بدأ عدد من التنظيمات التابعة لتنظيم «القاعدة» ومن الفرق الاسلامية التي تتبع جماعات المتشددة بالتجمع في عدد من المدن اليمنية وسط توقعات بتكوين تجمع «داعش اليمن» للرد على انتصارات الحوثيين الذين باتوا يسيطرون على صعدة وعمران والجوف، واجزاء واسعة من محافظة صنعاء وامانة العاصمة بما أصبح يسمى ب «إقليم ازال». وأكدت مصادر قبليه ل «الراي» ان «هناك اجتماعات في معاقل تنظيم القاعدة في مأرب في وادي عبية وفي محافظة حضرموت وخصوصا في سيئون وفي محافظة صنعاء وتحديداً في ارحب وفي محافظة الجوف للالتحاق بجماعة (داعش اليمن) التي تتكون من عناصر عربية منها عراقية وخليجية ويمنية وتتخذ من حضرموت معقلها». واكدت مصادر امنية ل «الراي» نقلا عن مراسلها الزميل طاهرحيدر : ان «الجهات المعنية تلاحق عددا من العرب الذين قدموا من العراق وسورية والخليج معظمهم قاتل في سورية والعراق مع جماعة (داعش) ويتخذون من بعض سواحل منطقة تمنون، في محافظة حضرموت تجمعا لهم». وفي هذا السياق، اعلن القيادي السابق في «الحراك الجنوبي» طارق الفضلي، انضمامه الى «القاعدة» وخروجه من عدن بعد فرض الإقامة الجبرية عليه فيها. ونقلت مواقع يمنية عن الفضلي انه ترك اطفاله في عدن والتحق ب «أنصار الشريعة» احد اذرع تنظيم «القاعدة» في ابين، «لأجل محاربة الجيش (اليمني) الذي قتل الجنوبيين خلال الفترة السابقة». بدأ عدد من التنظيمات التابعة لتنظيم «القاعدة» ومن الفرق الاسلامية التي تتبع جماعات المتشددة بالتجمع في عدد من المدن اليمنية وسط توقعات بتكوين تجمع «داعش اليمن» للرد على انتصارات الحوثيين الذين باتوا يسيطرون على صعدة وعمران والجوف، واجزاء واسعة من محافظة صنعاء وامانة العاصمة بما أصبح يسمى ب «إقليم ازال». وأكدت مصادر قبليه ل «الراي» ان «هناك اجتماعات في معاقل تنظيم القاعدة في مأرب في وادي عبية وفي محافظة حضرموت وخصوصا في سيئون وفي محافظة صنعاء وتحديداً في ارحب وفي محافظة الجوف للالتحاق بجماعة (داعش اليمن) التي تتكون من عناصر عربية منها عراقية وخليجية ويمنية وتتخذ من حضرموت معقلها». واكدت مصادر امنية ل «الراي» ان «الجهات المعنية تلاحق عددا من العرب الذين قدموا من العراق وسورية والخليج معظمهم قاتل في سورية والعراق مع جماعة (داعش) ويتخذون من بعض سواحل منطقة تمنون، في محافظة حضرموت تجمعا لهم». وفي هذا السياق، اعلن القيادي السابق في «الحراك الجنوبي» طارق الفضلي، انضمامه الى «القاعدة» وخروجه من عدن بعد فرض الإقامة الجبرية عليه فيها. ونقلت مواقع يمنية عن الفضلي انه ترك اطفاله في عدن والتحق ب «أنصار الشريعة» احد اذرع تنظيم «القاعدة» في ابين، «لأجل محاربة الجيش (اليمني) الذي قتل الجنوبيين خلال الفترة السابقة». نص الخبرفي الراي : http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=515248