شراكة النار والحطب الخلل واضح وهو قوانين ودستور الجمهورية اليمنية والعمل بها وعدم تنفيذ اتفاق ومشاورات الرياض في منظومة الشرعية. أدى بالشراكة مع عناصر أحزاب صنعاء أن تمد حكام صنعاء بالقوة سياسيا وماديا .وتضعف وتهمش وتقصي مشاريع الجنوب المحرر . لا يستقيم الوضع بالعمل بدستور وقوانين دولة الاحتلال اليمني في الجنوب العربي المحرر. لهذا أصبحت الشراكة عرجى مثل شراكة النار مع الحطب وهي شراكة بقدر ماهي إبادة للحطب ليبقى سعير النار يحرق الجنوب. فض هذه الشراكة بسبب عدم تنفيذ اتفاق ومشاورات الرياض أصبح واجب ديني ووطني وإنساني.