لهذا الموسم، أرادت فيكتوريا بيكهام أن تُبرز كيفيّة تطبيق معايير التصميم الملازمة للعلامة بأساليب وطرق جديدة، مع الحفاظ على مقاربتها الجماليّة والهدف المنشود. ولطالما كان عنصرا الجودة والترف في صميم مجموعة الأزياء الجاهزة، ولا يزالان حجر الزاوية، فيما أُدخل مفهوم جديد، يتّسم بطابع متعدّد الجوانب، فضلاً عن كونه عصريّاً ومريحاً. وقد تمّ تسليط الضوء على العناصر التي باتت تحمل توقيع العلامة التجاريّة وتطويرها، فاتّخذت أشكالاً جديدة تعزّزها التناقضات والأقمشة المتنوّعة، ممّا سمح لها بأن تواصل البحث في الأشكال الأنثويّة وفي استكشاف كيفيّة ارتباط المرأة عاطفيّاً بملابسها والأثر الذي تحدثه في نفسها.