لا شيء يدل على أنك تجلس على بعد أربعة أمتار تقريبا من دولة رئيس الوزراء ولا حارس يتفحصك في باب المنزل. يصافحك باسندوة كصديق قديم ثم يتصفح ملفات كثيرة وبين فينة وفينة يرفع يمناه محييا ضيفه. ولا ينسى أن يعطي طفلا جاء رفقة أبيه "حق الجعالة".
تليفون (...)