تدشّن غداً في (143) مديرية تابعة ل (19) محافظة المرحلة الثانية من الحملة الوطنية لمكافحة البلهارسيا والديدان مستهدفةً (3,772,825) طفلاً ومراهقاً من الجنسين من عمر (6-18 سنة) من خلال المدارس والمرافق الصحّية.
جاء هذا على لسان مدير عام مكافحة الأمراض (...)
ظلت مشكلة البلهارسيا قيد التهميش لأمدٍ طويل في الماضي، ولم يكن للتوعية دور ملموس يثري معارف الناس بما يسهم في إبعادهم عن مرمى خطر الإصابة وآثارها السلبية على الصحة.
فكانت النتيجة أن توالت سنوات وعقود كثيرة وولت واليمن لا تزال ترزح تحت وطأة هذا المرض (...)
ظلت مشكلة البلهارسيا قيد التهميش لأمدٍ طويل في الماضي، ولم يكن للتوعية دور ملموس يثري معارف الناس بما يسهم في إبعادهم عن مرمى خطر الإصابة وآثارها السلبية على الصحة.
فكانت النتيجة أن توالت سنوات وعقود كثيرة وولت واليمن لا تزال ترزح تحت وطأة هذا المرض (...)
اختتمت اليوم وزارة الصحة العامة والسكان الحملة الوطنية لمكافحة البلهارسيا في عموم المديريات الموبوءة البالغ عددها(78) مديرية في (14) محافظة والتي تستهدف نحو(5,4)مليون مواطن من عمر(6سنوات فما فوق).
من جانبه، أكد مدير البرنامج الوطني لمكافحة (...)
تنطلق غداً في (78) مديرية تابعة ل (14)محافظة الحملة الوطنية لمكافحة مرض البلهارسيا وتستهدف حوالي(4,5ملايين)مواطن من الجنسين من عمر(6سنوات فما فوق). جاء هذا على لسان مدير البرنامج الوطني لمكافحة البلهارسيا والديدان المنقولة بالتربة، الدكتور/ سامي (...)
تنطلق غداً في (78) مديرية تابعة ل (14)محافظة الحملة الوطنية لمكافحة مرض البلهارسيا وتستهدف حوالي(4,5ملايين)مواطن من الجنسين من عمر(6سنوات فما فوق). جاء هذا على لسان مدير البرنامج الوطني لمكافحة البلهارسيا والديدان المنقولة بالتربة، الدكتور/ سامي (...)
مرض البلهارسيا عدو الأمس ولا يزال عدو اليوم؛ متجاوزاً بخطره - وبكل ضراوة- أقصى الحدود الممكنة..
تسببه- بطبيعة الحال- طفيليات ضئيلة الحجم لا ترى بالعين المجردة، وليس ذا أصل جرثومي «بكتيري» أو فيروسي كما يظن البعض.في اليمن هناك نوعان للمرض لا ثالث (...)
مبدأ أسسته التجارب وأكده الأطباء ذوي الاختصاص مفاده: أن الوقاية وسيلة فعالة لوقف ودحر الكثير من الأوبئة القاتلة، لكنها تظل كدائرة مفرغة لا قيمة لها بمعزلٍ عن توافر قدرٍ معرفيٍ كافٍ بين أوساط المجتمع؛ بما يمكن الناس من نهج السلوكيات الصحية السليمة (...)
مبدأ أسسته التجارب وأكده الأطباء ذوي الاختصاص مفاده: أن الوقاية وسيلة فعالة لوقف ودحر الكثير من الأوبئة القاتلة، لكنها تظل كدائرة مفرغة لا قيمة لها بمعزلٍ عن توافر قدرٍ معرفيٍ كافٍ بين أوساط المجتمع؛ بما يمكن الناس من نهج السلوكيات الصحية السليمة (...)
سدّ كل منفذ يتيح سريان وانتشار الأمراض المهددة للأطفال، يعتمد على وقوف جميع الآباء والأمهات مؤازرين ومؤدين الدور المناط بهم، حرصاً على سلامة فلذات أكبادهم.
إذ تجابه بلدان كالصومال وكينيا وأثيوبيا خطر انتشار فيروس شلل الأطفال، وكذلك سوريا الغارقة في (...)
- الوفاة أو الإعاقة كلاهما مُر، فعندما يكون سببهما داء خطير بحجم الحصبة ويكون الضحية طفلاً لا حول له ولا قوة، فالجُناة هم والديه - بالطبع- لتركهم إياه عُرضة للإصابة بهذا المرض الوخيم بعدما تقاعسوا عن تحصينه سلفاً.
قد ينظر البعض إلى علاج الحصبة (...)
أحوال شكلت عقبة كؤود - ولا تزال كذلك- أمام المساعي الخيرة للنأي بصحة الطفولة في اليمن من عثرات ومخاطر شتى تُنذر بأوضاع كارثية.
الأمر الذي يعزز- بطبيعة الحال- استمرار حملات التحصين وبالأخص ضد مرضي الحصبة وشلل الأطفال في عموم محافظات الجمهورية؛ بما (...)
طابع خاص للتحصين لا يضاهيه فيه أي إجراء صحي آخر، فهو أحد أكثر التدخلات الصحية نجاعةً وفعاليةً على الإطلاق، لإسهامه في الحد من الوفيات والمراضة في كافة أنحاء العالم بأكثر الطرائق مأمونية وأقلها كلفة؛ منقذاً أرواح الملايين من الأطفال بما مقداره (2 - 3 (...)
طابع خاص للتحصين لا يضاهيه فيه أي إجراء صحي آخر، فهو أحد أكثر التدخلات الصحية نجاعةً وفعاليةً على الإطلاق، لإسهامه في الحد من الوفيات والمراضة في كافة أنحاء العالم بأكثر الطرائق مأمونية وأقلها كلفة؛ منقذاً أرواح الملايين من الأطفال بما مقداره (2 - 3 (...)
ليس بالشيء اليسير كل ما تقدم من جهود حثيثة بذلتها وزارة الصحة وشركاؤها الداعمين منذ سنوات طويلة من أجل المضي قدماً في الحفاظ على اليمن خالية من فيروس شلل الأطفال؛ في وقتٍ بدأ فيه خطر وشيك يلوح في الأفق قد رجح كثيراً إمكانية ظهور الفيروس في بعض دول (...)
مشاكل صحية كثيرة تتكشف أمامنا لا يأبه الكثيرون بها، بل يكتفون بالمهدئات لتخفيف ما تحدثه من ألم، ثم يرجئون مسألة العلاج أياماً وربما أشهراً أو سنوات ليفيقوا على وضعٍ مزرٍ متردٍ وقد أوغل خطر المرض واشتد أذاه.
الأمر ينطبق على الكثير ممن يعانون أمراضاً (...)
حزن وحيرة وفؤاد محطم ومعاناة اجتماعية ما بعدها معاناة.. هكذا قدر للكثيرات ممن يجنحن تحت طائلة المعاناة بالنواسير الولادية.. يتوارين عن الأنظار ويؤثرن الانعزال عن المجتمع حياءً وخجلاً، وقد ينهار زواجهن في ظروف نأت وتلاشت معها عن قلوب بعض الأزواج (...)
حزن وحيرة وفؤاد محطم ومعاناة اجتماعية ما بعدها معاناة.. هكذا قدر للكثيرات ممن يجنحن تحت طائلة المعاناة بالنواسير الولادية.. يتوارين عن الأنظار ويؤثرن الانعزال عن المجتمع حياءً وخجلاً، وقد ينهار زواجهن في ظروف نأت وتلاشت معها عن قلوب بعض الأزواج (...)
لا ينبغي- البتة- الاستخفاف بتحصين الأطفال ضد أمراض الطفولة العشرة القاتلة، فهي ضالعة في تدمير الصحة والتسبب بعاهات وإعاقات سيئة العواقب تلازم الطفل مدى الحياة أو تقود به إلى دروب الموت.
وبالمناسبة، فإنه يصادف في الفترة من(24 - 30أبريل) من كل عام (...)
آمال واعدة في تحصين جميع الأطفال دون سن الخامسة، ليس شعاراً مبتذلاً بل الحقيقة تتجلى في هذا الوصف..
فما تشهده الصومال وجاراتها(كينيا وأثيوبيا) من موجة انتشار لفيروس الشلل، وكذلك سوريا التي ظلت قرابة(15) عاماً خالية تماماً من الفيروس..حري أن يؤخذ على (...)
احتلت البعوضة الناقلة للملاريا مرتبة متقدمة في التصنيف الحشري للحشرات الناقلة للأمراض الأكثر خطورة لأسوأ ما يهدد صحة الإنسان، فهي تتسبب - بنقلها داء الملاريا- بأوبئة واسعة وجائحات مروعة...
إنها عن استحقاقٍ الحشرة المصاصة للدماء الأسوأ على وجه الأرض، (...)
مشكلة العوز الغذائي في اليمن على أشدها رسمت ملامح تداعيات شديدة خطيرة ، وجل ضحاياها - مع الأسف الشديد- أطفال في عمر الزهور.
لم تكن وزارة الصحة العامة والسكان لتقف مكتوفة الأيدي، في الوقت الذي تصاعدت فيه مشكلة نقص التغذية إلى مرتبة جعلت اليمن ضمن (...)
ليس في الوجود بأسره عامل هدم الصحة الإنسان أسوأ من الإدمان على التبغ، هذا ما اجمع عليه العلماء والباحثون، وما من تعسف في وصفهم أو مبالغة من يأنف التدخين ومنتجات التبغ، بل بما تأكد وثبت بشكلٍ علمي قطعي من أن أخطاره واسعة مروعة تحدق بصحة من يدمن عليه (...)
السرطان داء يصيب أي عضو وأي نسيج بالجسم، ومن دون استثناء نجد الكبار والصغار؛ ذكوراً وإناثاً معرضين له، والفارق من شخصٍ لآخر في القابلية للمرض تحدده جينات معينة مسؤولة عن هذه القابلية بمعية حجم التعرض للعوامل المسرطنة، وباجتماعهما يكون أشخاص عرضة (...)