خرج اليمنيون اليوم الجمعة في مليونية (ثباتٌ مع غزة.. وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان) بميدان السبعين في العاصمة صنعاء وفي بقية المحافظات بثبات لا يتضعضع ومواقف لاتتزحزح موقف ايماني يماني ثابت مع غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار . العاصمة صنعاء: شهدت العاصمة صنعاء اليوم، مسيرة مليونية نصرة للشعب الفلسطيني وتأكيداً على الاستمرار والثبات على الموقف تحت شعار" ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". وأعلنت الحشود التي رفعت العلمين اليمنيوالفلسطيني وشعارات الجهاد والمقاومة، مواصلة التحشيد والتعبئة والاستنفار والجاهزية للمواجهة المباشرة مع العدو وخوض معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس". وأكدت أن أي تصعيد للعدو الصهيوني المجرم لن يثني أبناء اليمن عن موقفهم الثابت والمساند للشعب الفلسطيني والأقصى الشريف، بل يزيدهم عزماً وإصراراً على المضي في هذا الموقف الحق حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار. وأشادت الجماهير المحتشدة، بالصمود والملاحم البطولية التي يسطرها أبطال المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة في مواجهة كيان العدو الإسرائيلي المدعوم أمريكيا وغربياً. ونددت بصمت وتواطؤ المجتمع الدولي إزاء ما يرتكبه العدو الإسرائيلي من جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع ممنهج لأبناء الشعب الفلسطيني. وجددت الحشود، الدعوة لشعوب الأمة العربية والإسلامية إلى مساندة الأشقاء في غزةوفلسطين والدفاع عن المقدسات الإسلامية التي تتعرض لانتهاكات مستمرة من قطعان الصهاينة، ومواجهة المشروع الصهيوني الأمريكي الذي يستهدف شعوب الأمة. ورددت في المسيرة شعار البراءة من أعداء الله ورسوله والمسلمين، وهتفت بعبارات (لإسرائيل هتفنا الموت، وأكدناه بفرط الصوت)، (مع غزة من أجل الله، وجهاداً بسبيل الله)، (المحتل أباد وأجرم، والغرب المتحضر يدعم)، (أمتنا المسؤول الأول، عن غزة مهما تتنصل)، (في الأقصى يتمادى المجرم، بسكوت الملياري مسلم)، (لن يُخزي الله أعادينا، إلا في الحرب بأيدينا)، (لا حل سوى بالقتال، وإسرائيل إلى زوال). وصرخت الحشود (ثوروا يا شرفاء العالم، غزة مأساة تتفاقم)، (إن حشدوا زدنا إصرار، بجهوزية.. واستنفار)، (في غزة لله رجال، معجزة في الاستبسال)، (يا غزة يا جند الله، معكم حتى نلقى الله)، (الجهاد الجهاد، كل الشعب على استعداد)، (يا غزة يا فلسطين، معكم كل اليمنيين)، (فوضناك يا قائدنا فوضناك). وأوضح بيان صادر عن المسيرة، ألقاه النائب الأول لرئيس الوزراء - رئيس اللجنة العليا لنصرة الأقصى العلامة محمد مفتاح، أنه وأمام مرأى ومسمع مئات الملايين من العرب والمسلمين وكل العالم يواصل العدو الصهيوني المجرم - بمشاركة أمريكية وغربية كاملة - أبشع جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني المسلم في قطاع غزة وكل فلسطين، وعلى مدى واحد وعشرين شهراً. وأكد أن العدو الصهيوني يواصل انتهاكاته وجرائمه بحق المسجد الأقصى وكل المقدسات ويعمل بكل حقد وصلف لفرض معادلة الاستباحة المطلقة لكل شعوب المنطقة. وأشار البيان إلى أنه واستجابة لله تعالى، وجهاداً في سبيله، وابتغاء لمرضاته، يستمر الشعب اليمني في خروجه المليوني الأسبوعي نصرة للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلا على الله واثقا بوعده ونصره وتأييده. وأدان بشدة استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهلنا في غزة. كما أدان الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن أن لا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله، ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.. مشيرا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة والله المستعان. وأكد البيان أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف، ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم. وأضاف "ونحن مستعدون لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره، متوكلون على الله في كل ذلك، ومعتمدون عليه وواثقون به، والأعداء يعرفوننا ونعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات مواقفنا، وأن التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافتنا ووعينا؛ بل إن الصبر، والجهاد، والثبات، والإعداد والاستعداد، والاستجابة لله هي خياراتنا وقناعاتنا وتوجهاتنا، ومؤمنين كل الإيمان بأن لله عاقبة الأمور". ولفت البيان إلى أن المواقف البطولية الاسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان - رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام - ستبقى محط اعتزازنا وافتخارنا، ونموذجاً ملهماً ونهجا واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات، أو صعوبة الظروف. وتابع "فمن هو الذي يمكن أن يدعي بأن واقعه اليوم أصعب حالاً أو أقل قدرة من غزة وأهلها الذين لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام؛ بل سطروا أروع ملاحم التضحية، والصبر، والثبات، والفداء، والاستبسال، حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم، وأمام ذلك فاعتبروا يا أولي الأبصار". ودعا البيان العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، فالمقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله. محافظة صعدة: شهدت محافظة صعدة اليوم 37 مسيرة حاشدة في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار " ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". وفي المسيرات الحاشدة التي خرجت في ساحة المولد النبوي بمركز المحافظة، وساحة الشهيد القائد في خولان عامر، وساحات ذويب بمديرية حيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح وبني القم والشوارق بمديرية رازح، والخميس وآل مقنع ونيد البارق بمديرية منبه، والسهلين والبرقة والعقلين بمديرية آل سالم، وكتاف وأملح والعقيق بمديرية كتاف، والجرشة والرحمانين وبقامة بمديرية غمر، وبني سعد والرقة والقهرة ووالبه والعين بمديرية الظاهر، والجمعة وعرو بمديرية بني بحر، ومديرية شدا، ويسنم وقهر بني الحارث بمديرية باقم، وقطابر وآل ثابت وحنبه بمديرية قطابر، وربوع الحدود وبني عباد وولد عمر وبني سويد ومدينة جاوي بمديرية مجز، ومذاب بمديرية الصفراء، والجفرة والعضلة بمديرية الحشوة، أكد المشاركون ثبات موقفهم المساند لغزة مهما كانت التحديات. وأعلنوا الاستمرار في التعبئة والنفير العام لمواجهة أي عدوان.. مباركين العمليات النوعية التي تنفذها القوات المسلحة في عمق العدو الصهيوني في الأراضي المحتلة. وفي الساحة المركزية بمركز المحافظة أشاد محافظ صعدة محمد عوض بالحضور الجماهيري الواسع في كل الساحات بالمحافظة لتأكيد الثبات على موقفهم المساند للشعب الفلسطيني. واستنكر استمرار صمت الدول العربية والإسلامية تجاه الجرائم التي يرتكبها العدو الإسرائيلي والأمريكي.. مؤكداً أن الشعب اليمني لن يتراجع عن موقفه المساند لغزة. وأدان بيان صادر عن مسيرات صعدة الصمت المخزي لمعظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أبناء غزة، كما استنكر التواطؤ والتخاذل العالمي الذي يشجع العدو الصهيوني على ارتكاب هذه الجرائم. وأكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري وبهويته الإيمانية الراسخة وتحركه الجهادي لن يتراجع عن مواقفه العظيمة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وهو مستعد لأي تصعيد. وثمن البيان المواقف البطولية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والثبات الكبير لشعب غزة ومقاومتها والتي سيبقى محط اعتزاز وافتخار الشعب اليمني، ونموذجاً ملهماً ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخضوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف. ودعا العرب والمسلمين شعوبا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، فالمقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه مظلومية غزة. محافظة صنعاء: شهدت محافظة صنعاء اليوم، مسيرات جماهيرية ووقفات حاشدة تحت شعار " ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". واستنكرت المسيرات التي خرجت في مديريات مناخة، وصعفان، والحيمتين الداخلية والخارجية، والطيال، استمرار جرائم الإبادة الجماعية والتجويع ومنع دخول المساعدات الغذائية والدوائية إلى المدنيين في قطاع غزة. ونددت الجماهير في الساحات العامة في المديريات، وساحات المساجد في كافة قرى مديريات المحافظة، بانتهاكات العدو الصهيوني بحق المسجد الأقصى. وأكد بيان صادر عن المسيرات والوقفات، الاستمرار في الخروج الأسبوعي، نصرة للشعب الفلسطيني بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار في مواجهة أي عدوان، استجابة لله تعالى، وجهادًا في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده. واستنكر استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق الأشقاء في غزة. وندد البيان بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه.. لافتا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة. وأكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف. وأوضح البيان أن تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، لم ولن ترهب الشعب اليمني، والأعداء يعرفونه ويعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات موقفه، فالتراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافته ووعيه الإيماني الراسخ بالله. كما أكد أن المواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعبًا ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان، رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام، ستبقى محط اعتزاز أبناء الشعب اليمني، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب، بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف. ودعا البيان العرب والمسلمين شعوبًا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله. محافظة الحديدة: شهدت محافظة الحديدة اليوم، مسيرات جماهيرية كبرى في 235 ساحة بعموم المديريات، تأكيداً على الثبات في دعم ومناصرة الشعب الفلسطيني، تحت شعار "ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". واكتظت الساحات، وفي مقدّمتها ساحة مدينة الحديدة، التي تقدمها المحافظ عبدالله عطيفي ووكيل أول المحافظة أحمد البشري، والوكلاء محمد حليصي، ومحمد النهاري، وعلي الكباري، بحشود بشرية توافدت من أرياف ومدن المحافظة، في مشهد جماهيري عظيم يجسد عمق الانتماء للقضية الفلسطينية. وهتف المشاركون في المسيرات، التي شارك فيها وكلاء المحافظة لشؤون المديريات الشرقية عامر مثنى، والشمالية غالب حمزة، والجنوبية مطهر الهادي، بالشعارات المنددة بجرائم الكيان الصهيوني ، والداعية إلى تحرك الأمة الإسلامية بكل أطيافها للجهاد ونصرة الدم الفلسطيني المراق ظلماً وعدواناً. وأكدوا على ضرورة وحدة المسلمين واعتصامهم بحبل الله، ووقوفهم صفاً واحداً في وجه قوى الطغيان والاستكبار، دفاعاً عن غزةوفلسطين وسائر الأراضي الإسلامية المحتلة، ورفداً لجبهات الكرامة والعزة. وجددت مسيرات الحديدة الاستنكار الشديد لاستمرار المجازر الوحشية وجريمة الإبادة والتجويع التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق المدنيين العزل في قطاع غزة، وسط صمت دولي مريب وتواطؤ مكشوف. وحمّل المشاركون دول وشعوب الأمة وخاصة المحيطة بفلسطين المسؤولية أمام الله والتاريخ إزاء ما تعانيه غزة من حصار خانق وتجويع متعمد.. مؤكدين أن إدخال الغذاء والماء والدواء إلى القطاع المحاصر هو واجب ديني وإنساني لا يحتمل التأجيل. واعتبر أبناء حارس البحر الأحمر التطبيع مع العدو الصهيوني يمثل جريمة كبرى لا تزول تبعاته إلا بقطع كل أشكال العلاقات السياسية والاقتصادية والإعلامية والثقافية مع الكيان الغاصب.. داعين الشعوب العربية والإسلامية إلى تحمل مسؤولياتهم الكاملة في ميادين الجهاد والبذل، سواء بالنفس أو المال، نصرة لغزة وتحريراً للأقصى، ومواجهة لمشروع الاستعمار الصهيوني الأمريكي. وعبروا عن الفخر بما تقوم به القوات المسلحة اليمنية من عمليات نوعية في عمق العدو دعماً للمقاومة الفلسطينية.. مجددين العهد والولاء لله ولقائد الثورة، بالمضي في النفير والتعبئة العامة، ورفع الجهوزية استعداداً لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدّس. واستنكر بيان صادر عن المسيرات الجماهيرية استمرار العدو الصهيوني المجرم، وبمشاركة أمريكية وغربية كاملة، في ارتكاب أبشع جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني المسلم في قطاع غزة وكل فلسطين، وذلك على مدى واحدٍ وعشرين شهراً، وفي ظل صمت عالمي مطبق، وأمام مرأى ومسمع مئات الملايين من العرب والمسلمين وكل شعوب العالم. وأشار إلى أن العدو الصهيوني يواصل انتهاكاته واعتداءاته بحق المسجد الأقصى وكافة المقدسات، ويعمل بكل صلف وحقد على فرض معادلة الاستباحة المطلقة لكل شعوب المنطقة. وأكد استمرار الخروج المليوني الأسبوعي، استجابة لله تعالى، وجهاداً في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، نصرةً للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده. وندد بيان المسيرات بصمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية تجاه المجازر الكبرى وجرائم الإبادة التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهل غزة.. مستنكرا التواطؤ العالمي والمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أي فعل مؤثر، وتمنح العدو الطمأنينة في مواصلة جرائمه. واعتبر هذا الصمت المخزي تهديدا حقيقيا لحاضر ومستقبل الأمة في الدنيا والآخرة.. مجددا التأكيد على أن الشعب اليمني، بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني، وبهويته الإيمانية المتجذرة، لن يتراجع عن مواقفه الثابتة المناصرة لغزةوفلسطين، ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، بل هو مستعد لأي تصعيد، وموقن بنصر الله، ومعتمد عليه، وميادين المواجهة شاهدة على ثباته. وأوضح البيان أن ثقافة الشعب اليمني تقوم على الصبر والجهاد والثبات، وليس فيها موضع للتراجع أو التنازل.. مؤكدا أن الاستعداد والاستجابة لله هي منطلقاته الثابتة، وإيمانه راسخ بأن عاقبة الأمور لله وحده. ونوه بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، وباستمرار صمودهم رغم جسامة التضحيات والمواجع.. معتبرا ذلك مصدر فخر واعتزاز ونموذجا ملهما لبقية الشعوب بأن قلة الإمكانيات لا تبرر الخنوع. ولفت بيان مسيرات الحديدة، الى أن أهل غزة، رغم الظروف القاسية، لم يقبلوا بالاستسلام، بل سطروا أروع ملاحم الصمود، حتى عجز العدو بكل إمكاناته عن كسر إرادتهم. ودعا العرب والمسلمين، شعوباً وأنظمة، إلى مقاطعة المنتجات والبضائع الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم، باعتبار المقاطعة سلاحًا فعالًا ومتاحًا للجميع، وأقل موقف يُتخذ تجاه الجرائم المرتكبة في غزة. محافظة الضالع : شهدت مديريات دمت والحشاء وقعطبة وجين بمحافظة الضالع اليوم، مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار "ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". وردد المشاركون في المسيرات التي تقدّمها في دمت القائم بأعمال المحافظ عبداللطيف الشغدري، هتافات مؤكدة على الجاهزية القتالية لمواجهة العدو الأمريكي، الصهيوني. وأكد أبناء الضالع، استمرار النفير والتعبئة ورفع الجهوزية استعدادًا لمواجهة أعداء الأمة، مجددّين التفويض لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ ما يراه مناسبًا في مواجهة الكيان الصهيوني الذي يرتكب جرائم إبادة جماعية بحق الشعب الفلسطيني. ودعوا، شعوب الأمة العربية والإسلامية، إلى التحرك العاجل لنصرة الشعب الفلسطيني ووقف المأساة الإنسانية في قطاع غزة واستباحة المسجد الأقصى. وندد بيان صادر عن المسيرات، باستمرار العدو الصهيوني المجرم، وبمشاركة أمريكية وغربية كاملة، في ارتكاب أبشع جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني المسلم في قطاع غزة وكل فلسطين، وذلك على مدى 21 شهراً، وفي ظل صمت عالمي مطبق، وأمام مرأى ومسمع مئات الملايين من العرب والمسلمين وكل شعوب العالم. وأكد أن العدو الصهيوني يواصل انتهاكاته واعتداءاته بحق المسجد الأقصى وكافة المقدسات، ويعمل بكل صلف وحقد على فرض معادلة الاستباحة المطلقة لكل شعوب المنطقة. ولفت البيان إلى استمرار الخروج المليوني الأسبوعي، استجابة لله تعالى، وجهاداً في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، نصرةً للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم، بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار، في مواجهة أي عدوان، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده. واستنكر صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية تجاه المجازر الكبرى وجرائم الإبادة التي يُمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهل غزة، والتواطؤ العالمي والمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أي فعل مؤثر، وتمنح العدو الطمأنينة في مواصلة جرائمه. واعتبر البيان، هذا الصمت المخزي تهديدًا حقيقيًا لحاضر ومستقبل الأمة في الدنيا والآخرة، مجددّا التأكيد على أن الشعب اليمني، بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني، وبهويته الإيمانية المتجذرة، لن يتراجع عن مواقفه الثابتة المناصرة لغزةوفلسطين، ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم. وأوضح أن ثقافة الشعب اليمني تقوم على الصبر والجهاد والثبات، وليس فيها موضع للتراجع أو التنازل، مؤكدًا أن الاستعداد والاستجابة لله هي منطلقاته الثابتة، وإيمانه راسخ بأن عاقبة الأمور لله وحده. وأشاد بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، وباستمرار صمودهم رغم جسامة التضحيات والمواجع.. مشيرًا إلى أن ذلك يُعد مصدر فخر واعتزاز ونموذجًا ملهمًا لبقية الشعوب بأن قلة الإمكانيات لا تبرر الخنوع. وأفاد البيان،، بأن أهل غزة، رغم الظروف القاسية، لم يقبلوا بالاستسلام، بل سطروا أروع ملاحم الصمود، حتى عجز العدو بكل إمكاناته عن كسر إرادتهم، داعيًا العرب والمسلمين، شعوباً وأنظمة، إلى مقاطعة المنتجات والبضائع الإسرائيلية والأمريكية التي تسهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم، باعتبار المقاطعة سلاحًا فعالًا ومتاحًا للجميع. محافظة حجة: احتشد أبناء محافظة حجة اليوم، في 251 مسيرة جماهيرية نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار " ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". ورفع أبناء محافظة حجة العلمين الفلسطينيواليمني ورددوا شعار البراءة من أعداء الإسلام أمريكا وإسرائيل.. مؤكدين الثبات مع غزة واستمرار الجهاد في سبيل الله والدفاع عن قضايا الأمة. ونددوا في المسيرات بمركز المحافظة والمديريات بجرائم الكيان الصهيوني التي يرتكبها بحق النساء والأطفال في غزة بدعم أمريكي وتواطؤ عربي معيب. وأكد أبناء حجة في المسيرات التي تقدمها أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة إسماعيل المهيم ومسئول التعبئة حمود المغربي، ووكلاء المحافظة والشخصيات الاجتماعية، أن الجهاد هو السبيل الوحيد لتحرير الأراضي المحتلة وإفشال مخططات الأعداء. وجددوا التفويض والتأييد لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة والدفاع عن الأرض والعرض والسيادة الوطنية. وأعلنت الجماهير الجهوزية والاستنفار في مواجهة العدوان وأدواته ومرتزقته والاستعداد لتقديم التضحيات انتصارا للمظلومين والمستضعفين ورفع راية الإسلام. وأدان بيان صادر عن المسيرات استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهالي غزة. واستنكر الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن ألا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات. وأكد أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة. كما أكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري الواضح الفعالية والتأثير وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة وتحركه الجهادي الصادق لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم. وجدد البيان استعداد أبناء حجة لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره متوكلين على الله في كل ذلك ومعتمدين عليه وواثقين به.. مشيرا إلى أن الأعداء يعرفون الشعب اليمني وتشهد ميادين المواجهة على صدق وثبات مواقفه. وأكد أيضا أن التراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافة أهل الحكمة والإيمان ووعيهم بل إن الصبر والجهاد والثبات والإعداد والاستعداد والاستجابة لله هي الخيارات والقناعات والتوجهات. ونوه البيان بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام.. لافتا إلى أن هذه المواقف ستبقى محط اعتزاز وافتخار ونموذجاً ملهما ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف إذ لا يوجد من هو أصعب حالاً أو أقل قدرة من غزة وأهلها. وذكر البيان أن أبناء فلسطينوغزة لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام بل سطروا أروع ملاحم التضحية والصبر والثبات والفداء والاستبسال حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم وأمام ذلك فاعتبروا يا أولي الأبصار. ودعا العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم في غزة وكل فلسطين ولا عذر للجميع أمام الله. محافظة إب: شهدت محافظة إب اليوم 195 مسيرة جماهيرية حاشدة، تحت شعار "ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". وأدان المشاركون في المسيرة بساحة الرسول الأعظم بمدينة إب، بحضور المحافظ عبدالواحد صلاح وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى، سياسة التجويع الممنهجة بحق الفلسطينيين في غزة ورفضهم بشكل قاطع كل مخططات التهجير. وطالبوا في المسيرة التي شارك فيها أمين عام محلي المحافظة أمين الورافي ووكلاء المحافظة ومسؤول التعبئة ورئيس جامعة إب، المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لإيقاف العدوان والحصار وإنقاذ أطفال غزة الذين يواجهون مأساة إنسانية غير مسبوقة. وجددّوا التأكيد على موقف اليمن الثابت مع الشعب الفلسطيني في غزة، معتبرين الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة، انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والإنسانية، تتطلب من المجتمع الدولي سرعة محاسبة قادة الاحتلال كمجرمي حرب. كما شهدت مديريات المربع الشمالي "يريم، السدة، النادرة، والرضمة" 35 مسيرة حاشدة، أكد فيها المشاركون، أن الكيان الصهيوني المتغطرس، سيُهزم أمام قوة وصمود المقاومة الفلسطينية الباسلة. ونددوا بشدة بالتواطؤ والصمت الدولي والأممي إزاء استمرار سياسة التجويع وجرائم الإبادة في قطاع غزة. فيما احتشد أبناء مديريات المربع الغربي بمركز مديرية العدين ومناطق "عردن والعمارنة والمسيليم وبني عمران وبلاد المليكي والحجيف والكريف والحصابين وحدبة"، للتأكيد على أن دعم غزة، هو دعم للحق والعدالة، ولن نسمح بأن تُنسى معاناتهم مهما كانت الظروف. وأشاروا إلى أن اليمن سيستمر في خوض معركة العزة والكرامة في مواجهة الكيان الصهيوني حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. وفي مديرية الحزم، خرجت 25 مسيرة حاشدة بمركز المديرية ومناطق "الجبجب وبني حرب ونجد العدن والأعموس ورجامة وخبات والأهمول"، تعبيرًا عن دعمهم لغزة وتأييدًا لقرارات وخيارات القيادة الثورية والجهوزية والاستنفار لمواجهة أي عدوان على الشعب اليمني. كما خرجت عشر مسيرات في مركز مديرية فرع العدين ومناطق "المسيل والعاقبتين والمزاحن وبني أحمد وبني يوسف والكدرة والرمادي بالأخماس وروينا وسوق الحجف والجلة" تجديدًا للعهد مع الشعب الفلسطيني، وأن اليمن ماض في معركة الإسناد حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة. واحتشد أبناء مديرية مذيخرة في 11 مسيرة، بمركز المديرية وعزل "الأفيوش وحزة وخولان والأشعوب الشرقي وحمير وحليان وسوق النجد والحمادي الاشعوب والمغاربة"، تأكيدًا على الاستعداد لمواجهة أي تصعيد إسرائيلي، ومواصلة دعم غزة. وأُقيمت في مديرية ذي السفال، 30 مسيرة، وأربع مسيرات بمديرية السياني، و14 بمديرية حبيش و12 في مديرية المخادر، وخمس في مديرية القفر، و12 في مديرية بعدان، وأربع في الشعر، وسبع في السبرة، وثمان في مديرية جبلة، تنديدًا بالتواطؤ والصمت الدولي على استمرار سياسة التجويع وجرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وجدّد المشاركون في مسيرات إب، تأييدهم وتفويضهم لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لنصرة غزة والدفاع عن سيادة اليمن. ورددوا شعارات منددة بالعدوان الصهيوني على غزة، مؤكدين أن آلة القتل والإجرام الصهيوني المستمرة على غزة وما رافقها من تجويع وتدمير وتفجير وقصف لن يثني الشعب الفلسطيني عن موقفة الثابت في الدفاع عن أرضه وحقوقه المشروعة مهما بلغت التحديات. واستنكر بيان صادر عن مسيرات إب، استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يُمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق الأشقاء في غزة. وندد بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه، لافتًا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة. وأكد البيان أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف. وأوضح أن تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، لم ولن ترهب الشعب اليمني، والأعداء يعرفونه ويعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات موقفه، فالتراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافته ووعيه الإيماني الراسخ بالله. كما أكد البيان، أن المواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعبًا ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان، رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام، ستبقى محط اعتزاز أبناء الشعب اليمني، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب، بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف. ودعا البيان، العرب والمسلمين شعوبًا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تسهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، مؤكدًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني الأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله. وجدد البيان التأكيد، الاستمرار في الخروج الأسبوعي، نصرة للشعب الفلسطيني بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار في مواجهة أي عدوان، استجابة لله تعالى، وجهادًا في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده. محافظة المحويت: شهدت محافظة المحويت اليوم 94 مسيرة جماهيرية حاشدة ووقفات تحت شعار 'ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان"، تأكيدًا على مواصلة دعم وإسناد الشعب الفلسطيني، وتنديدًا بالعدوان الصهيوني، الأمريكي. وجددّ المشاركون في المسيرات، التي تقدمها وكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وأمنية بمديريات شبام كوكبان والطويلة والرجم والمدينة والخبت وبني سعد وحفاش وملحان، التأكيد على الموقف الثابت والمبدئي في مواجهة الغطرسة الصهيونية، الأمريكية والوقوف إلى جانب المظلومين في غزة. ورددوا هتافات، منددة باستمرار المجازر الصهيونية بحق أبناء غزة في ظل صمت المجتمع الدولي، مجددّين التأكيد على جاهزيتهم العالية واستعدادهم الكامل تنفيذ كل الخيارات التي تتخذها القيادة الثورية في إطار معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس". وشددوا على أن القضية الفلسطينية، ستظل قضيتهم الأولى والمركزية، وأنهم في خندق واحد مع الأحرار في محور المقاومة حتى تحقيق النصر والتمكين وزوال الاحتلال. وأعرب أبناء المحويت عن استنكارهم الشديد للصمت للمريب من قبل الأنظمة العربية والإسلامية إزاء استمرار العدو الصهيوني المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا في ارتكاب جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وكل فلسطين، وأمام مرأى ومسمع العالم. ودعوا إلى تحرك جاد وفعال على كافة المستويات، لوقف الجرائم الوحشية التي تُرتكب بحق أهلنا في غزة، الذين يُسطرون أروع ملاحم الصمود في وجه آلة القتل والدمار. وأكد بيان صادر عن المسيرات، استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهالي غزة. واستنكر الصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن ألا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات. وأوضح البيان، أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة. أشار إلى أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري الواضح الفعالية والتأثير وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة وتحركه الجهادي الصادق لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولم ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم. وجددّ البيان التأكيد على استعداد أبناء المحويت لأي تصعيد مهما كان حجمه أو مصدره متوكلين على الله في كل ذلك ومعتمدين عليه وواثقين به، مشيرًا إلى أن الأعداء يعرفون الشعب اليمني وتشهد ميادين المواجهة على صدق وثبات مواقفه. وأشاد البيان بالمواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة واستمرار وثبات غزة شعباً ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام. ولفت إلى أن هذه المواقف ستبقى محط اعتزاز وافتخار ونموذجاً ملهما ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف، مبينًا أن أبناء فلسطينوغزة لم يقبلوا الخنوع ولم يجنحوا للاستسلام بل سطروا أروع ملاحم التضحية والصبر والثبات والفداء والاستبسال حتى عجز العدو بكل ما يملك من إمكانات هائلة عن كسر إرادتهم وأمام ذلك فاعتبروا يا أولي الأبصار. ودعا بيان المسيرات، العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تسهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، مؤكدًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم في غزة وكل فلسطين ولا عذر للجميع أمام الله. محافظة تعز: شهدت محافظة تعز اليوم 66 مسيرة جماهيرية تحت شعار "ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان"، نصرة للشعب الفلسطيني. وأعلن المشاركون في المسيرات التي أقيمت بمراكز ومناطق مديريات التعزية وشرعب السلام، وماوية، وشرعب الرونة، وحيفان، وخدير، ومقبنة، وصبر الموادم، وجبل حبشي، والمواسط، والمسراخ، والصلو، وصالة، بمشاركة عدد من أعضاء مجلس الشورى وقيادات السلطة المحلية والمدنية والعسكرية والأمنية والشخصيات الاجتماعية. وجددوا التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في اتخاذ الخطوات اللازمة لمواصلة إسناد غزة ومواجهة العدو الصهيوني المتغطرس. وأشار المشاركون في المسيرات إلى أن العدو الصهيوني المجرم يواصل ارتكاب أبشع جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني.. لافتين إلى أن الصمت العربي والدولي إزاء جرائم الإبادة في غزة شجعت العدو على الاستمرار في إبادة النساء والأطفال والمدنيين في القطاع. وأكد أبناء محافظة تعز جهوزيتهم العالية واستعدادهم التام لمواجهة أي تصعيد من قبل العدو الصهيوني. وأدان بيان صادر عن مسيرات محافظة تعز استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أهلنا في غزة. كما ندد بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه وهو مطمئن أن لا أحد من هؤلاء سيحرك ساكناً حتى لو أباد الشعب الفلسطيني بأكمله، ولو هدم المسجد الأقصى واستباح كل المقدسات.. مشيرا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة. وأكد البيان أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف. وأوضح أن ثقافة الشعب اليمني تقوم على الصبر والجهاد والثبات، وليس فيها موضع للتراجع أو التنازل.. مؤكدا أن الاستعداد والاستجابة لله هي منطلقاته الثابتة، وإيمانه راسخ بأن عاقبة الأمور لله وحده. كما أكد أن المواقف البطولية الاسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، نموذجاً ملهماً ونهجا واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات، أو صعوبة الظروف. ودعا البيان العرب والمسلمين شعوباً وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، فالمقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله. محافظة لحج: خرج أبناء مديرية القبيطة بمحافظة لحج اليوم، في مسيرتين حاشدتين ووقفة تحت شعار "ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان"، جهاداً في سبيل الله، ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم وتأكيداً على الاستمرار والثبات على الموقف. وفي المسيرتين والوقفة بحضور وكيل محافظة لحج فيصل الفقية ومسؤول التعبئة بلحج جميل الصوفي ومدير مديرية القبيطة وحيد الخضر ومدير أمن المديرية داود عبده وقيادات عسكرية وأمنية ومشايخ وشخصيات اجتماعية، هتف المشاركون بساحتي جولة الشهيد الصماد بعزلة الهجر، والنصر بعزلة اليوسفين، والوقفة بمنطقة ضمران، شعارات مؤكدة على الجهوزية لمواجهة أي تصعيد للعدو الصهيوني. وأكدوا ثبات موقفهم المساند للشعب الفلسطيني ضد إجرام العدو الصهيوني، وحرب التجويع الممنهجة بحق أبناء غزة، وعلى مرأى ومسمع من العالم. وجددوا تفوضيهم المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي لاتخاذ كافة الخيارات المناسبة لنصرة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته الباسلة حتى زوال الكيان اللقيط المؤقت. وأدان بيان صادر لأبناء محافظة لحج بشدة استمرار صمت معظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة والمجازر الكبرى ومختلف جرائم الإبادة الجماعية بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق الأشقاء في غزة. وندد بالصمت والتواطؤ والتخاذل العالمي والاكتفاء بالمواقف الكلامية المخادعة التي تفتقر إلى أدنى مستويات الفعل المؤثر والتي تشجع العدو على الاستمرار في جرائمه، لافتًا إلى أن هذه الحالة الخطيرة التي وصلت إليها الأمة أصبحت للأسف الشديد تهديداً حقيقياً وفعلياً لحاضرها ومستقبلها في الدنيا والآخرة. وأكد البيان، أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري، الواضح الفعالية والتأثير، وبهويته الإيمانية الراسخة والمتجذرة، وتحركه الجهادي الصادق، لن يتراجع عن مواقفه العظيمة الثابتة، المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف. وبين، أن تهديدات الصهاينة والأمريكان وأدواتهم، لم ولن ترهب الشعب اليمني، والأعداء يعرفونه ويعرفهم، وميادين المواجهات تشهد على صدق وثبات موقفه، فالتراجعات والتنازلات ليس لها مكان في ثقافته ووعيه الإيماني الراسخ بالله. كما أكد أن المواقف البطولية الأسطورية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة، واستمرار وثبات غزة شعبًا ومقاومة في مواجهة أشرس عدوان، رغم جسامة التضحيات وفداحة المواجع والآلام، ستبقى محط اعتزاز أبناء الشعب اليمني، ونموذجًا ملهمًا ونهجًا واضحًا لبقية الشعوب، بأن الاستسلام والخنوع للأعداء لا تبرره إطلاقا قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف. ودعا البيان، العرب والمسلمين شعوبًا وأنظمة لمقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تسهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة، مؤكدًا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني الأمريكي من جرائم في غزة وكل فلسطين، ولا عذر للجميع أمام الله. وجددّ البيان التأكيد، الاستمرار في الخروج الأسبوعي، نصرة للشعب الفلسطيني بكل ثبات وعزيمة، وجهوزية واستنفار في مواجهة أي عدوان، استجابة لله تعالى، وجهادًا في سبيله، وابتغاءً لمرضاته، متوكلين على الله واثقين بوعده ونصره وتأييده. محافظة ريمة : احتشد أبناء محافظة ريمة اليوم في 75 مسيرة نصرة للشعب الفلسطيني، وإعلانا للجهوزية في مواجهة العدوان، تحت شعار "ثبات مع غزة وجهوزية واستنفار في مواجهة العدوان". وردد المشاركون في مسيرة مركز المحافظة بحضور وزير العدل وحقوق الإنسان القاضي مجاهد أحمد، ومحافظ المحافظة فارس الحباري، وأمين محلي المحافظة حسن العمري، وعدد من أعضاء مجلس الشورى، ووكلاء المحافظة ومسؤولي التعبئة والمشايخ والوجهاء، الهتافات المنددة بالجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة. وأكدوا الاستمرار في النفير العام والتعبئة لمواجهة العدوان وعملائه ومرتزقته.. منددين بالأعمال التخريبية التي كان يقوم بها المدعو صالح حنتوس في مديرية السلفية وتخابره مع دول العدوان وتشكيل عصابة مسلحة لتنفيذ مخططات خارجية والتحريض على الدولة والأجهزة الأمنية. وأعلن المشاركون في المسيرات رفضهم القاطع لأي مساع تستهدف النيل من سيادة الوطن وأمنه واستقراره، والتبرؤ من الخونة والمرتزقة والعملاء المتواطئين مع العدوان على اليمن.. مؤكدين وقوفهم إلى جانب الأجهزة الأمنية في مواجهة كل من تسول له نفسه المساس بالوطن. وجدد أبناء ريمة تأييدهم وتفويضهم لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لردع العدو ونصرة الشعب الفلسطيني. وأدان بيان صادر عن المسيرات الصمت المخزي لمعظم الأنظمة العربية والإسلامية عن الجرائم البشعة بالقتل والتجويع والتدمير التي يمارسها العدو الصهيوني ومعه الأمريكي بحق أبناء غزة، كما استنكر التواطؤ والتخاذل العالمي الذي يشجع العدو الصهيوني على ارتكاب هذه الجرائم. وأكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة ومشروعه القرآني العملي التحرري وبهويته الإيمانية الراسخة وتحركه الجهادي لن يتراجع عن مواقفه العظيمة المناصرة لغزة وكل فلسطين والأقصى الشريف ولن ترهبه تهديدات الصهاينة والأمريكان وهو مستعد لأي تصعيد. وأشاد البيان بالمواقف البطولية لعظماء وعظيمات الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والثبات الكبير لشعب غزة ومقاومتها والتي سيبقى محط اعتزاز وافتخار الشعب اليمني، ونموذجاً ملهماً ونهجاً واضحاً لبقية الشعوب بأن الاستسلام والخضوع للأعداء لا تبرره إطلاقاً قلة الإمكانات أو صعوبة الظروف. ودعا العرب والمسلمين شعوبا وأنظمة إلى مقاطعة بضائع ومنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية التي تساهم في دعم الكيان الصهيوني المجرم الذي يرتكب أبشع جرائم الإبادة في غزة.. مؤكدا أن المقاطعة سلاح فعال ومؤثر ومتاح للجميع، كأقل موقف تجاه مظلومية غزة.