طارق علي الجعدي أعجبني هذا المثل : عندما لا يكون لديك هدف في هذه الحياة فأنت مجرد إنسان يزاحم البشر على الأوكسجين ويضاعف من ثاني أوكسيد الكربون على الأرض ... كم أناس يزاحمون البشرية على الأوكسجين ؟؟ ثابت الأحمدي أرى أن تكون الروابط من الآن وصاعداً فكرية وثقافية مرتبطة بمشروع الدولة المدنية بين مختلف المثقفين خاصة من الشباب، بدلاً عن الروابط الحزبية بصيغتها التقليدية، ما هو كائن اليوم في اليمن أن الكثير من الشباب من مختلف الأحزاب اليمينية واليسارية والتقدمية إلى بعضهم البعض أقرب منهم إلى قياداتهم الحزبية، بحكم واحدية الهم المستقبلي وواحدية الرؤية تجاه ما يجري، وهي حالة إيجابية وراقية ومتقدمة جدا قياساً إلى حال الشباب المتحزب في المنطقة العربية فلا يزالون إلى حد ما يعيشون وهم صراعات الحرب الباردة ومخلفاتها، ولا تزال شعارات الخمسينيات مرفوعة عند الجميع من يسار ويمين وتقدميين! خالد الأبارة رحم الله قائلها : ستظل الكلمة ركيكة المعنى مجزأة الحرف إذا لم تكن من أجل الشعب . الشهيد عبدالفتاح إسماعيل. Adel Ar Rabeai صيحة لكل يمني شريف ..! الجيش اليمني .. أهم و آخر المكونات الوطنية التي تستلزم منا التيقظ في ظل هذا الوضع المتفكك للدولة .....! فإما أن يكون رأس حربتنا .. او أن يكون المسمار الآخير لنعشنا ...! الجيش ... الجيش .. الجيش ..! خافوا الله في الجيش. صالح السلامي في المدارس اليابانية لايحصل الطلاب على أي امتحانات حتى يصلوا إلى الصف الرابع أي سن ال 10، لماذا ؟! لأن الهدف بالنسبة للسنوات الثلاث الأولى ليس المعرفة أو التعلم للطفل، إنما غرس المفاهيم وبناء الشخصية، وإثبات حسن الخلق لديهم وتطوير شخصياتهم . غرس المفاهيم وبناء الشخصية هما المطلوبان في اليمن بل وجميع أنحاء العالم. Yaseen Altamimi النموذج اليمني البائس في الوظيفة العامة.. تتوالى هذه الأيام الأخبار التي تتحدث عن مواجهات تدور من طرفي خفي .. وبحسب تلك الأخبار فإن هناك اتهامات متبادلة بسوء ممارسة الوظيفة بين تلك العناصر.. وما لفت نظري هنا، هو أنه لا أحد لديه الاستعداد للتصرف وفقاً لمعايير النزاهة في الوظيفة العامة المعتمدة في دول اليهود والنصارى، حيث نرى الاستقالات عقب كل ممارسة خاطئة، لأن ما يحدث هنا في اليمن هو التمترس خلف الوظيفة العامة ومواصلة خوض المواجهة حتى الإقالة..إنه النموذج اليمني البائس في الوظيفة العامة للأسف الشديد. محيي الدين جرمة هناك ملمح في وعي المجتمعات العربية اليوم حتى في البلدان التي لم يصلها الربيع حيث غدت مجتمعات عبر تأثيرات نزولها إلى الشارع هي المثقف العضوي غير أن العوامل الجغرافية والسياسية ومصالح الإقليم الدولي وأدواته وعملائه في الداخل قد أحبطتها. محمود ياسين ربما لم يعد بوسعي التبشير بالتسامح إنه عالم قاسٍ ونحن تحت سواطير القدر وهذه مصارع الرجال فليكن ما يكون اذا فقط من يغادر هذا العالم بشرف أسلافه مردداً لنفسه الكلمات الاخيرة من افواه الرجال الكبار الذين استلزمتهم اللحظات الاخيرة مبادلة القسوة والعنف وضرب الخصم بين عينيه إن لم يكن بالقلم فبالأداة التي تستخدم ضده عليك أحياناً إدخال يدك في الشق لقتل العقرب.