من الملكة ومثلها إلى شمالها + مربع * 9 أشخاص أمام الثلاثة.. أما مكان المربعات التي تقع إلى الخلف من الملكة وعددها «4» فيشغلها عدد «3» اشخاص يحلون محل كل مربع بشكل عمودي.. ومن بين المربعات من الخلف تأتي الشخصيات التاريخية الكبيرة المشاركة «ملوك وقادة» فيكون دخولهم على النحو التالية :- تأليف الشعراء : عبدالقادر البناء - جميل الكامل صادق الأبيض - ابو الفضل عباس سيناريو وإعداد :خالد الكريزي ألحان وتوزيع موسيقي:أحمد بن غودل اشراف ومتابعة:عبدالحكيم مقبل مراجعة وتصحيح: الاستاذ/عباس الديلمي الاخراج والتصميم العام: سلمى الظاهري إخراج عام : فريد الظاهري «4» إلى جانب بعضهم يدخلون من اقصى يمين المربعات و «4» آخرين يكون دخولهم من اقصى الشمال وعدد «9» يكون دخولهم من بين المربعات وبشكل عمودي قدوماً من العمق ووصولاً إلى الأمام. بعد دخول الملوك والشخصيات التاريخية وتمركزهم في مقدمة المجاميع تأخذ الجمال شكلاً آخر مكونة صفين منحينين كل صف منها يشكل زاوية حادة صف الملكوك الذي يتكون أحدهما أفقياً في اليمن والآخر مثله في الشمال في مقدمة المجاميع حيث تندمج المربعات الصغيرة المكونة من «30» لتشكل في اليمين مربعاً واحداً مكوناً من 10 * 10 = 100 يتقدمهم «8» ملوك وإلى الخلف منهم «2» شخص يأتوه من الوسط وكذلك إلى الشمال من المنصة تكون المجاميع مربعاً كبيراً مكوناً من 10*10= 100 + شخصين قدما من الوسط + 9 ملك. أما بالنسبة للمربعات الصغيرة التي في الوسط فإنها تندمج مع بعضها لتكون مستطيلاً أفقياً 10 * 6 =60 وعندها يستقر الملوك في أماكنهم المذكورة ينشق هذا المستطيل إلى جزئين قوام كل واحد «30» ينضمون على شكل «3» صفوف افقية إلى اليمين قوام كل صف «10» اشخاص «3» صفوف على الشمال وتستقر خلف المجاميع مكونة من المجاميع مستطيلاً عمودياً 13 * 10 أمام هذا المستطيل يقف حارسان من حراس الملكة بينهما شخصان في الوسط وأمامهم «9» خيول صفاً أفقياً «9» جمال على شكل قمرية مقلوبة ويمين المنصة كذلك إلا أن عدد الخيول هنا «8» وعدد الجمال «8» وبين صفي الخيول وشكلي الجمال تقف الشخصيات التاريخية منهم «7» صفوف أفقياً إلى جانب حراس الملكة مباشرة وأمامهم «5» صفوف أفقياً أيضاً ثم «3» ثم «2» وأمام الجميع تكون الملكة بينما إلى الخلف منهم يكون قد دخل المحاربون من العمق وكونوا بين المستطيلين مربعاً قوامه «100» محارب 10 * 10. وهذا هو كامل العدد المشارك في اللوحة التاريخية الذي يكتمل هنا ليخضع للتشكيل المتبقي مع المغناة التاريخية حسب الرؤية الإخراجية والتصميم العام. عشنا ومر العمر والدهر استدار وإحنا لغير الله مارأس انحنا أسأل نقوش النصر تجيبك باختصار كم خلدت أفعالنا وأسماءنا هي أرضنا اللي علمتنا الانتصار حيث النجوم العالية جيراننا أسأل معابدنا التي صارت مزار لليوم تروي للورى تاريخنا من عهد بلقيس الحضارة والفخار واستفسروا عن عهدها قرآننا وأسأل نقوش النصر والمجد الأغر عنا وعن أمجادنا وأقيالنا «سبأ وحمير» والأشاوس في «ظفار» لماتوحدنا وشيدنا البنا وأسعد الكامل بحكمة واقتدار حقق من الأحلام ماكانت منى حكم مشارقها، مغاربها ودار في الأرض أدناها وذللها لنا من هاهنا للأرض أطلعنا النهار لماأسرنا الشمس واقتدنا السنا واحنا حكمنا الأرض من «حمير» مرار سدنا، شيدنا الحضارة من هنا «العود والتعكر» ومن «راس المنار» قامت حضارتنا ومن وادي بنا في نصر دين الله أعلنا البدار من غيرنا الأنصار ذي نالوا الثنا واحنا نشرنا الدين شقينا القفار في الأرض نحمل للبرايا عدلنا عدنا ولا احد في الدنيا إلا استنار من نورنا والكون يروي أخبارنا وناضلت «اروى» لإكمال المسار وأنجزت للشعب مايروى لنا وتستمر التشكيلات حسب التصميم إلى أن تقوم الملكة بتسليم الصولجان لفخامة الرئىس ثم تخرج ومن جانبها حراسها الأربعة وإلى الخلف منها الشخصيات التاريخية صفوفاً 2 ثم 3 ثم 5ثم 7 وإلى الخلف منهم الجمال صفاً واحداً والخيول صفين ويكون خروجها ومن بعدها المجاميع من شمال منصة العرض. أروى: بذلت الجهد ذي شيد وعمر مصالحها وبالعدل احتواها وأعلنا المسير من أرض حمير لوحدة أرض مانعشق سواها ولكن حلمي الغالي تعثر بأسباب الصراع اللي اكتواها وأطماع الذي قسم وشطر وجزأها وبالضعف ابتلاها نقلة موسيقية ملكية عند تسليم الملكة أروى الصولجان لفخامة القائد الرمز المشير/ علي عبدالله صالح المجاميع: علي الرمز تسلم يامظفر لقد وحدت في مايو رباها صنعت الحلم ذي صنعه تعذر على الأجداد ياحامي حماها معك شعب الوفا بالبذل يفخر تفاني في جهوده وابتناها تقدم للعلا والأرض تزخر وكل الخير كنزه في ثراها üüü ياقائد الدولة وبانيها تسلم على ماأنجزت للأمة وحدت يالقائد أراضيها بقوة الإيمان والحكمة بلغتها أغلى أمانيها بالعزم والإصرار والهمة رسخت وحدة أنت حاميها يامن بعهدك عادت اللحمة اللوحة الزراعية في ختام المقدمة تكون المجاميع التاريخية على شكل صفوف عمودية «20 قواماً» كل صف «130» = 260 + 4+ 100 محارب = 50 -- 50 إلى الجانبين من تلك الصفوف وتدخل مجاميع المزارعين متداخلة بين صفوف المجاميع التاريخية التي تشكل غطاء لدخول اللوحة الزراعية ومن ثم تنسحب على شكل ستارة. وتبدأ هذه اللوحة بأغنية «أرض اليمن خير موضع » وعدد المشاركين فيها «408» منهم «60» سيخرجون بعد الدوتو كمغتربين ليعودوا في لوحة المغتربين لاحقاً وهؤلاء يكون دخولهم في هذه اللوحة من خلفية الساحة ويمثلون أكثر من محافظة ويكون دخولهم متزامنا مع الأغنية «أرض اليمن» إلى جانب «70» شخصاً إلى يمينهم و «70» شخصاً إلى شمالهم يكونوا قد دخلوا من جانبي الساحة ويمثلون أكثر من محافظة ايضاً هذه المجاميع كلها تحمل أدوات زراعية يدوية مختلفة كا «المفارس - المناجل - المجارف - الموادل.. وغيرها» ومع الأغنية يؤدون الحركات الراقصة التي تظهر نوعاً من العمل في الأرض. تعبت أحرث وأزرع مابين حائط وجربة من صبح لا ليل نهطع على سبولة وحبة ثم يبدأ الدوتو الحواري حيث يقوم أحد الممثلين قائلاً بتزمت ويتنبه إليه الجميع إذ يتحرك مع الإلقاء من وسط المجموعة إلى الأمام ممثل »1« تعبت أحرث وازرع مابين حائط وجربة من صبح لاليل نهطع على سبولة وحبة كلامه هذا يثير لغطاً وضوضاء في صفوف المزارعين وخاصة المجموعة التي في الوسط فيأتي إليه ممثلاً آخر مخترقاً الصفوف ويرد عليه: ممثل »2« يامن فؤاده تقطع وفجر اليأس غلبه من حب للحب وزع على ترابه وشعبه وتؤيده على ذلك المجموعتان من الجانبين بترديد البيت :- فيرد عليه الممثل »1« اليوم لابد يصدع من ضاق بالعيش قلبه يالله نهاجر ونجزع ماعاد للفأس رغبة فتؤيد مجموعة المهاجرين وتضع ادواتها الزراعية ويدورون ويتحركون أربع خطوات فيأتي صوت المنادي للبقاء ويلتقون نحوه: ممثل »2« يازارع الأرص مسرع منيت نفسك بغربة هل كنت للمجد ترفع لولاك زراعة وتربة وهنا تؤيده المجموعات من الجانبين مايثير التفكير في مجموعة الوسط إذ يأخذون أدواتهم الزراعية مرة ثانية فيدخل صوت الراعي إلى الغربة محرضاً: ممثل »1« ماظن شيء حل ينفع إلا بهجرة وغربة وأحنا جزعنا جزعنا مودع وتخرج مجموعة المهاجرين مرددين الشطر الأخير. ويحاول الممثل «2» أن يلحقهم وكأنه يحاول إقناعهم ولكن بدون فائدة فيعود وينادي بصوت منخفض العونه - ثم يصعد ثم يصرخ: العونه.. العونه يارجال العونه.. العونه يارجال متحركاً في أكثر من اتجاه بدأ بالعمق ثم اليمين ثم الشمال بعدها تدخل المجاميع الملبية للنداء ويكون دخولهم «70» من جهة اليمين و «70» من جهة الشمال مرددين الحوار الخاص بتلبية النداء فتشكل أربع مجموعات من «70» شخصاً وعندما ينتهون من الحوار تعود أغنية أرض اليمن خير موضع : قد خصها الله واودع أرض السلام والمحبة وفي كتابة تنوع لذكرها حيث نبه عن أرض للخير منبع والسعي مصدر لجلبة وكل عاشق مولع في حب أرضة تحبه ياشعب بادر وأزرع أرضك وياخير وثبة ثم تبدأ الأهازيج الزراعية بل «اليهيهة» التي تدخل معها الثيران وعددها أربعة بواقع ثورين من كل جانب ومع كل ثورين أربعة اشخاص ومع العمل بالثيران تتحول اليهيهة إلى الميعنه «جودك» حتى تنتهي «جودك» ثم تأتي التمطيره التي يدخل معها مجموعة قوامهم «60 * 40» رجلاً يحملون مجارف و «20» امرأة يحملن مناسف وبعد التمطير يسمع صوت الرعد والبرق ثم المطر وحركات المجاميع تعبر عن نزول المطر. أهزوجة /جودك جودك ياالله لاجودك جودك يامن لك الجود جودك.. بذرت حبي لجودك ربي وهو المزرع وهو المربي جودك ياالله لاجودك جودك يامن لك الجود ثم ياقريب يامجيب يالله سائلك مايخيب ياالله أسقنا وارحمنا ياالله رحمتك واسعة ياالله ثم بعدها ياتواب تب علينا وأرحمنا وانظر إلينا سامحنا يا إلهي ثم أغفر ماقد جنينا ياتواب يارحمان أرحم وفودك واسقنا الله غيوثك يامنان الجود جودك أغزر امطارك علينا ياتواب ياقريب أرحم رجانا يامجيب أقبل دعانا وأروي ياالله ظمانا وأقبلنا دنيا ودينا وبعدها تقوم المجاميع بالتسييل «إصلاح مجاري السيول وتوجييها نحو الحقول» مرددين أهزوجة «وروده» حتى تنتهي على أن تكون حركاتهم منظمة بحيث يشكلون أكثر من ساقية بصفوف متقابلة وفي أكثر من زاوية أو أن يشكلوا جميعاً ساقية مربعة أضلاعها حواش الساحة المرسومة للعرض بعدها ومع أغنية «ألا ماالسحر إلا آب» كلمات وروده مجموعة »1« مجموعة »2« وروده ألا ياما وروده وروده شربنا صافي الماء في الماء وخلينا ربوده ربوده الايا ماوروده وروده ألا ياما وروده تردد مرة واحدة أو مرتين ويبدأون بتشكيل الحقول الزراعية بإخراج الشتلات الزراعية من داخل المفارس والاكسسوارات التي بأيديهم ويرقصون حتى نهاية الأغنية فينتهي رقصهم بالجلوس ومحاولة اظهار الزرع أكثر بحيث يكون لاغنية العلف تعبير أنها مرحلة أخرى من المراحل الزراعية إذ يعملون بالعلف مع الأغنية ألا يا آب يامرحب كسيت أرض اليمن ثوب المسرة وفيك أخضرت الأوطان ألاما الخير إلا آب ألا ماالخير إلا آب ولو فاح النسيم غرب كسا كل الربى فوحه وعطره وشلالات في الوديان ومابين الجرب تنساب ألاما الخير إلا آب دنا موسم خروج الحب وخد بجم السبول خضر بحمرة وبشر موسم العلان يطرق للحصاد الباب ألاما الخير إلا آب ليلك الليلاني لا والليل لاداني علاني لا والليل شمروا ياأعواني لا والليل ياهلي واخواني لا والليل ليلك الليلاني لا والليل لابدا الخير مدوا لاوالليل بعد صوتي ردوا لا والليل وأهجلوا وأشتدوا لا والليل وأقطبوا الليل داني لا والليل ليلك الليلاني لا والليل جاك يابي العلان لا والليل لاجل زرعك يسطان لا والليل عد زرعك عيدان لا والليل واتفرغ عاني لا والليل ليلك الليلاني لا والليل ذات الجلسة يجلسونها مع انتهاء أغنية العلف وبدأ أهزوجة الحصاد: هلا ودها هلا ودية محلي الصراب بالأودية محلي سبولك دانية هلا ودها هلا وديه ياخوتي زرعي استوى مدوا أيديكم سوى قوى القلوب الناويه هلا ودها هلا وديه دنت حبوبي والذره للأرض قولوا للمره في أرضنا اناويه هلا ودها هلا وديه والتي يقومون معها بحركات الحصاد مستخدمين المناجل والزنابيل والشوالات والطرابيل ونقل المحصول منه إلى خلفية الساحة من الجانبين كأكوام كومتين فقط بحيث يشتغل فيها مجموعة من المزارعين «اللباجه» والتنسييف بالملابج القديمة والمذارع التي كانت تستخدم قديماً على أن تكون حركاتهم مجرد هامش للرقصات المصاحبة لأغنية الحصاد الختامية التي خرج معها المجاميع الزراعية والإكسسوارات. بحيث يكون خروجهم على النحو التالي / من الصفوف التي في الوسط يخرج الصفان الافقيان اللذان في الخلف وعددهم 20 نحو خلفية الساحة من العمق ويمثلون محافظة إب + 4 صفوف عمودية تخرج من كل مجموعة من المجموعات الأربع من جانبي الساحة أي أنه من كل مجموعة يخرج 4ü 7--28 شخص ü4--12شخصاً + 20 --132 + 8 الثيران هؤلاء يخرجوا ليغيروا ملابسهم ويعودوا في لوحتي الوحدة والمنجزات ممثلين محافظات الجمهورية على أن يبقى في الساحة 208 أشخاص ثم بقية الأغنية هلا ودها هلا ودية لي مازرع بلا سبول ياليتني أمسى يقول رديت أمس الساقية هلا ودها هلاودية أفدي أنا أللي تعاونوا قال الجنى للي جنوا جهودكم متساوية هلا ودها هلا ودية لها أحسنوا تحسن لكم وخيرها يرجع لكم وتسكهون الداوية هلا ودها هلا ودية لوحة المغتربين بعد الحصاد وخروج مجاميع المزارعين يبقى «208» أشخاص فتدخل أغنية «أحبابك اليوم التقت أحبابها» تشكل المجاميع الموجودة شكل النورس في أماكن مختلفة جانبي الساحة حسب التصميم وتدخل مجاميع المغتربين من جهتي الشمال واليمين + العمق بحيث يدخلون مشكلين «3» صفوف أفقية من اليمين قوام كل «10» * 3= 30 ومثلها من الشمال باتجاه الوسط. أما من العمق فيدخل المغتربون «4» صفوف عمودية قوام كل صف «10» ويكون اتجاههم نحو المنصة. وجميع المغتربين يحملون الصنادق المخصصة لهم بمافيها من ملابس واكسسوارات أما المجاميع الموجودة وهم الراقصون فيكونون قد شكلوا تشكيلات فنية راقصة بشكل النورس تدخل من بينها صفوف المغتربين لتشكل مربعاً في الوسط قوامه 10 *10= 100 وتتحول تشكيلات الراقصين إلى جانبية وتستمر التشكيلات مع الأغنية حسب التصميم. كما أنهم سيخرجون ملابسهم من داخل الصناديق يرتدونها في الوقت الذي سيحدده المخرج والمصمم العام بحسب الكوبليهات والمازورات الموسيقية وتوزيعها وفي نهاية اللوحة يندمجون مع الراقصين في حركة واحدة تاركين الوسط ليشكون «6» صفوف عمودين في اليمين ومثلها في الشمال قوام كل صف «26» شخصاً ماعدا الصفين الأخيرين من كل جهة فقوام كل واحد منها 25 *4= 100 أما الصفوف الثمانية الباقية فقوام كل صف 26 *8 = 208 وعلى هذا الشكل تنتهي لوحة المغتربين. أحبابك اليوم التقت احبابها حيا بها حيها بها عادت ومن يقدر على بعد اليمن وطيورك اللي هاجرت اسرابها حيا بها حيابها حانت لها الأسباب ترجع للوطن عادت وأشواق النفوش غلابها حيا بها حيها بها تزرع وتحصد من تهامة لاعدن وتهيأت للتنمية اسبابها حيا بها حيها بها ولاح نجم السعد من بعد الشجن الأرض تحيا وأبتعد ماشابها حيا بها حيها بها وولد ز ايد يستمع له ذو يزن الأرض نادتنا واحنا اصحابها حيا بها حيها بها لامانسيناها على مر الزمن وفي نهاية المقطع الثالث تدخل على الايقاعات «الطاسة والمزمار» يواصل الكوبليه الرابع + الكوبليه الأول الزمن «4 دقائق » مع موسيقى «دقيقة» هذي معالمها نجوم أحسابها حيابها حيابها هذي معاولنا وهذا المزن شن يمين لايروي الجبين ترابها حيابها حيابها عرق وتفديها مهجنا والبدن لوحة المنجزات إضافة إلي العدد الموجود «308» في جانبي الساحة على شكل صفوف عمودية يدخل عدد «152» شخصاً على شكل أربعة صفوف عمودية قوام كل صف «38» فرداً يدخلون من عمق الخشبه ومن الخطوط التي يدخلون عليها يتحولون إلى مربعات في الوسط عددها «6» «2» منها إلى اليمين قوام كل واحد منها 5*5 =25 ومثلها في الشمال وبينها مربعان آخران 25 +1 شخص أمام وهذه المربعات تكون إلى جانب الصفوف الجانبيه ال«8» الموجودة إلى جانبهم 4 من يمينهم و «4» من شمالهم قوام كل صف «26» لعد انسجاب عدد «100» في «4» صفوف إلى المؤخرة. بعدها يتشكلون في دوائر قوام كل دائرة «5» اشخاص وعموديين كل «5» دوائر تشكل دائرة أيضاً حسب التصميم - أما البقية فيكونون صفين إلى يمين الدوائر ومثلها إلى شمالهم قوام كل صف «52» شخص وفي الخلف عمود افقي قوامه «5» أشخاص. وتستمر التشكيلات حسب التصاميم إلى نهاية اللوحة أغنية المنجزات. ياقافلة واصلي سيرك إلى التنمية سيري بهمة علي وهامتك عالية والنهج واضح جلي نهج الديمقراطية والعدل والاعتدال ومبدأ الحرية والرأي في كل حال مساحته كافية واليوم أخت الرجال قد أصبحت بانية شمرت لك ساعدي ياالوحدة الغالية ومن صفا موردي قطوفها دانية بالمنجزات اسعدي والخير والتنمية حكم البلد شوروي حقوق متساوية والنهج واضح سوي بالعد والحرية واحد موحد قوي والقافلة ماضية لوحة الوحدة إضافة إلى العدد الموجود في الساحة والذي يكون علي شكل خطوط وصفوف عمودية في جانب الساحة وعمودين أفقيين في خلفيتها يدخل من العمق 100 شخص في «5» صفوف عمودية قوام كل صف 20 فرداً + 24 امرأة*4 صفوف عمودية بين صفوف الرجال الداخلين الذين يمثلون المحافظات قوام كل صف من النساء = 6 نساء بالاضافة إلى صفين آخرين من بين الصفوف الخمسة قوام كل صف 64 بينهم 9 نساء يخرجن من بين الرجال ويشكلن صفاً عمودياً قوامه 6 أمام صف الرجال الذي يصبح 55 وفي الجهة الأخرى مثل ذلك الشكل والعدد. على أن تستمر التشكيلات بحسب ماهو مرسوم ومصمم إلى نهاية اللوحة بما يضمن ظهور وبروز محافظات الجمهورية كمشاركة فنية من جهة وكتجسيد للوحدة الوطنية في عيدها السابع عشر. إذ يظهر الشكل حضور جميع ابناء الوطن ومشاركتهم ويظهر المضمون تعبيرهم عن فرحتهم وفخرهم واعتزازهم بالوحدة وأكيدهم الحفاظ عليها ولاءً للوطن وعهداً للقائد. وذلك من خلال تنوع الملابس والاكسوارات للمحافظات المشاركة تمثيلاً وكذلك من خلال اللهجات ونطق الكلمات غناءً. يالكون سجل ويالدهر استقم وافخر بامجاد شعب السعيدة ذي سطر مجده في مثل هذا الصباح المشرق الأفخر من عام تسعين والامجاد ممتدة إيش ذا الذي قبل مايو ذا جحيم واكثر عشنا وربي أعز العيش من بعده صدر الوطن رحب سامح كل من قصر والكل أكد وجدد للوطن عهده مهما اختلفنا الحرية مصدر دستورنا المرجع اللي نجتمع عنده نفدي الوطن بالمهج ياويل من فكر يعبث بمجد الوطن بعده ويابعده ومن يفكر يشق الصف لو غرر عميل حاقد واحنا كلنا ضده نهج التوسط بعهد الصالح اتجذر شفديه بالروح واحنا كلنا جنده قامد ام سفينة بموج ام بحر وازيب قر ماطاوع ام ريب إلا صانع ام وحده ومنجزات ام وطن أبراج فوق ام بر وام أمن وام تنمية وام عدل في عهده حيا على الرأس من جانا من المهجر ضوى لأرضه مساهن ساعة العودة وكل رجال بغا يستثمر استثمر والوضع ريض وعنا راحت الشدة لوحة الإخاء والشراكة جسر الإخاء من الجوار إلى الشراكة بصدق الوفي تمد الأكوف لكل شقيق له القلب يهفو ونزرع للسلم غصناً ندياً وننشر حباً به العيش يصفو جسوراً من الحب نحو الحوار بنينا وغنت لها كل دار ويمضي الجميع على مبدأ يبشر بالخير والازدهار شراكة أهل علي البر تبنى فتزرع خيراً وتنشر أمنا وقد جمعت بيننا غاية تصون دياراً وترفع ركنا للشاعر / أبو الفضل عباس
