شعب الجنوب على أعتاب دولته.. حين يسقط وهم الوحدة إلى الأبد    الشعبة الجزائية تستمع لمرافعات الدفاع في قضية التخابر مع العدو    وقفة مسلحة في أرحب تندد بالإساءة للقرآن وتعلن الجهوزية    خبير مصري: إخوان اليمن يلتقون المخابرات البريطانية    خطوة إيرانية لتشويه الجنوب واستهداف الانتقالي    وقفة طلابية تندد باغتيال الاستاذ الشراعي بالتفجير الذي استهدف مقر الإصلاح بتعز    صنعاء تطلق برنامج تعزيز الصناعات القطنية بدعم حكومي واسع    مستشفى الجمهوري بصنعاء يدشن جراحة القلب المفتوح    الإصلاح بحجة ينعى الشيخ مبخوت السعيدي ويذكّر بمواقفه الوطنية وتصديه للمشروع الحوثي    فيفا: السعودية معقل كرة القدم الجديد    وزارة الإدارة المحلية تؤيد خطوات الانتقالي والقوات الجنوبية لإعلان دولة الجنوب العربي    إصابة محامٍ بجروح خطيرة برصاص مسلحين قرب مقر النيابة شمال صنعاء    اغتيال جنرال في الجيش الروسي في موسكو    الانتقالي الجنوبي يتمسك بحوار مباشر مع السعودية.. والعليمي خارج الحسابات    الذهب يتجاوز 4400 دولار للأونصة والفضة عند مستوى تاريخي    قراءة تحليلية لنص "كتمان وإرباك" ل"أحمد سيف حاشد"    أجواء شديدة البرودة وتشكّل الصقيع    النفط يرتفع بعد اعتراض أميركا ناقلة قبالة فنزويلا    المغرب يفتتح كأس إفريقيا 2025 بهدفين رائعين في شباك جزر القمر    موقف صنعاء من تحركات العملاء في المحافظات المحتلة    برونزيتان لليمن في بطولة رفع الأثقال بقطر    افتتاح 19 مشروع مياه تعمل بالطاقة الشمسية في الحديدة    إدانة محلية وأممية لنزعة «بن غفير» الإجرامية    وقفة خاصة    خلال مراسم تشييع جثمان الصحفي الأميري.. المشيعون: الإعلام اليمني فقد أحد الأقلام الحرة التي حملت هموم الوطن    بهويته الإيمانية.. شعب الحكمة والإيمان ينتصر للقرآن    مرض الفشل الكلوي (33)    القائم بأعمال وزير الاقتصاد يلتقي ملاك وممثلي معامل الدباغة ومصانع الجلديات    نقابة الصحفيين اليمنيين تنعى الصحفي عبدالقوي الأميري    فرنسا تجدد عمها لوحدة اليمن وسلامة أراضيه    برشلونة يبتعد بقمة الليجا ب 46 نقطة بعد إسقاط فياريال بثنائية    اتحاد حضرموت يتصدر تجمع سيئون بعد تغلبه على 22 مايو في دوري الدرجة الثانية    وزارة المالية تعلن إطلاق تعزيزات مرتبات موظفي القطاعين المدني والعسكري    تدشين البطولة المفتوحة للرماية للسيدات والناشئات بصنعاء    السقطري يترأس اجتماعًا موسعًا لقيادات وزارة الزراعة والثروة السمكية ويشيد بدور القوات الجنوبية في تأمين المنافذ ومكافحة التهريب والإرهاب    رئيس انتقالي لحج "الحالمي" يُعزي في وفاة التربوي القدير الأستاذ غازي عباس عبود    محافظ عدن يوقّع اتفاقية بناء الدور الرابع بكلية طب الأسنان – جامعة عدن    البنك المركزي يوقف التعامل مع منشأة صرافة ويعيد التعامل مع أخرى    الأرصاد: انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة وتوقعات بتشكل الصقيع    تقرير أممي: ثلث الأسر اليمنية تعيش حرمانًا غذائيًا حادًا    المهرة.. مقتل امرأة وطفلين في انفجار قنبلة يدوية داخل منزل    اللجنة الوطنية للمرأة بصنعاء تكرّم باحثات "سيرة الزهراء" وتُدين الإساءة الأمريكية للقرآن الكريم    الصحفي والقيادي الاعلامي الكبير الدكتور عبدالحفيظ النهاري    بمقطع فيديو مسرب له ولشقيقاته.. عبدالكريم الشيباني ووزارة الاقتصاد والصناعة والاستثمار في ورطة..!    الحديدة: انطلاق مشروع المساعدات النقدية لأكثر من 60 ألف أسرة محتاجة    الجرح الذي يضيء    رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما    معلومات حول الجلطات في الشتاء وطرق الوقاية    مهرجان ثقافي في الجزائر يبرز غنى الموسيقى الجنوبية    الموسيقى الحية تخفف توتر حديثي الولادة داخل العناية المركزة    بالتزامن مع زيادة الضحايا.. مليشيا الحوثي تخفي لقاحات "داء الكلب" من مخازن الصحة بإب    بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم    بنات الحاج أحمد عبدالله الشيباني يستصرخن القبائل والمشايخ وسلطات الدولة ووجاهات اليمن لرفع الظلم وإنصافهن من أخيهن عبدالكريم    انعقاد الاجتماع الفني لبطولة مديريات محافظة تعز - 2026 برعاية بنك الكريمي    المغرب يتوج بطلاً لكأس العرب بانتصاره المثير على منتخب الاردن    لملس والعاقل يدشنان مهرجان عدن الدولي للشعوب والتراث    تحرير حضرموت: اللطمة التي أفقدت قوى الاحتلال صوابها    بدعم سعودي.. مشروع الاستجابة العاجلة لمكافحة الكوليرا يقدم خدماته ل 7,815 شخصا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الفلسطينيون يرفضون الخطة الأمنية الأمريكية..(سبأنت)تنشر النص الحرفي للوثيقة
نشر في سبأنت يوم 05 - 05 - 2007

أجمع الفلسطينيون على رفض وثيقة "اختبارات التنفيذ" الأمريكية التي اعتبروها خطة أمنية تقزم القضية الفلسطينية وتعمل على إبقائها في اطر أمنية فقط بعيداً عن الحل السياسي الشامل للقضية الفلسطينية .
وقد قابلت إسرائيل الوثيقة بالرفض السريع لما جاء فيها من بنود تتعلق بإسرائيل ، رغم أن الوثيقة (الخطة) تؤسس لتأجيج الوضع الأمني الفلسطيني الداخلي، ولا تطالب سوى بإزالة عدد ضئيل جداً من الحواجز التي تقطع بعض مدن الضفة الغربية.
وفي المقابل تفرض الخطة تعزيز قوات الأمن الرئاسي الفلسطيني وتزويدها بالسلاح والعتاد والذخيرة، كما يطلب من الأمن الرئاسي وضع خطة لوقف إطلاق صواريخ القسام ووقف تهريب الأسلحة من القطاع، وإعادة بناء قوات التنسيق والارتباط في الضفة الغربية.
وقد أعدت الوثيقة من قبل المنسق الأمني الأمريكي كيت ديتون، وسفير الولايات المتحدة في إسرائيل ديك جونس، والقنصل جاك فالاس، وصادقت عليها وزيرة الخارجية الأمريكية، كونداليزا رايس، التي يفترض أن تصل المنطقة في الخامس عشر من مايو لمناقشة تطبيقها.
وبموجب وثيقة "اختبارات التنفيذ"، فإنه على إسرائيل توسيع العمل في معبر (المنطار" و(كرم أبو سالم) ورفح في قطاع غزة، علاوة على إزالة الحواجز العسكرية في الضفة الغربية، السماح بحركة قوافل الشاحنات بين الضفة الغربية وقطاع غزة.
وزير الإعلام الفلسطيني الدكتور مصطفى البرغوثي، اعتبر أن الخطة الأمريكية الجديدة تهدف إلى إنهاء القضية الفلسطينية وتقزيمها أمام الرأي العالمي.
وكان كبير المفاوضين الفلسطينيين الدكتور صائب عريقات قد اعتبر أن الخطة الأميركية تشمل مهلاً زمنية لتطبيق إجراءات تهدف إلى تسهيل حركة الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة وتلبية الاحتياجات الأمنية لإسرائيل.
وأضاف عريقات: "إنها مقاربة جيدة جداً". وتابع: إنها خطة تنطوي على "مهل زمنية مع التثبّت من تنفيذها وتحدد واجبات على الإسرائيليين والفلسطينيين وتهدف إلى تحقيق أعمال ملموسة وليس تصريحات فقط.
من جهتها عبرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن رفضها الخطة الأمريكية الأمنية.
وقالت حماس في بيان له حصلت وكالة الأنباء اليمنية –سبأ- " على نسخة منه إن هذه الخطة التي تربط رفع الحواجز الإسرائيلية بوقف المقاومة الفلسطينية مرفوضة تماماً " لأنها تقزيم لقضية الشعب الفلسطيني وتصويرها وكأنها مشكلة إنسانية تتعلق بالحواجز والمتطلبات الاقتصادية
والمادية البحتة للمجتمع الفلسطيني .. أو مشكلة أمنية إسرائيلية تتعلق بتوفير الأمن للإسرائيليين" .
وقالت حماس "إن القضية الفلسطينية هي قضية سياسية بامتياز.. هي قضية شعب يقاوم من اجل التحرير.. وهي قضية لا تحلها الخطوات الاختبارية والتجريبية التي تجازف لمصير الشعب بأكمله"... وكما عبّر خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة : "لن تكون المقاومة بدماء شهدائنا وأعمار معتقليها وأنّات جراحاها ثمناً لرفع بعض الحواجز هنا أو هناك" .
ودعت حماس الإدارة الأمريكية والدول الغربية "إلى الخروج من قوقعة الفهم المغلق للقضية الفلسطينية باعتبارها مشكلة إنسانية.. إلى النظر إليها باعتبارها قضية شعب محتل يقاوم من أجل حريته"..
كما دعت الإدارة الأمريكية: "إلى الكف عن محاولة شق الصف الفلسطيني عبر دعم طرف معين –كما ورد في الخطة الأمنية- من خلال تزويده بالسلاح للوقوف في وجه المقاومة الفلسطينية.. والإصرار على تولي "مستشار الأمن القومي الفلسطيني" هذا الدور.. وعبر دعوة الخطة الأمنية إلى استئناف التنسيق الأمني من خلال تشكيل مكاتب ارتباط للتصدي لإطلاق الصواريخ والوقوف في وجه عمليات المقاومة الفلسطينية"..كما ندد الناطق باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بما سمي وثيقة "اختيارات التنفيذ الأمريكية "، معتبراً أن هذه الوثيقة تنطوي على استهتار واستخفاف بحقوق الشعب الفلسطيني ونضاله العادل والمشروع.
ووصف الناطق باسم الجبهة هذه الوثيقة بأنها " تدخل سافر" في شؤوننا الداخلية ووسيلة لزرع بذور الفتنة والحرب الأهلية بين أبناء وقوى الشعب الواحد.
ورأى الناطق في هذه الوثيقة ، أسلوبا ومدخلاً أمنياً للتعامل مع القضية الفلسطينية ،في إطار المفهوم الأمريكي الصهيوني لمحاربة ما يسمى بالإرهاب ،حيث تعكس تنكر الإدارة الأمريكية لحقوق الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع لتصفية الاحتلال والاستيطان ونيل حقوقه في العودة والاستقلال الوطني وتقرير المصير.
وحذرت الشعبية من محاولات الخداع والتضليل التي تتبعها الإدارة الأمريكية للتغطية على عدوانها واحتلالها للأرض العربية، ودعمها لعدوان وإرهاب وعنصرية دولة الاحتلال الإسرائيلي ، ونشاطها المحموم لتوظيف الدول العربية في إطار إستراتيجيتها لضرب المقاومة العراقية البطلة والعدوان على إيران تحت شتى الذرائع والمبررات وتقويض مراكز الصمود والممانعة العربية ، لبناء ما يسمى بالشرق الأوسط الأمريكي –الإسرائيلي الجديد , داعيا في ذات الوقت القيادة الفلسطينية وقوى شعبنا إلى مواجهة هذه المناورات والمخططات المعادية وسياسات الحصار والاستيطان وحرب التجويع بالعودة إلى الحوار الوطني الشامل وصيانة الجبهة الداخلية وتنفيذ وثيقة الوفاق الوطني التي اجمع عليها شعبنا.
وقالت ألوية الناصر صلاح الدين إن الخطة الأمريكية "ماكرة لحصر متعمد لمطالب وحقوق الشعب الفلسطيني العادلة بقضايا لا ترتقي لمستوى تضحيات آلاف الشهداء والأسرى والثكلى".وأشارت في بيان لها إلى "أن حقوق الشعب المشروعة والتي قدم من أجلها الغالي والنفيس لا يتم تقزيمها بتسهيل للتنقلات أو فتح للمعابر بل تتعدى ذلك لقضايا القدس واللاجئين وحل شامل باسترداد المسلوب من تاريخ وحياة فلسطين كل فلسطين".
وأكدت الألوية أنها ستسعى علانية لإفشال أي خطة لا تستجيب لمطالب الشعب وحقوقه أو أي مشروع الهدف منه إضعاف المقاومة مقابل وعود واهية لا هدف لها سوى إضاعة الوقت والتشويش على الأهداف السامية للمقاومة الفلسطينية.
* نص الوثيقة الأمريكية حرفياً كما وردت لسبأ من المصدر .
معايير لقياس مستوى الإنجاز بهدف تسريع اتفاق المعابر والوضع الأمني في غزة أ?.الحركة في الضفة الغربية ومعايير العبور:
(حكومة إسرائيل): تخفيف القيود المفروضة على الحركة في غور الأردن عن طريق:
(1) إزالة متطلبات تصاريح المرور.
(2) إلغاء المطلب الإسرائيلي القاضي بضرورة وجود عنوان في غور الأردن على الهوية الشخصية للسماح لحمل الهوية بالمرور.
(3) إزالة القيود المفروضة على المركبات الفلسطينية والتي تمنعها من استخدام الخط رقم 90 ويشمل ذلك إزالة نقاط تفتيش الحمراء والعوجا، في تاريخ أقصاه 15 أيار 2007.
(حكومة إسرائيل): إزالة القيود والسماح بالحركة في بيت لحم المنطقة 1 ، والمنطقة 2. وكذلك وفي الخليل في المناطق 1 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7 ، 8 وفي نابلس في المناطق 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، وفي طوباس المنطقة 1. في تاريخ أقصاه 1 حزيران 2007.
(حكومة إسرائيل): إزالة حواجز التفتيش من محيط نابلس وبالتحديد حواجز بيت ايبا، حوارة، عورتا، شيفي شيمرون وبيت فوريك. في تاريخ أقصاه 15 حزيران 2007 .
(حكومة إسرائيل): تطوير مقترحات لتبسيط نظام التصاريح الخاصة بالتنقل الداخلي وتبسيط لمعيقات حرية الحركة المختلفة المفروضة في الضفة الغربية، وما هي المخططات بعيدة المدى لحكومة إسرائيل لتسهيل الحركة والمرور.في تاريخ أقصاه 15 حزيران 2007.
المعايير الخاصة بربط الضفة الغربية بغزة:
حكومة إسرائيل): توسيع الآليات المؤقتة الحالتة والمخصصة للحالات الإنسانية للسماح لها بالمرور من غزة الى الضفة الغربية. في تاريخ أقصاه 15 أيار 2007
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون): الشروع في تطوير وتشغيل برنامج تجريبي لقوافل طبية إنسانية على أن يتم توسيع البرنامج على مدى عدة اسابيع لتلبية الحاجة الكاملة وبشكل منتظم لخدمات القوافل وفق أوقات ثابتة.في تاريخ أقصاه 1 حزيران 2007
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون): انشاء خدمة قوافل الحافلات وعلى مدار خمسة ايام أسبوعياً بين ايرز وترقوميا للمسافرين الفلسطينيين من حاملي بطاقات الضفة الغربية وغزة. في تاريخ أقصاه 15 تموز 2007
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون): تطوير خطة لتوسيع خدمات قوافل الحافلات إلى وسط وشمال الضفة الغربية وإنشاء نظام خدمات لقوافل الشاحنات بين غزة والضفة الغربية. في تاريخ أقصاه 1 آب 2007 الأهداف الأمنية:
الهدف: قوات أمن السلطة الوطنية الفلسطينية تعمل بشكل فاعل لفرض النظام والقانون وتحارب الإرهاب وتتصدى لجميع عمليات إطلاق صواريخ القسام.
الهدف: تقوية الجهود الفلسطينية الموجهة ضد التهريب للمواد والأسلحة والأموال المستخدمة للإرهاب وإحباط نشاطات بناء الأنفاق وتحسين الأمن والاستقرار في الجانب الفلسطيني على طول الحدود وفي مواقع المعابر الحدودية.
الهدف: إقامة نظام ضبط وسيطرة وتسلسل قيادي واضح وعمليات فعالة من اجل تسهيل الدعم لقوات الأمن الفلسطينية.
الهدف: تحسين التنسيق بين الجيش الإسرائيلي وقوات أمن السلطة الفلسطينية الخاضعة للرئيس عباس لتيسير بناء بيئة آمنة وسليمة في الضفة الغربية وغزة.
الهدف: تطوير القدرات الشرطية والتدريب والجاهزية والقدرة على الرد لدى قوات أمن السلطة الفلسطينية من أجل رفع مستوى الفعالية الشاملة.
*المعايير الأمنية
(الفلسطينيون): "وفي أسرع وقت ممكن" تستمر الرئاسة الفلسطينية بحث الحكومة الفلسطينية من اجل قبول مبادئ الرباعية بما يشمل التخلي عن العنف ، وفي ذلك السياق العمل على إطلاق سراح العريف الإسرائيلي شاليت ومراسل هيئة الإذاعة البريطانية الن جونسون.
(حكومة إسرائيل): "فوري ومستمر" الموافقة وتقديم الدعم لكل طلبات مكتب المنسق الأمني الأمريكي في توفير المطلوب من الأسلحة والذخائر والمعدات لقوات الأمن الخاضعة لسلطة الرئيس الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة.
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون): تقوم كل من قوات الأمن الفلسطيني والجيش الإسرائيلي بإعادة إنشاء مراكز الاتصال (التنسيق) في الضفة الغربية، إضافة إلى إنشاء مراكز اتصال حدودية في غزة بهدف تطبيق وتطوير التنسيق والاتصال بشكل ثنائي ومنتظم. في تاريخ أقصاه 1 حزيران 2007
(الفلسطينيون): يقوم مستشار الأمن القومي الفلسطيني بتطوير خطة لمكافحة صواريخ القسام بدعم من الرئيس الفلسطيني. يقوم الرئيس الفلسطيني بنشر هذه القوات. في تاريخ أقصاه 21 حزيران 2007
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون): تقوم كل من قوات الأمن الفلسطينية والجيش الإسرائيلي في كرم ابو سالم، وقوات الأمن الفلسطينية وقوات حرس الحدود المصرية في رفح، بتشكيل خلايا تنسيق مشتركة لتبدأ في مواءمة وتنسيق الأمن على الحدود بين قطاع غزة ومصر. في تاريخ أقصاه 1 حزيران .
2007.
(الفلسطينيون): يقوم كل من مستشار الأمن القومي الفلسطيني والرئيس الفلسطيني بإعتماد خطة التدريب، التجهيز والانتشار لقوات الأمن الفلسطينية التابعة للرئيس الفلسطيني لتنفيذ ذلك في حد أقصاه نهاية السنة التقويمية 2007. في تاريخ أقصاه 15 حزيران 2007.
(مكتب المنسق الأمني الأمريكي، الفلسطينيون/حكومة إسرائيل/حكومة مصر): عقد اجتماع رباعي امني بغرض الاستمرار في نقاش وتطوير خطة شاملة لتحسين أمن الحدود، ومكافحة التهريب، ومكافحة ظاهرة الأنفاق على طول الحدود رفح/كرم أبو سالم. في تاريخ أقصاه 15 أيار 2007
(الفلسطينيون): تستكمل قوات الأمن الفلسطينية التنسيق مع الجيش الإسرائيلي والمصريين، وتنشر القوات، وتعمل على تأمين استقرار المنطقة الوقعة بين معبر رفح ومعبر كرم ابو سالم.في تاريخ أقصاه 15 حزيران 2007 .
(الفلسطينيون): تقوم قوات الأمن الفلسطينية بالانتشار والقيام بعمليات مكافحة التهريب التي تحدث بين معبر رفح وساحل البحر المتوسط وتشرع بتدمير شبكات الأنفاق. في تاريخ أقصاه 15 حزيران 2007.
(الفلسطينيون): تطوير قوات أمن فلسطينية وقوات حرس رئاسي مهنية، آمنة وقادرة على القيام بمهام التدريب في غزة وتحسين جاهزية الوحدات. في تاريخ أقصاه 1 تموز 2007 .
معايير لقياس مستوى الانجاز بخصوص تسريع الاتفاق للحركة على المعابر والوضع الأمني في غزة أهداف اتفاقية المعابر:
هدف: لضمان التطبيع بالنسبة لعمل معبر رفح وكيرم شالوم، حسب المعايير الدولية ويخضع لشروط اتفاقية المعابر والملحقة بالبروتوكولات المتعلقة بالأمن والجمارك وبمساعدة من الطرف الثالث.
هدف: لضمان أن ممرات الضفة الغربية وقطاع غزة تعمل باستمرار على أساس من الشفافية ولضمان أن معايير الأمن موجودة على جميع المعابرهدف: اسرائل ستسمح بمرور القوافل بين الضفة الغربية وقطاع غزة لتسهيل مرور الأشخاص والبضائع وفقا لترتيبات أمنية مناسبةهدف: التوصل إلى اتفاق متبادل على خطة لتسهيل حركة الأشخاص والبضائع داخل الضفة الغربية والحد من الإرباك الذي يعيشه الفلسطينيون وتقليل العقبات التي تعيق التنقل إلى أقصى حد ممكن.
*تحسين المعابر
تحسين معبر كل من رفح و كيرم شالوم
(حكومة إسرائيل) في تاريخ اقصاه1-5-2007 إقرار الصيغة النهائية لبروتوكول الجمارك بالنسبة لمعبر كيرم شالوم.
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون) في موعد أقصاه 15-5-2007 الإقرار والموافقة على البضائع ذات العلاقة على شكل رسالة من ussc لطرفي الاتفاقية
(حكومة إسرائيل) تزويد الوصول المستمر لمعبر رفح للأهداف العملية والتدريبية بحيث لا تقل عن خمسة أيام في الأسبوع
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون) في تاريخ أقصاه 1-6-2007 التطبيع بالنسبة للعمل ونقل البضائع التجارية في معبر رفح واستيراد البضائع عن معبر كيرم شالوم حسب الاتفاقية مع الحكومة المصرية لضمان افتتاح العمل لمدة لا تقل عن خمسة أيام في الأسبوع .
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون) بتاريخ أقصاه 1-6-2007 إذا تأخر نقل البضائع اللازمة للعمل على معبر رفح، أي طرف عليه إخبار مكتب الاتصال بسرعة للقيام بالتنسيق، والإجراءات ستتخذ تحت مرأى مكتب الاتصال، وتحت إشراف ussc خلال 48 ساعة من الإشعار.
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون) بتاريخ أقصاه 1-6-2007 الموافقة على عمل صفحة الكترونية عامه لمعرفة المعلومات المستمرة عن ساعات العمل في معبر رفح وكيرم شالوم إضافة إلى ذلك الإجراءات والقوانين والمعلومات العامة.
(حكومة إسرائيل) بتاريخ أقصاه 15-6-2007 تبني نقطة واحدة لفحص البضائع الداخلة والخارجة من الضفة الغربية وقطاع غزة تحسين معابر كارني والمنطار.
(حكومة اسرائيل/الفلسطينيون)بتاريخ أقصاه 1-5-2007 تشغيل معبر للعمليات العامة وفقا لجدول زمني متفق عليه لساعات ممتدة.
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون) بتاريخ أقصاه 15-5-2007 عمل تنسيق مستمر بين قوات التدخل السريع وحرس الرئيس ومنظمات أخرى للأمن الداخلي لتطوير، توثيق، نشر، وتطبيق الإجراءات للسماح للقوات المسلحة الفلسطينية بالعبور من معبر المنطار.
(حكومة إسرائيل) بتاريخ أقصاه 15-5-2007 عمل استطلاع يومي من كارني إلى المنطار .
(حكومة اسرائيل/الفلسطينيون) بتاريخ أقصاه 15-5-2007 يتناسب مع الطلب، تعيين ممرات خاصة للمنتجات الطازجة وإجراءات لتسهيل عملية عبور سريع المنتجات الموسمية لإسرائيل أو إلى الأسواق العالمية.
(حكومة اسرلئيل/الفلسطينيون) بتاريخ أقصاه 1-6-2007 تطوير عملية تنسيق الخطط بالنسبة لتعطيل لعمل معبر كارني والمنطار، أو تعليق العمل خصوصا بالنسبة للمواد الزراعية الحساسة.
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون) بتاريخ أقصاه 1-6-2007 تبني نظام إدارة عام، لعمل آلية ثنائية لتطوير ونشر وتطبيق النظام والإجراءات للتنسيق.
(حكومة إسرائيل/الفلسطينيون) بتاريخ أقصاه 1-6-2007 عمل مستوى للتصدير من غزة حسب الطلب وهي 150 شاحنة خلال اليوم الواحد وضمان عودة الشاحنات فارغة والوقت المحدد لتصدير المواد الزراعية في مواسمها.
(حكومة اسرائيل/الفلسطينيون) بتاريخ أقصاه 1-6-2007 تطوير نظام جدولة للمواد المستوردة والمصدرة من قطاع غزة، والنظام يجب أن يكون بالتنسيق مع الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي .
سبأنت


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.