تعرضت الرواية الليبية لكثير من عوامل التعرية من قبل النظام السابق، فكانت ضحية لمقص الرقيب، وسلط عليها من يحدد لها منهجية الكتابة بأطوار معينة تخدم النظام السابق وأجندته ، وتمجد شخوصه، وتتحدث عن تاريخ أعمدته الدخانية السابحة في فضاء الكلمة الضيق (...)