«صفقة الكيماوي لتفادي الضربة العسكرية»، فكرة مفاجئة تفتقت عنها عبقرية حكومة الرئيس فلاديمير بوتين، وسارعت إلى تبنيها إدارة الرئيس باراك أوباما. وعلى الفور تعهّد بتنفيذها وليد المعلم، وهو في ضيافة الحليف الروسي.
وعلى الرغم من المصاعب التقنية التي قد (...)