المبالغة جزء لا يتجزأ من نمط حياتنا..تعبر عن نفسها على الدوام في تصرفاتنا ومفرداتنا..تستحوذ على أغلب التفاصيل اليومية كداء متربع على رأس أدوائنا الاجتماعية..نجدها في التعبير عن الغضب أو الرضا، في البيع أو الشراء، في مانشيتات الصحف، وفي الكلمات (...)
من ثمار الجنة.. لازم أوصافها في القرآن الكريم.. «الكواعب الأتراب» كما كان هدية الله إلى رسوله بعد معاناة الطائف السابقة للإسراء والمعراج تلك المعجزة المشمولة ب «جنات من نخيل وأعناب»..إذا رأيته حسبته «عقيق أو عقد مرجان» وإن تذوقته استصغرت ملذات (...)
أسباب عدة تقف وراء استفحال هذه الظاهرة المريعة.. المهددة لمستقبل جيل ووطن.. ما من عام يأتي إلا ويأتي معه أساليب وابتكارات جديدة في “فن التغشيش” تأخذ الكثير من جهد ووقت طلاب “ كُسالى” لم يعطوا مذاكرة الدروس أي اهتمام .. الغش بصريح العبارة صار اليوم (...)
أسباب عدة تقف وراء استفحال هذه الظاهرة المريعة.. المهددة لمستقبل جيل ووطن.. ما من عام يأتي إلا ويأتي معه أساليب وابتكارات جديدة في “فن التغشيش” تأخذ الكثير من جهد ووقت طلاب “ كُسالى” لم يعطوا مذاكرة الدروس أي اهتمام .. الغش بصريح العبارة صار اليوم (...)
الهواء عنصر أساسي لاستمرارية الحياة.. وهو أرخص موارد البيئة الطبيعية وأجلها يصعب على الكائنات الحية أن تستغني عنه.. ويصعب علينا «كبشر» أن نتجاهل ملوثات غدت طليقة بأيدينا تفترسه.. تعبث به ليعم الضرر في النهاية الجميع..وتعد مادة «الرصاص» من أبرز تلك (...)
إنها تعز..«فاتنة» هائمة في عشق الجبل..مستلقية بين ذراعيه في غفوة طولية الأمد..«حالمة» تشع جمالاً وطيبة.. «متواضعة» جهل أبناؤها قدرها فتمنى الغريب أن لايفارقها..
شيء ثان
في خضم البحث والتقصي عن حكايا الحب هذه.. كانت البداية مع الشاب محمد غانم يوسف (...)
نفوس ضعيفة.. في حناياها تكدست بقايا “غصص”.. فأثارت زوبعة من الكره للماضي والمستقبل.. ألم من قبل ويأس من بعد.. إنه “الكفر” ولكنهم لا يفقهون كل أربعين ثانية ينتحر أحدهم هذا عالمياً أما عربياً وإسلامياً “وبلادنا جزء منهما” فالوضع حسب الدراسات الدولية (...)
الطريق إلى المحكمة طريق "صعب" والطريق إلى الإنصاف طريق "أصعب" وكلا الطرفين باتا الوجهة السانحة لكثير من النساء.. من الخطوة الأولى “يبدأ الألم “ لكنه في المقابل “بادرة أمل” فتحرر المرأة اليمنية من قيود الجهل والتطرف.. ووقوفها وبقاؤها صامدة في وجه (...)
الطريق إلى المحكمة طريق “صعب” والطريق إلى الإنصاف طريق “أصعب” وكلا الطرفين باتا الوجهة السانحة لكثير من النساء.. من الخطوة الأولى “يبدأ الألم “ لكنه في المقابل “بادرة أمل” فتحرر المرأة اليمنية من قيود الجهل والتطرف.. ووقوفها وبقاؤها صامدة في وجه (...)