ليس هُنالك مشهداً وطنياً مُوجعاً أكثر من هذا الدمار والخراب الذي تنتجة وتُهندسه آله الحرب السُعودية ضد شعباً أعزل لا يملك من الخيارات اليومية أكثر من سماع أزيز طائراتهم في سماء مُستباحة كي تحصُد مزيداً من الضحايا اليمنيين الأبرياء وبشكل يومي , (...)
هذه الذاكرة المُتعبة ليست أكثر من ألبوم مفتوح على أوجاعنا...
مزاج يومي مُتقلب، يرتفع وينخفض وفقاً لمقياس غوصنا اليومي في مسرح حياة صعب وصارخ.
إشكاليات تطحن إمكانيات تقارب الناس، وتجبرهم على مُغادرة الحياة إلى الموت.
وكأن هذا الخُبث وُجد ليُعيد (...)
هذه الذاكرة المُتعبة ليست أكثر من ألبوم مفتوح على أوجاعنا...
مزاج يومي مُتقلب، يرتفع وينخفض وفقاً لمقياس غوصنا اليومي في مسرح حياة صعب وصارخ.
إشكاليات تطحن إمكانيات تقارب الناس، وتجبرهم على مُغادرة الحياة إلى الموت.
وكأن هذا الخُبث وُجد ليُعيد (...)
اعرف هل تحولنا إلى شعب فاقد خيارات السلم والسلام ؟؟؟
أم أن هذه المُزايدات على واقع حال اليوم هو من يضمن إستمرار فلتان الوضع والإرتماء بأحضان الآخرين كي يخرجونا من بُركان خامد نحن من حضُر له سنوات تاركين لهم فُرص الجُلوس على خِلافة تدخلاتهم ل يمنعوا (...)
لا تكتمل مشاعر أي منا تُجاه كثير من الأشياء ب قناعات أكثر من هُروب لحظي علينا أن نتجاوز تفاصيلة بالضبط كي نعيش هاجس فُصوله ب حس روائي وفلسفي ك مؤمنين وحمقى ب عدمية هذا التأثير وقساوة مُعجزة الخيارات الجديدة ,,,,,,
مُنهمكين ب إعادة تفكيك هذه (...)
لا تكتمل مشاعر أي منا تُجاه كثير من الأشياء ب قناعات أكثر من هُروب لحظي علينا أن نتجاوز تفاصيله بالضبط كي نعيش هاجس فُصوله ب حس روائي وفلسفي ك مؤمنين وحمقى ب عدمية هذا التأثير وقساوة مُعجزة الخيارات الجديدة ,,,,,,
مُنهمكين ب إعادة تفكيك هذه (...)
مُتسكعا على هامش بسيط وتائة ك من يُريد أن يكتشف عذاباته وفق منطقة الجديد , أوك من يتحلى مع هذا الفتور و يتواطىء مع صُنوف كثيرة من خطوات وهمية تقُودك في النهاية ل تدمير كامل ل ذاتك الحالمة من شتى النواحي ...
مُتسكعاً هُنا وهُناك ب فُصول بائسة لا (...)
مُتسكعا على هامش بسيط وتائة ك من يُريد أن يكتشف عذاباته وفق منطقة الجديد , أوك من يتحلى مع هذا الفتور و يتواطىء مع صُنوف كثيرة من خطوات وهمية تقُودك في النهاية ل تدمير كامل ل ذاتك الحالمة من شتى النواحي ...
مُتسكعاً هُنا وهُناك ب فُصول بائسة لا (...)
مازلت أنت ذلك التائة في البدايات ل تدرك أن زمنك هذا ليس زمنا ل البطولات ....!!!
هذا ليس زمانك أخيليس ...!!!
إنه زمن جنائن الخوف الذي يزهر في أعماقنا ل يستوطننا ك مسلوبي الإرادة فُرادى وجماعات ....!!!
ك إنقطاع شبه كُلي عن مُزاولة هذا المُمكن من لُعبة (...)
مازلت أنت ذلك التائه في البدايات ل تدرك أن زمنك هذا ليس زمنا ل البطولات ....!!!
هذا ليس زمانك أخيليس ...!!!
إنه زمن جنائن الخوف الذي يزهر في أعماقنا ل يستوطننا ك مسلوبي الإرادة فُرادى وجماعات ....!!!
ك انقطاع شبه كُلي عن مُزاولة هذا المُمكن من لُعبة (...)
لا تُسعفك الذاكرة أحيانا ل مواصلة الكتابة ب بوتيرة مُتصلة دُون إنقطاع ودون أن تستقيل من مُزاولة الُممكن من لُعبة الزمن ....
ظننت أن الإصابة ب عُقم التوقف والوجوم المُبرر مُمكن أن نخافه في أحيانا كثيرة إذ يعُد الإستمرار هو التحدي الأكبر الذي نعبُر به (...)
رحلة ضيق مؤهل أنت ل تكون جُزء منها , ل تكون جُزء من خلاف إنطباعي يومي شديد التأثر ب هذا الخلاف كي يقرأؤك هؤلاء العابرون في نهاية رحلة جُرح يصعب عليك تخيل مدى تأثرك فيها ....
لم أندم يوما ما على شيء كتبتة ..!!!
لم أندم على طبيعة هذا الخلاف الموجود (...)
رحلة ضيق مؤهل أنت ل تكون جُزء منها , ل تكون جُزء من خلاف إنطباعي يومي شديد التأثر ب هذا الخلاف كي يقرأؤك هؤلاء العابرون في نهاية رحلة جُرح يصعب عليك تخيل مدى تأثرك فيها ....
لم أندم يوما ما على شيء كتبتة ..!!!
لم أندم على طبيعة هذا الخلاف الموجود (...)
أقسى من نسف ذاكرتك ل تفاصيل طُليت ب بشاعة , أقسى من أن تعُض على زناد حضك الذي تواجهه في مُناسبة حُب جديدة وقد خسرت الكثير من رصيدك الإنساني والعاطفي ل تنظر لذاتك ك شاهد على أكثر من واقعة سرد عشتها .....
أقسى من أن تعيش ك كائن مُجوف وسط أرتال جديدة (...)
أقسى من نسف ذاكرتك ل تفاصيل طُليت ب بشاعة , أقسى من أن تعُض على زناد حضك الذي تواجهة في مُناسبة حُب جديدة وقد خسرت الكثير من رصيدك الإنساني والعاطفي ل تنظر لذاتك ك شاهد على أكثر من واقعة سرد عشتها .....
أقسى من أن تعيش ك كائن مُجوف وسط أرتال جديدة (...)
ال لُغة وحدها هي الجسر الوحيد الذي لا يُخذلنا , هي نهم بداياتنا , وهي القادرة على ترميم الكثير من شُروخات العناوين المُنكسرة .......
من خلال صدارة الوجوه ومآلاتها , من خلال وّقع الكثير من العداوات , وخٌذلاننا ل كثير من الأشياء ب اعتبارنا شِباك صيد (...)
ال لُغة وحدها هي الجسر الوحيد الذي لا يُخذلنا , هي نهم بداياتنا , وهي القادرة على ترميم الكثير من شُروخات العناوين المُنكسرة .......
من خلال صدارة الوجوة ومآلاتها , من خلال وّقع الكثير من العداوات , وخٌذلاننا ل كثير من الأشياء ب إعتبارنا شِباك صيد (...)
إن السير في إحدى شوارع صنعاء يمنحك فُرصة ل تثشاهد عن قُرب الكثير من المآسي على خط سير موت مُفجع وسريع .....
مازلت أنت ذلك المذهول الذي يتعامل مع كُل شيء ب سذاجة والذي يريد أن يرى ب عينية تفاصيل الحياة الحقيقية ويختزلها ب كثير من الوجوة والقِناعات (...)
إن السير في إحدى شوارع صنعاء يمنحك فُرصة ل تثشاهد عن قُرب الكثير من المآسي على خط سير موت مُفجع وسريع .....
مازلت أنت ذلك المذهول الذي يتعامل مع كُل شيء ب سذاجة والذي يريد أن يرى ب عينية تفاصيل الحياة الحقيقية ويختزلها ب كثير من الوجوة والقِناعات (...)
حين تُلامس ب مشاعرك كثير من إشكاليات هذا الأُفق المُخلخل بين أكثر من هامش تشعر ب إستياء وكأن كُل ما تكتبة في لحظة عابثة يصير أمامك رُكاما ثقيلا .تستدرجك إنسانيتك ل قول أشياء تشعر فيها بالرغم من فداحتها لكنك تعرف جيدا أنك مازلت ذلك الغريق المُقاوم (...)
لا أتعب دائما في التحدث عن سنوات الأسى ك يمني , كوني لم أتوقف بعد عن تحضير مادة أدبية عن مأساة أحد الأصدقاء الراحلين لابأس أن تتزين صنعاء ب نياشين الفرح , ولا بأس أن تقودنا قناعاتنا وطُرقنا التي لا تتوقف عن التعب ل الإستياء من كُل ما يحصل اليوم . (...)
بدءاً يجب أن ترتب ما بقي لك من ركام هذه الغربة اللعينة، ما بقي للخوف من أحرف في ذاتك ، من الاجتياح الذي يستنزف كل قواك ليضعك في عقدة صارخة لا تنتهي بك إلا راميا يستبسل أمام انهيار حتمي ....
كل لحظة تشعر أنك تكتب أكثر من حالة منهكة ، أكثر من ذاكرة (...)
ما الذي دعاك مرة أخرى ل تعود في هيئة نص جديد ب تعويذة جُرح كاتب وخيبة أمل لا تنتهي عند حوافك الأربع , بل تتعدى ذلك الأرق الذي نسيناة يوما ما في خزانة ذكريات وتعهُدات كاذبة .........؟؟؟
في هيئة هوية أخرى منقوصة ومُزدراة , هوية قاتلة لا تشبة أي منا في (...)
ما الذي دعاك مرة أخرى ل تعود في هيئة نص جديد ب تعويذة جُرح كاتب وخيبة أمل لا تنتهي عند حوافك الأربع , بل تتعدى ذلك الأرق الذي نسيناة يوما ما في خزانة ذكريات وتعهُدات كاذبة .........؟؟؟
في هيئة هوية أخرى منقوصة ومُزدراة , هوية قاتلة لا تشبة أي منا في (...)
ما الذي دعاك مرة أخرى ل تعود في هيئة نص جديد ب تعويذة جُرح كاتب وخيبة أمل لا تنتهي عند حوافك الأربع , بل تتعدى ذلك الأرق الذي نسيناه يوما ما في خزانة ذكريات وتعهُدات كاذبة .........؟؟؟
في هيئة هوية أخرى منقوصة ومُزدراة , هوية قاتلة لا تشبه أي منا في (...)