حكمة - القناعة كنز لايفنى الد نيا.. الدنيا ضحكات ودموع أجمل ضحكاتها الأمل وأمّير دموعها الألم فذا رمانة الدهر في أسهم الفراق فلنعش أبد الدهر على أمل اللقاء أخطاء الفلاسفة من الآراء الخاطئة لأرسطو.. هي : - أن الأرض مركز الكون - أن العالم مكون من أربعة عناصر هي الماء والهواء والتراب والنار. - أن الجسم ذا الثقل الأكبر يهبط إلى الأرض بشكل اسرع. - ومن الآراء الخاطئة للفيلسوف الفرنسي «ديكارت» رائد التفكير المنطقي وهو القائل «أنا أفكر إذاً أنا موجود» كان يعتقد أن القردة تستطيع التحدث ولكنها تخفي خوفاً من البشر. -ومن الآراء الخاطئة لابن سينافي كتابة «القانون» منها مركز الذكاء في القلب ولنيوتن أيضاً رأي خاطىء يقول «ان الشيطان سيفك وثاقه بعد ألف عام وحينها سيدمر الأرض ويتسبب في قيام القيامة» وهذه فكرة مسيحية كان نيوتن مهوساً بها». - أما الفيلسوف الإغريقي «إنكسا غورس» فله رأي خاطىء جداً حين خالف حقيقة واضحة جداً بقوله «أن الشمس ليست سوى صخرة صغيرة ملتهبة تقع على مسافة قريبة من الأرض». هل تعلم.. أن هناك نوعاً من الاسماك يدعى بالسمك الصدفي بإمكانه إبتلاع إنسان كامل. أن أوراق شجر القبيقب كبيرة جداً بحيث أنك لو وضعت أوراق عشر شجرات منها لغطت مساحة تزيد على أربع هكتارات. ان الشهب «النيازك» ليست بنجوم بل أنها أجسام تحترق لدى دخولها المجال الأرضي. أن الساعة يخف وزنها عندما ينحل زنبركها.. أن البعوض يفضل لدغ الناس ذوي البشرة البيضاء والشعر الأشقر. ان النمل العامل والنشيط هو من الإناث. ان نمو ظفر الاصبع الوسطى هو أسرع بينما نمو ظفر الإبهام هو الأبطىء أن الحيوان الوحيد الذي يستطيع أن يخرج معدته إلى الخارج هو نجم البحر. ان ملكة النحل تغادر الخلية فقط من أجل قيادة جماعات النحل ومن ثم الذهاب إلى رحلة الزفاف. عجائب وغرائب في دراسة نفسية حديثة ثبت أن ادعاء البعض بأن «العفاريت» والجن تسكن في داخل أجسادهم ليس سوى طاقة زائدة عن حاجة الجسم فشل صاحبها في استغلالها، فتتراكم في الجسد ويكون لها تأثيرها السيء عليه وعندما لاتجد الفرصة للخروج فإنها تضغط على الجسد وتحاول الخروج في شكل انتفاضات لا إرادية في محاولة من العقل الباطن لإخراجها فيظن ممن حول صاحبنا أنها «عفاريت» ويثق أهل المريض أكثر في وجود هذه «العفاريت» عندما يذهبون بمريضهم لاحد الدجالين المشعوذين الذي ينصب له دقة «زار» فيتلوى المريض وينتفض لا من أثر العفاريت بل لأن العقل الباطن وجد في الموسيقى الصاخبة فرصة لإخراج الطاقة الزائدة المخزونة بالجسم حتى يفقد المريض وعيه وبعدها يعود لسابق عهده وصحته، ولذا فطن أطباء النفس المعالجون لذلك فاستغلوا الموسيقى الصاخبة لإخراج الطاقة المخزونة بالجسد وذلك كجزء من الجلسات العلاجية المعتادة - وتشير الدراسة إلى أن الأشخاص العمليين أو الذين ليس لديهم أوقات فراغ لعملهم ومسئولياتهم المتعددة في الحياة يفرغون طاقاتهم في أعمالهم ومشاغلهم ومن ثم لاتقترب منهم العفاريت المزعومة، فطاقتهم لاتتراكم داخلهم وإنما تستهلك دوماً.