تيمنا بالرقم (6) وبانتهاء الشهر السادس من حرب صعدة السادسة قرر من أشعلوها إيقافها واللجوء إلى خيار التفاوض والسلم حيث اكتشفوا مؤخرا أن (كلنا إخوة) ولكن بعد خراب ما تبقى من البصرة!.
هذا هو شأن العرب المعاصرين في غزواتهم الفاشلة أخلاقيا حتى ولو نجحت (...)