قال مصدر في مصدر في مكتب الشيخ أمين على العكيمي أن الحادثة التي تعرض لها وقعت وأودت بحياة نجله " الحسن بن أمين العكيمي " في كمين قرب المحافظة بأن الحادث تصرف مؤسف أقدم علية من يصرون على استمرار الحروب والدماء. وأضاف أن الهدف من تلك العملية هو إعادة إنتاج الحروب القبيلة في الجوف بعد أن هدأت في الفترة الماضية .
وقال المصدر أن الشيخ أمين العكيمي أكد أنه لن يسمح بجر الجوف إلى مآسي حديده ما أستطاع إلى ذلك سبيلا .
كما أكد الشيخ أمين عقب الحادثة أنه بالقول " إذا أرادت قبيلة همدان " خصومة القبليين " دفن الدفن القضية التي بينهم وبين قبائله فإنه يمد يده لدفن الماضي وعلى استعداد أن يدفن دم أبنه في سبيل سلامة الناس من الدماء وإصلاح ذات البين .