سواريز تقمص دور حارس المرمى وأنقذ بلاده من هدف مؤكد، بتصديه لكرة جيان بيده، مما تسبب في طرده وخرج باكيا قبل أن يضيع جيان ضربة الجزاء ليرقص اللاعب فرحا ويتحول إلى بطل قومي في الأوروغواي. هدف لامبارد غير المحتسب أمام ألمانيا لم يكن سبب صعود ألمانيا، بقدر ما كان أحد أسباب الخسارة الكارثية للإنكليز برباعية أمام المانشافت. خطأ شاوشي في في مباراة سلوفينيا كان مفتاح خروج الجزائر من الدور الأول للمونديال، المنتخب السلوفيني لم يكن بالفريق المرعب وكان بإمكان الأخضر أن يفوز ليفتح الطريق نحو التأهل .. لولا خطأ شاوشي. هدف توماس مولر في مرمى المنتخب الأرجنتيني، من خطأ قاتل للتمركز الدفاعي لراقصي التانغو، فتح الطريق للمانشافت للقضاء على أحلام مارادونا. من الوضع متسللا أحرز كارلوس تيفيز هدف إقصاء المنتخب المكسيكي المكافح، الذي كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق نتيجة أفضل مع التانغو، ولكن هدف تيفيز أنهى الحلم المكسيكي. هدف فالديز الملغي في مرمى المنتخب الإسباني كان كفيلا بتغيير مجرى ومسار المباراة، ورغم اتفاق الخبراء على صحة الهدف وعدم وجود تسلل في اللعبة، إلا أن حكم اللقاء حرم الباراغواي من الهدف باحتسابه تسللاً. جيان أضاع حلم قارة بأكملها، رغم أن اللاعب الغاني المتألق كان قريبا من أن يصبح نجم النجوم في غانا لو أحرز هذا الهدف من ضربة الجزاء في الثواني الأخيرة من المباراة أمام أوروغواي. الاتحاد الإيفواري اتهم بلاتر بالتحيز بعدما تجاهل الاعتذار لساحل العاج على اعتبار أن هدف فابيانو في المرمى العاجي كان من لمسة يد واضحة. هدف فيتيك مهاجم منتخب سلوفاكيا في مرمى المنتخب الإيطالي من تسلل واضح وتسبب في إقصاء حامل لقب المونديال.