لم يكن يعلم غازي خالد ذو ال 17 عاماً أن حادثاً مروياً قد يؤدّي به إلى حبل المشنقة ويعيش في السجن إلى حين موعد المحاكمة وتنفيذ حكم الإعدام لعدم قدرة والده على الدفاع عنه في تنصيب محامٍ من أجل تخفيف الحكم عليه. له أكثر من سنة وقد باع كل ما يملك حتى بيته الذي يملكه من أجل ولده غازي وهو معسر يُرثى لحاله، وبعد محاولات عديدة تقدّم إلى مكتب أنصار في مدينة باجل ليقدّموا له العون وتمكّنوا من إقناع أولياء الدم للتنازل عن القضية لدفع مبلغ وقدره مليونا ريال لأسرة المُجنى عليه أحمد شوعي حسن. والد غازي خالد محمد بلغيث يناشد أهل الخير وأصحاب الجود والإحسان إنقاذ ابنه من الإعدام.. يرجى التواصل على هذين الرقمين 772210228 أو 714681206.