استمر الأمير نواف بن محمد والأمير عبد العزيز بن فهد برئاستي لعبتي الألعاب القوى والسباحة حيث إن انجازاتهما التي حققاها في اتحاديهما ساهمت في بقائهما، فالعاب القوى شهدت انجازات كبيرة على الصعيد العالمي والعربي والخليجي كما أن لعبة السباحة حققت تطوراً كبيراً وذلك في وصول الأندية إلى البطولة القارية وتحقيقها العديد من الانجازات.