لست ممن يروجون لنضرية المؤامرة أن لم أكن في مقدمة من كرهوا تحميلها كل حدث أيا كان ..ولكن الامور تعقدت لتبلغ أعلا درجات الشك والتشكيك وتطيح بكل شئ ومن بين تلك ألاشياء فهمي وتفسيري لنظرية المؤامرة لان ما نعيشة في المكلا من وضع أمني متصاعد في عنفه أمرا مجهول…. ألمكلا مدينة التاخي الحاضنة لكل من وصلها زائرا أو متنقلا او مقيما تحولت ألى مدينة ألرصاص والاشلاا المثناترة والدم السائل عبثا (وقتل السلام في مدينة التاخي ) وأصبح صوت لعلعة الرصاص شي معتاد مهما كانت درجة تكديرة لسكون ليلها وحركة صباحها …وفجأه اصبحت المكلا غريبة على اهلها وماؤى لشر الاشرار بعد ان كانت حضن المحبة والاخيار .. هاكدا اصبحت الصدمات المؤلمة تتوالى عليها تباعا وقبل أن تفيق من واحدة تصطدم با ألاخرى …وما حصل مساء دفن جثمان الشهيد بارعيدة وما اعقبة يؤاكد دالك ………. فماذا حصل ويحصل للمكلا؟؟ (مدينة التأخي ) صدامات …رصاص …تشجيع جثامين تسقط خلالها جثامين جدد وتشتعل معاها نيران لايعلم الا الخالق متى ستخمد …. امر غريب ومريب يعيدنا الى المربع التشكيكي الاول (المؤامرة ) ويضعنا جميعا في خانة المسؤلين عن تاجيج نارة …جميعنا (لا اشتتني احدا ) وعلينا ان نكون على قدر صادق من المسؤلية .. لذالك اوجة نداء للجميع وفي المقدمة الاخ المحافظ الواثق جدا من موقفة وفعلة والمتاكد جدا (بل واحس ) الأم تعتصرة جراء ما يحدت…ومع المحافظ اتوجة با النداء للقيادات الامنية والعسكرية والحزبية والحراك والشباب ….على ان يكون في المقدمة أعيان ورجال المكلا العقلاء ألمعروفين تاريخيا بالحكمة والقبول من العامة …. للجميع أتوجة بان يلتقوا في لقاء مصارحة وتاجيل الخلافات والاختلافات لتدارس الاوضاع وكيف يحمون المكلا ويعيدوها مدينة للتاخي …فا المكلا في ذمة الجميع وستسالون عن سبب وصولها الي هدة الوضعية المزرية وحتما سيحاسبكم أهلها قبل رب العباد …. فهل من عقلاء يلبون النداء ؟؟؟؟ أم أن شكي في محلة ونظرية المؤامرة بلاءلن يفارقنا ؟؟وان الشكوى لغير الله مذلة !!!!!!! الهم اني بلغت……….