واللهب مندلع في الصدى عزَّ اللقاء في الصبح ولم يذل الغياب المسا جعلتُ من عينيك قذائفي ومن أحرفك غابتي وسكوني وكتبت لك: هذه أنت عزتي.. رجلُ يتسلح بك وبتعاريج كفيك قوس ووتر أنشد قصائدي على الأثر فأنا فلسطيني من جيل العشاق أرمي وإذ رميت سهام محبتي يكف القدر.