لاشك إن العقول والظمائرتُصاب أحياناً بالتلوث بسبب سقوطها في مستنقع المنفعة الشخصية وهذا مانراه جلياً في هذه الفتررة الصعبة التي يمر بها وطننا الحبيب .فشراء الذمم صار على عينك ياتاجر حتى صار الكثير يتسابقون ويتساقطون في مربع التخلي عن القيم والأخلاق (...)
في ظل مانعانيه اليوم من ضروف بالغة التعقيد على كل مستويات حياتنا العامة إلاّ أنني أحببت أن أطل عليكم بمقالي هذا والذي يحمل في طيّاته رسالة أدعوا فيها الجميع إلى التمسك بالأمل وكيف لنا أن نخلق بعض الطاقات الإيجابية لأكتساب بعض شحنات الأمل والتي نحن (...)
لقد تابعنا وبشكل خطير ومخيف ماتتناوله مواقع التواصل الأجتماعي حول شحنة المخدرات التي تم أكتشافها في ميناء عدن ولاشك إن التأويلات قد أخذت لها أكثر من أتجاه والذي يهمني في هذا الأمر هو إن حجم الشحنة كانت مهولة ومخيفة في آن واحد لأن خطرهايهدد فئة تعتمد (...)
أود في مستهل حديثي أن أطلب منكم إن تمنحوني عقولكم وقلوبكم بل وكل حواسكم لأن المقال يتحدث عن مدينة سكنت القلوب بجمالها ووداعتها وتمنحك من الحب والسلام مالا تمنحه أي مدينة أخرى وكيف صارت اليوم هذه المدينة بعد أن أحاطت بها الأخطار وسقطت في مستنقع (...)
هذه هي المرة الأولى التي أكتب وأتحدث فيها عن الرئيس الشهيد سالم ربيع علي حيث ستزداد أوراقي رونقاً وقلمي تألقاً وأناملي شرفاً وأنا أتناول هامة وطنية أصيلة من هامات هذا الوطن والتي بذلت قصار جهدها في خدمة شعب الجنوب وكيف أستطاع سالمين مع رفاق دربه من (...)
هذه هي المرة الأولى التي أكتب وأتحدث فيها عن الرئيس الشهيد سالم ربيع علي حيث ستزداد أوراقي رونقاً وقلمي تألقاً وأناملي شرفاًوأنا أتناول هامة وطنية أصيلة من هامات هذا الوطن والتي بذلت قصار جهدها في خدمة شعب الجنوب وكيف أستطاع سالمين مع رفاق دربه من (...)
تحت هذا العنوان أخاطب عدن التي لعبت دوراً بارزاً في الحركة الوطنية في أهم مرحلةً من مراحل تاريخنا الحديث والمعاصر. وأقول عدن كم أنا مشتاقً إليكِ.عدن كم أنا ملهوفٌ عليكِ.عدن كم أُحنُ لروُيتةِ عينيكِ.عدن كم وددتُ إن أطبعَ قُبلاتي على رأسكِ حتى الوصول (...)
تحت هذا العنوان أكتب مقالي واخص به الأخوان في الأنتقالي والشرعية فالكل منا يبحث عن السعادة التي يتمناها وينبغي الآ تكون هذه السعادة على حساب الغير.وهو للأسف مايحدث في هذا الوطن المثخن بالجراح.
فها هي السنة السادسة تهل على هذا الوطن ولازال نزيف الدم (...)
أسمحو لي في البدء إن لا أخفيكم سراً أنه عندما هممت وشرعت في كتابة مقالي هذا إن أصابعي أرتعشت قليلاً ولم أتمكن من كتابة أي سطر من سطور هذا المقال عن أخي وحبيبي الفقيد ناصرجعسوس لالعدم مقدرةً مني في الكتابة ولكن لأن مفردات اللغة لم تطاوعني وأحرف (...)