معلمة الروضة مهنة غاية في الحساسية وتحتاج إلى خصائص شخصية وتدريب وتأهيل معين ودقيق، حيث إن معلمة الروضة تشارك مع الأسرة بشكل رئيس في بناء القاعدة النفسية والمعرفية الأساسية للإنسان ولايستطيع أي منا إنكار أهمية الخبرات التي يمر بها الإنسان في مرحلة (...)
لابد لكل مدرس من أن يجري عملية تقييم لتلامذته ليستعلم ما حفظوه وما استوعبوه بالإضافة إلى معرفة قابلية هؤلاء التلامذة للمادة وكشف الفوارق بينهم، وينتهي الأمر تقليدياً بوضع العلامة أو التقدير.
والمدرس الناجح لا يفاجئ التلامذة بالامتحان بل يعدهم (...)
الأسرة هي المحضن الأول للطفل، يؤسر في داخلها لا لذات الأسر وإنما ليتلقى مايحتاجه من غذاء تربوي ورعاية صحية، والذي يزاوال مهمة الأسر التربوية هما الوالدان: الأب والأم، فيأسران الطفل ويحيطان به تربوياً كما يحيط الأسار أو السوار بمعصم اليد، وأي تراخ في (...)
لكل بيت نظام وقواعد تربوية ،يتعامل على أساسها الجميع ويعيشون من خلالها وبها،ومنها يتبين ما يجب على كل فرد وما يستحق وماذا يحدث لو لم يتم المطلوب لسبب أو لآخر،والقياس هنا على المجتمع والمدرسة والعمل فكل هذه الأماكن لها قواعد تسير بموجبها وتنتظم (...)
المناخ الأسري بيئة تساعد في تنمية الطفل، وتحقق مطلوبات النمو النفسي والاجتماعي للطفل، فهو يتعلم التفاعل الاجتماعي، وتكوين الصداقات مع الكبار، والتوافق الاجتماعي وتكوين الضمير بالتمييز بين الخير والشر والصواب والخطأ ومعايير الأخلاق والقيم المرغوبة (...)
أكد خبراء علم النفس والتربية أن الخوف من المدرسة مشكلة تواجه الأسر المختلفة مع بدء العام الدراسي، ويأخذ أشكالاً مختلفة طبيعية ومرضية حسب طبيعة العلاقة بين الطفل والأم والبيئة المحيطة، وأنه كلما اتسعت دائرة معارفه بالإضافة إلى الأم كان ذلك بمثابة (...)