يبدو الكثير ممن التقيناهم في هذا الإستطلاع مع وحدة فيدرالية تحقق مواطنية متساوية لكنهم في المقابل يرفضون الفيدرالية التي تقوم على أساس مناطقي أو مذهبي أو فئوي.
يرى الناشط الحقوقى خالد الآنسي أن «المشكلة ليست بالفدرالية ولا بعدد الأقاليم بحد ذاتها (...)