في مذاب الوجد في ماء العيون كائن للشوق ،يأبى أن يكون خلق العشاق من روعته فاحتوى أحلامهم إذ يحلمون حملوا عنه زماناً ظالماً فمضى يمنحهم ما يحملون يتناسون لحيظات الصفا ما يعانيه ولكن يذكرون أين ألقاه ؟سؤال نهم حار في الرد عليه الأولون ولقد آتيته قافية عاش شاريها ومات المعرضون كل أوراقي التي أودعتها وحيه تحملني نحو المنون فاعذروا موتي إذا فاجأكم فأنا طالبه لو تعلمون