____________ # تغريدات / تويتر ____________ ما زلت عند قناعتي الراسخة، بأن التصالح والتسامح بين الجميع على قاعدة جبر الضرر.. هما طريق العبور نحو يمن آمن، مستقر، خال من الصراع والأحقاد. ،،، على عقلاء اليمن ومحبيه التصدي الواعي لكل الدعوات الطائفية والمذهبية والمناطقية التي تسعى إلى إغراق الوطن وأبنائه في مهالكها المدمرة. ،،، يتطلع اليمنيون إلى حكومة بحاح أن تتجاوز عثرات حكومة الوفاق، وتعالج القضايا والملفات بجدية وروح الشراكة الوطنية ولجم كل دعوات المذهبية والطائفية. ،،، ظل الصراع المتعاقب في اليمن صراع سلطة كلف اليمنيين كثيراً وأعاق مسيرتهم نحو واقع أفضل مما هم فيه.. والحل يكمن في التوافق وشراكة السلطة والثروة. ،،، متى سيكون لليمنيين، بمختلف توجهاتهم، حزب كبير اسمه اليمن، تنصهر فيه كافة الولاءات، وتكون مصلحته فوق كل المصالح؟ أم أنها أُمنية بعيدة المنال! ،،، ليس مجرد تفاؤل، بل يقين راسخ.. اليمن ستتجاوز كل المصاعب والعثرات.. إنها محمية بإرادة الله.. (بلدة طيبة ورب غفور) صدق الله العظيم. ،،، إلى زملائي في صدى عدن: إذا مازلتم مصرين على ترديد تلك الفرية الكاذبة حول أرصدة مزعومة في البنوك الألمانية، فإنني أتبرع بها لكم وعن طيب خاطر. ،،، مبروك للشعب التونسي العبور الآمن نحو الاستقرار السياسي القائم على خياره في الانتخابات، وأياً كانت نتيجتها، فإن المهم القبول بالآخر والرابح الأكبر تونس. * المنتصف