كتبت هذه القصيدة تحت عنوان (شكرا على الجواب) لشاعرنا الكبير محسن عبد المعطي محمد عبد ربه شَاعِرُ..الْعَالَمْ الذي بنوره اكتنف الألباب أشكره فيها على جوابه على القصيدة تحت عنوان( إِلَى الشَّاعِرِ محسن) محمد بزناني أَنَا فِعْلاً فَخُورٌ بِالْجَوَابِ عَلَى مَا قَدْ كَتَبْتُهُ فِي كِتَابِي جَوَابٌ جَاءَ فِي ظَرْفٍ وَجِيزٍ مَلِيءٍ بِالْحَقِيقَةِ وَالصَّوَابِ يُفَاجِئُنِي بِإطْرَاءٍ جَمِيلٍ يُسَهِّلُ مَا أَرَاهُ مِنْ صِعَابِ يُشَجِّعُنِي عَلَى إِعْطَاءِ أَحلى عَطَاءٍ مِنْ بَعِيدٍ وَ اقْتِرَابِ أَنَا فِي كُلِّ إِرْسَالٍ سَعِيدٌ يُخَامِرُنِي الْحُبُورُ بِلَا حِسَابِ بِفَضْلِ الشَّاعِرِ الْفَذِّ الْمُصَفَّى أَرَى دَمْعَ الْمَسَرَّةِ فِي انْسِكَابِ أَرَاهُ يُشَطِّفُ الْأَحْزَانَ مِنِّي سَوَاءً فِي إِيَابِي أَوْ ذِهَابِي وَيَزْرَعُ فَرْحَةً كُبْرَى بِقَلْبِي بِإِبْدَاعٍ رَفِيعٍ فِي الْخِطَابِ لَهُ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ عَلَى نَوَاهُ لَهُ الشُّكْرُ الْجَزِيلُ عَلَى الْجَوَابِ متصفحك لا يدعم الجافاسكربت أو أنها غير مفعلة ، لذا لن تتمكن من استخدام التعليقات وبعض الخيارات الأخرى ما لم تقم بتفعيله. ما هذا ؟ Bookmarks هي طريقة لتخزين وتنظيم وادارة مفضلتك الشخصية من مواقع الانترنت .. هذه بعض اشهر المواقع التي تقدم لك هذه الخدمة ، والتي تمكنك من حفظ مفضلتك الشخصية والوصول اليها في اي وقت ومن اي مكان يتصل بالانترنت للمزيد من المعلومات مفضلة اجتماعية