نفت أسرة القتيل سامي عبده احمد ما تداولنه بعض المواقع الالكترونية أمس الأول الاثنين عن مقتل ابنها ذات ال 30 عاما والذي يعمل مدرسا في مدرسة خرز للاجئين بمحافظة لحج على يد قريب له . وقال مصدر مقرب من أسرة القتيل إن الحادثة عابرة جاءت عن طريق الخطاء وشاء القدر إن يرحل أثره الأستاذ الشاب سامي بعد إن كان يقوم بعملية صلح . وأوضح بان القاتل سلم نفسه إلى سجن صبر المركزي ، بعد إن ارتكب هذه الجريمة وكان سامي ناشط في الحراك الجنوبي ويعمل معلما في رأس العارة بمخيم اللاجئين القتيل سامي يعمل مدرسا في مخيمات اللاجئين بخرز وقد عم الحزن أرجاء المنطقة التي فقدت أحد وجهائها فيما أعلنت المخيمات الدراسية الحداد ثلاثة أيام على المعلم الفقيد.