بدل اﻻدانات والتعاطف الفيسبوكي مع إخواننا في الحديدة مما يمرون به من تجاهل حكومي وانساني وذلك مع قساوة الحر وانعدام الكهرباء في المدينة المنكوبة فلماذا ﻻنتحول من دائرة التنظير الى دائرة التطبيق ونقوم باستقبال إخواننا في الحديدة وتجهيز مخيمات إيواء للقادمين منها خاصة وأن شهر رمضان على اﻻبواب وارتفاع وشيك بدرجة الحرارة مما يجعل إخوان في الحديدة بين مطرقة الحر وسندان الجوع . مجرد اقتراح خاصة بأن معظم المدارس بالمحافظة فارغة بعد انتهاء المرحلة التعليمية لهذا العام وتعد محافظة إب حاضنة للجميع بدون تمييز او تمايز وسبق لها ان قامت بنفس الدور في رمضان الماضي أثناء الحرب هذا مجرد إقتراح فمن لديه إضافات أو فكرة مماثلة او راي يمكن طرحه وسنسعى لبلورته وتحقيق الفكرة ونخفف عن الم الحر الذي يمر به إخواننا في الحديدة . #الحديدة محافظة منكوبة