هشام السامعي إن أخطر ما يواجه العمل السياسي في اليمن ومستقبل البلد هو التأسيس مرة أخرى لمبدأ تقاسم السلطة والثروة بين الأطراف القوية , أي تلك الأطراف التي تفرد قوتها بقوة السلاح وتعيد إنتاج سلطة لا يمتلكها الشعب وتبقى محصورة بين هذه الأطراف التي تمتلك القوة وتسعى بقوتها هذه إلى إخضاع بقية الأطراف التي تمتلك مشروعاً يعتمد على مبدأ - المساواة بين جميع أفراد الشعب - مشروع يتجاوز مراكز القوى التقليدية بوعي مدني وطني شامل . كمال حيدره الحرب التي تنبح لو تكفّ برهة..؛ لكي نلتقط أنفاسنا أو نستعيد الأحذية ! الأحذية فقط؛ لكي ننمو قليلا..!! “فالح عطاونة” تعازينا لأنفسنا فيما حصل من تفجيرات في صعده،،، نحن نمضي كل يوم باتجاه الموت. طارق عثمان الاثوري العملية الإنتحارية في صعدة عمل حقير وجبان ويؤجج مشاعر الكراهية ويخدم قوى اقليمية تريد جر اليمن لصراع طائفي ... رحم الله القتلى وجنب اليمن شر الفتن. Mohammed Almakaleh عندما يعطل القرار السياسي والنشاط السياسي داخل الاحزاب أو في المجتمع عبر الاحزاب لا يكون امام اعضاء الاحزاب سوى الانشغال بممارسة النميمة والسجال السياسي داخل صفوف هذه الاحزاب وفي ما بينها وبين بقية الاحزاب والقوى الأخرى. Karim Alkhayati بدلا من صب اللعنات واللطم اليومي للذات وجلدها , هل يمكن أن نرى يوما جيل الشباب المتأثر بلغة الثورات والتغيير والديمقراطية قادرا على إضافة جديد ؟ يعني هل بالإمكان قريبا أن نرى مبادرات شبابية تحدد المشاكل والحلول لهذا البلد ؟ هل نجد من شبابنا من يمكن أن يتحول من لغة الثائر إلى لغة المفكر والسياسي الوطني والذي يريد أن يسهم في رفع معنويات البناء وليس المشاركة في جوقة الإحباط والبكاء ؟ أسئلة أتمنى أن أجد لها ردا شافيا وقريباً.