صرّحت الفنانة راندا البحيري أن عام 2011 كان عامًا سيئًا عليها على الصعيد الشخصي والمهني، ففيه تم طلاقها من زوجها رجل الأعمال سعيد جميل والد ابنها الوحيد ياسين وهو ما اعتبرته أسوأ ما حدث لها. وأضافت راندا: «بجانب طلاقي الذي اعتبره أصعب ما مر علي، فأنا لم أتواجد على المستوى الفني إلا من خلال مسلسل «لحظات حرجة» الذي عرض حصريًا على إحدى المحطات». وتابعت: «أتمنى ان أعود بقوة مجددًا الى الساحة الفنية بعدما غبت خلال العام المنصرم بسبب ظروف الحمل والإنجاب».. وكانت راندا قد رفضت التصريح بسبب الانفصال مؤكدة انه أمر شخصي للغاية ولا تود الإفصاح عنه، قائلة: «هذه مسألة شخصية تخصني وحدي والجمهور والإعلام يتابع أعمالي الفنية فقط، وأرفض تدخل أحد في المسائل الشخصية خصوصًا موضوع الطلاق، لأن هناك عشرة ومودة بيني وبين زوجي وهناك طفل بيننا وأنا لست من الشخصيات التي تخلط بين الحياة الفنية المتاحة لجمهوري والحياة الشخصية بكل تفاصيلها وصورها حتى إنني عندما تزوجت لم أعرض صور حفل زفافي في الصحف والمجلات».