يخطئ من يظن أن الانفصال يمكن أن يكون حلاً مناسباً لمشكلة، فلم تكن وحدة اليمن في أي يوم مشكلة، بل مصير للشعب اليمني الواحد، وحل لصراع شطري مرير.
،،،
تقتضي الحكمة والضرورة الوطنية دعم الحكومة لإنجاز المهام المناطة بها وإخراج اليمن من وضعها الصعب، (...)
____________
# تغريدات / تويتر
____________
ما زلت عند قناعتي الراسخة، بأن التصالح والتسامح بين الجميع على قاعدة جبر الضرر.. هما طريق العبور نحو يمن آمن، مستقر، خال من الصراع والأحقاد.
،،،
على عقلاء اليمن ومحبيه التصدي الواعي لكل الدعوات الطائفية (...)
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن
ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم الجديد (...)
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن
ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم الجديد (...)
*عبده بورجي
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم (...)
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم الجديد وهم (...)
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم الجديد وهم (...)
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم الجديد وهم (...)
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم الجديد وهم (...)
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم الجديد وهم (...)
قبل فترة وجيزة طلب مني زملاء جدد في مهنة "التعب اللذيذ" أن أكتب لهم مقالاً افتتاحياً في مطبوعة كانوا ينوون إصدارها بمناسبة تخرجهم من كلية الإعلام جامعة عدن ووجدت أنه من المناسب توجيه رسالة تحية لهم أخاطبهم من خلالها من موقع الزميل القديم الجديد وهم (...)
هل شاهدنا سور صنعاء فعلا؟ قد يبدو السؤال مستفزا بعض الشيء لنا كيمنيين لأن كثيرين منا يمرون بجواره لكنهم ليتأملون عظمة بنائه وتاريخه كما يتأمله سائح غربي أو زائر لمدينة صنعاء من خارج اليمن فيقف بالساعات يدرس وبعناية هذا السور وكيف بني والهدف من بنائه (...)
حب الوطن والانتماء اليه غريزة متأصلة في النفس وسر من أسرارها ,ويظل الوطن محمولا بين الجوانح مهما تباعدت المسافات وأنتصبت الحواجز وحب الوطن كما جاء في الحديث الشريف من الايمان, ويقول الشاعر أبو العلا المعري
فياوطني أن فاتني بك سابق
من الدهر فلينعم (...)
هل سبق لأحدنا العيش في صنعاء القديمة؟
كنت وحيدأ ممن عاشوا في صنعاء القديمة غير اني تركتها منذ زمن بعيد لكني أزورها كلما حانت لي الفرصة ,فالتجوا ل في ازقتها وحواريها يثير في النفس مشاعرهي مزيج من الاعجاب والاندهاش والتحسر أيضا,فأكثر مايثيرأنتباه (...)
وانا على سرير المرض بالمستشفى تلقيت فاجعة رحيل المفغور له باذن الله صديقي وزميلي عبدالقادر محمد موسى مما زاد اوجاعي من المرض وجعاً بفقدان صديق عزيز وزميل عرفته عن قرب كأنسان حمل الكثير من السجايا الانسانية النبيلة ودماثة الخلق وطيبة القلب والعشق (...)
عبر الأستاذ عبده بورجي نائب رئيس تحرير صحيفة " 26سبتمبر" عن حزنه البالغ لوفاة الإعلامي المبدع يحيى علي علاو , وأشار في برقية تعزية إلى محمد يحيى علي علاو" نجل الفقيد " وإخوانه وكافة أفراد أسرة آل علاو أن اليمن خسرت والأسرة الصحفية اليمنية واحداً من (...)
هل وحدة اليمن بحدوده الطبيعية تمثل حالة طارئة ونزوة عاطفية عابرة ؟!.. أم أنها حقيقة تاريخية يقينية ترتبط بالهوية والوجود والمصير والجغرافيا والمصالح المتشابكة لشعب ظل عبر تأريخه موحداً رغم ما واجهه في مراحل مختلفة من تاريخه من واقع التجزئة لحدوده (...)
هل وحدة اليمن بحدوده الطبيعية تمثل حالة طارئة ونزوة عاطفية عابرة ؟!.. أم أنها حقيقة تاريخية يقينية ترتبط بالهوية والوجود والمصير والجغرافيا والمصالح المتشابكة لشعب ظل عبر تأريخه موحداً رغم ما واجهه في مراحل مختلفة من تاريخه من واقع التجزئة لحدوده (...)
هل وحدة اليمن بحدوده الطبيعية تمثل حالة طارئة ونزوة عاطفية عابرة ؟!.. أم أنها حقيقة تاريخية يقينية ترتبط بالهوية والوجود والمصير والجغرافيا والمصالح المتشابكة لشعب ظل عبر تأريخه موحداً رغم ما واجهه في مراحل مختلفة من تاريخه من واقع التجزئة لحدوده (...)
هل وحدة اليمن بحدوده الطبيعية تمثل حالة طارئة ونزوة عاطفية عابرة ؟!.. أم أنها حقيقة تاريخية يقينية ترتبط بالهوية والوجود والمصير والجغرافيا والمصالح المتشابكة لشعب ظل عبر تأريخه موحداً رغم ما واجهه في مراحل مختلفة من تاريخه من واقع التجزئة لحدوده (...)
هل وحدة اليمن بحدوده الطبيعية تمثل حالة طارئة ونزوة عاطفية عابرة؟!.. أم أنها حقيقة تاريخية يقينية ترتبط بالهوية والوجود والمصير والجغرافيا والمصالح المتشابكة لشعب ظل عبر تأريخه موحداً رغم ما واجهه في مراحل مختلفة من تاريخه من واقع التجزئة لحدوده (...)
هل وحدة اليمن بحدوده الطبيعية تمثل حالة طارئة ونزوة عاطفية عابرة ؟!.. أم أنها حقيقة تاريخية يقينية ترتبط بالهوية والوجود والمصير والجغرافيا والمصالح المتشابكة لشعب ظل عبر تأريخه موحداً رغم ما واجهه في مراحل مختلفة من تاريخه من واقع التجزئة لحدوده (...)
هل وحدة اليمن بحدوده الطبيعية تمثل حالة طارئة ونزوة عاطفية عابرة ؟!.. أم أنها حقيقة تاريخية يقينية ترتبط بالهوية والوجود والمصير والجغرافيا والمصالح المتشابكة لشعب ظل عبر تأريخه موحداً رغم ما واجهه في مراحل مختلفة من تاريخه من واقع التجزئة لحدوده (...)
ذات يوم وقبل حوالي 32 عاماً من الآن وقفت مع ذاتي أمام اختبار بدا لي حينها صعباً ومُحيِّراً.. فلقد كان علي حينها أن احدد أي إختيار أريد لتحديد مستقبلي المهني..
وحيث تم إدراج اسمي دون رغبة مني ضمن كشف المبعوثين إلى سوريا لدراسة الطب ربما لأن معدلي في (...)
ذات يوم وقبل حوالي 32 عاماً من الآن وقفت مع ذاتي أمام اختبار بدا لي حينها صعباً ومُحيِّراً.. فلقد كان علي حينها أن احدد أي إختيار أريد لتحديد مستقبلي المهني..
وحيث تم إدراج اسمي دون رغبة مني ضمن كشف المبعوثين إلى سوريا لدراسة الطب ربما لأن معدلي في (...)