أفادت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بأنه على الرغم من الوضع الأمني المتدهور في اليمن، فقد انتقل إليه في عام 2011 أكثر من 103 آلاف مهاجر وطالب لجوء من القرن الأفريقي، عبر خليج عدن في رحلة محفوفة بالمخاطر, بزيادة نسبتها 100% عن عام 2010. وقال الناطق باسم المفوضية أدريان إدواردز إن العام المنصرم شهد زيادة نسبتها 100% عن عام 2010 عندما غامر 53 ألف شخص بالرحلة نفسها عبر خليج عدن والبحر الأحمر لجوءا إلى اليمن، وأضاف أن العدد الأكبر كان قد سجل في عام 2009 عندما لجأ 78 ألف شخص من القرن الأفريقي إل