تحالف العدوان في علاقته النفعية الهزلية مع مرتزقته والتي عادة ما تنتهي بمأساة وذلك عندما تنتهي مهمتهم او يتم الاستغناء عنهم والتخلص منهم ويأتي بمرتزقة جدد والأمثلة كثيرة على ذلك .. هذا الاخطبوط المتوحش (العدوان )الذي اتى تحت يافطة اعادة ما يسمى بالشرعية والذي اعلن من واشنطن في العام م2015 وتبعة مسلسل تدمير لليمن واستهداف كل مقوماته وسرعان ما اختفت تلكم الكذبة الكبرى ما يسمى "بالشرعية" وتم التخلص ممن تم استخدامهم من الخونة امثال هادي ومحسن وغيبوا تماما عن المشهد واصبحوا في خبر كان وغيرهم فكانت الشرعية هي شرعية المحتل والغازي ودول الاستكبار والاستعمار ومخططاتهم التدميرية لليمن. واختفى ما كان يروج له العدوان من سياسة الكذب والخداع وزرع الاماني وفرش الأرض ورودا في المناطق المحتلة الذين خدعوا بوعود كاذبة واحلام سطحية سرعان ما انقشع عنها الغطاء وتحولت في الاخير الى جحيم ونار يكتوون بها من انعدام الامن و سياسية الافقار والتجويع الى الترهيب والترغيب والقتل والاغتيالات وزرع الشقاق والصراعات والحروب عبر مليشيشات انشأت لامتهانهم وسلبهم حريتهم وسحلهم ومارياناه هناك والذي ما يزال الى الان من اقتتال وسفك للدماء خير مثال على ذلك فالمحتل والغازي يستخدم هذا كله ليتسنى له تنفيذ مخططاته وهي الارضية التي اسسها ويمشي عليها وادواته من المرتزقة المحليين الذين يتفاخرون بوضع ايديهم بيد الجلاد الاجنبي حولوا الوطن لسلعة رخيصة يتاجرون بها في مزاد الاحتلال هم يتباهون بلقاءاتهم الفاضحة مع المحتل والغازي ويلتقطون الصور التذكارية معه وهو ومن جانبه يقوم بمكافئتهم نظير ما قدموه ويقدموه من خدمات للعدوان في ارتهان للاوطان وبيعها وبيع الشعوب وفي هذا السياق بات الجلاد مستفيد والمرتزق العميل الخائن كذلك لكن الضحية الوحيدة هو المواطن طفلا كان ام رجلا او امرأة وهذه الحقيقة التي لا غبار عليها. هناك محتل غازي طامع بثروات اليمن من النفط والغاز ويعمل بشتى الوسائل للحصول عليها علينا ان نعرف جميعا لماذا شن العدوان وعلى ماذا وما هو العنوان السخيف لهذه المسرحية الهزلية واليوم نشتم رائحة مؤامرة أمريكية جديدة وعدوان صهيوامريكي جديد يستهدف اليمن لنهب ثرواته والاستيلاء على جزره وهو الان يعمل على هذا المخطط القذر في الاعداد لحرب بحرية ويتضح ذلك من خلال الظهور المعلن واللقاء الذي جمع احد قادة المرتزقة الخائن بن عزيز مع قائد الاسطول العسكري الخامس وقائد البحرية الامريكية في ان واحد وهذه التحركات مرصودة من قبل قوات الردع اليمنية فكما كانت تحركات قوى العدوان ومرتزقته في عمليات نهب نفط وثروات اليمن مرصودة ومتابعة الى ان تم ايقافها ومنعها والذي لم يكن يتوقعه العدوان ومرتزقته وكان بمثابته الصاعقة الامر الذي أدى الى حماية ثروات اليمن من النهب والتي كان اخرها رسالة امس التحذيرية وهي الثالثة في مينا الضبة .. أقول هنا ان هذه المخططات وهذه التحركات ستفشل وستوأد في مهدها كما فشلت ووئدت سابقاتها على اياد رجال الرجال من ابطال القوات المسلحة اليمنية وسيكون النصر حليفنا بأذن الله تعالى تحالف العدوان في علاقته النفعية الهزلية مع مرتزقته والتي عادة ما تنتهي بمأساة وذلك عندما تنتهي مهمتهم او يتم الاستغناء عنهم والتخلص منهم ويأتي بمرتزقة جدد والأمثلة كثيرة على ذلك .. هذا الاخطبوط المتوحش (العدوان )الذي اتى تحت يافطة اعادة ما يسمى بالشرعية والذي اعلن من واشنطن في العام م2015 وتبعة مسلسل تدمير لليمن واستهداف كل مقوماته وسرعان ما اختفت تلكم الكذبة الكبرى ما يسمى "بالشرعية" وتم التخلص ممن تم استخدامهم من الخونة امثال هادي ومحسن وغيبوا تماما عن المشهد واصبحوا في خبر كان وغيرهم فكانت الشرعية هي شرعية المحتل والغازي ودول الاستكبار والاستعمار ومخططاتهم التدميرية لليمن. واختفى ما كان يروج له العدوان من سياسة الكذب والخداع وزرع الاماني وفرش الأرض ورودا في المناطق المحتلة الذين خدعوا بوعود كاذبة واحلام سطحية سرعان ما انقشع عنها الغطاء وتحولت في الاخير الى جحيم ونار يكتوون بها من انعدام الامن و سياسية الافقار والتجويع الى الترهيب والترغيب والقتل والاغتيالات وزرع الشقاق والصراعات والحروب عبر مليشيشات انشأت لامتهانهم وسلبهم حريتهم وسحلهم ومارياناه هناك والذي ما يزال الى الان من اقتتال وسفك للدماء خير مثال على ذلك فالمحتل والغازي يستخدم هذا كله ليتسنى له تنفيذ مخططاته وهي الارضية التي اسسها ويمشي عليها وادواته من المرتزقة المحليين الذين يتفاخرون بوضع ايديهم بيد الجلاد الاجنبي حولوا الوطن لسلعة رخيصة يتاجرون بها في مزاد الاحتلال هم يتباهون بلقاءاتهم الفاضحة مع المحتل والغازي ويلتقطون الصور التذكارية معه وهو ومن جانبه يقوم بمكافئتهم نظير ما قدموه ويقدموه من خدمات للعدوان في ارتهان للاوطان وبيعها وبيع الشعوب وفي هذا السياق بات الجلاد مستفيد والمرتزق العميل الخائن كذلك لكن الضحية الوحيدة هو المواطن طفلا كان ام رجلا او امرأة وهذه الحقيقة التي لا غبار عليها. هناك محتل غازي طامع بثروات اليمن من النفط والغاز ويعمل بشتى الوسائل للحصول عليها علينا ان نعرف جميعا لماذا شن العدوان وعلى ماذا وما هو العنوان السخيف لهذه المسرحية الهزلية واليوم نشتم رائحة مؤامرة أمريكية جديدة وعدوان صهيوامريكي جديد يستهدف اليمن لنهب ثرواته والاستيلاء على جزره وهو الان يعمل على هذا المخطط القذر في الاعداد لحرب بحرية ويتضح ذلك من خلال الظهور المعلن واللقاء الذي جمع احد قادة المرتزقة الخائن بن عزيز مع قائد الاسطول العسكري الخامس وقائد البحرية الامريكية في ان واحد وهذه التحركات مرصودة من قبل قوات الردع اليمنية فكما كانت تحركات قوى العدوان ومرتزقته في عمليات نهب نفط وثروات اليمن مرصودة ومتابعة الى ان تم ايقافها ومنعها والذي لم يكن يتوقعه العدوان ومرتزقته وكان بمثابته الصاعقة الامر الذي أدى الى حماية ثروات اليمن من النهب والتي كان اخرها رسالة امس التحذيرية وهي الثالثة في مينا الضبة .. أقول هنا ان هذه المخططات وهذه التحركات ستفشل وستوأد في مهدها كما فشلت ووئدت سابقاتها على اياد رجال الرجال من ابطال القوات المسلحة اليمنية وسيكون النصر حليفنا بأذن الله تعالى