ذات مساء
في الليل الكثيف
تلامست قلوبنا
اختزلت رائحتك في دمي
لم يرهقني الحرف
لم يرهقني القصيد
فكل شيء احببته أنهكني بقدر ما احببته
جسدي يهزمني
فمن أين يبدأ جرحك ؟
وانا وحدي أنهمر
واشعل جسداً مطفئ
كتب عليه خلسةً قابل للاشتعال
أبحر في جزر النفي
وأغرق (...)
مشوار
تركتك لأجل قلم
وتركتني لأجل حلم
فانتهى الحب ...
ولم يبقى في مشوارنا
سوى الألم....
حدود
همست لها أحبكِ .....
نظرت اليّ وأشارت للسماء وابتسمت،
أتحبني إلى ذاك الحد؟؟؟
خفق قلبي وفي لحظة صمتٍ همس
ياسيدتي وكيف لي أن أحد حباً لايحد!!!
غرق
أحبكِ (...)
أبجدية
لحظة بهاء
وبعد إغماضة طويلة
أبرح شوق المسافات
أمد أشرعتي في كل الاتجاهات
نحو وجهك
غيمة في ليل كسيف
كيف أهتدي إليك
فبين غيبوبة ويقظة
نهب واحتضان
انسحب من قوقعة الروح
أتحلزن حولك
كاهنة مبللة
يتسع بك الكون
ويضيق بك ولك القلب
دون أن أدري
بل أدري (...)
أبجدية
لحظة بهاء
وبعد إغماضة طويلة
أبرح شوق المسافات
أمد أشرعتي في كل الاتجاهات
نحو وجهك
غيمة في ليل كسيف
كيف أهتدي إليك
فبين غيبوبة ويقظة
نهب واحتضان
أنسحب من قوقعة الروح
أتحلزن حولك
كاهنة مبللة
يتسع بك الكون
ويضيق بك ولك القلب
دون أن أدري
بل أدري (...)
لحظة بهاء
وبعد إغماضة طويلة
أبرح شوق المسافات
أمد أشرعتي في كل الاتجاهات
نحو وجهك
غيمة في ليل كسيف
كيف أهتدي إليك
فبين غيبوبة ويقظة
نهبٌ واحتضان
أنسحب من قوقعة الروح
أتحلزن حولك
كاهنة مبللة
يتسع بك الكون
ويضيق بك ولك القلب
دون أن أدري
بل أدري في (...)
يدنو إلى محرابي
ذاك القمر
وبهمس الروح
كفجر يملأ راحتيّ
يناديني:
“يابائعة الأحلام”
ها على عتبة بابك
فهل لي بحلم؟
أجيبه وألصق تنهداتي به:
جعبتي خاوية اليوم
لا حلم لي
فلا تندب حظك
ولا تحزن.. خذ ماءك وتوضأ
سيأتيك بعد قليل.. حلمك
وسيستدرجك البحر (...)
مولعة بالحزن
بقعة من ضوءٍ وبكاء
تنتابني رغبة في كتابة شيء ما
أبحث في تجاويف الأبجدية
عن حرف يحتويني
ويجعل موتي بك أروع
أتشبث بنقاط الحروف
وأغرق في انحناءتها
وأصلب في انتصابها
ينفذ مني دمي
وأنت تواشيح تملئ آخر شبر من جسدي
كعشبة لغة ساخنة لم تكتمل (...)
لحظة بهاء
وبعد إغماضة طويلة
أبرح شوق المسافات
أمد أشرعتي في كل الاتجاهات
نحو وجهك
غيمة في ليل كسيف
كيف أهتدي اليك
فبين غيبوبة ويقظة
نهب واحتضان
انسحب من قوقعة الروح
أتحلزن حولك
كاهنة مبللة
يتسع بك الكون
ويضيق بك و لك القلب
دون أن أدري
بل أدري في (...)
كان هذا كل ما املك
ولم اكن سوى امرأة
ثارت لتكسر رتابة الأيام،
فخرجت اتجول
في شوارع الأدب
وسرت شريدةً
في زقاق الحروف
علّي أجد عالمي الجميل،
الذي لا يبتدىء ولا ينتهي إلابك...
فلك نذرت
أشواقي
أحلامي
الوردية ...والمنسية ...
أتابع السير
قلمي (...)
مشوار
تركتك لأجل قلم
وتركتني لأجل حلم
فانتهى الحب ...
ولم يبقَ في مشوارنا
سوى الألم...
حدود
همست لها أحبكِ ...
نظرت إليّ وأشارت للسماء وابتسمت،
أتحبني إلى ذاك الحد؟
خفق قلبي وفي لحظة صمتٍ همس
ياسيدتي وكيف لي أن أجد حباً لايحد!!
غرق
أحبكِ ....
وأعدك (...)