أحببت ان استهل كتابة هذا المقال بقصة واقعية أنتهت بمأساه حقيقية ؛ تلك هي قصة الطفلة (سجى) ؛ سجى الطفلة التي دعاها حظها العاثر ان تخرج الى هذه الحياة في مستشفى لودر ؛ فوقعت بين يدي احدى القابلات ممن كانت تعمل وقت ذلك فأجرت لها الخطوات اللاحقه كأي (...)