الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
رائحة الخيانة والتآمر على حضرموت باتت واضحة وبأيادٍ حضرمية
يافع تثور ضد "جشع التجار".. احتجاجات غاضبة على انفلات الأسعار رغم تعافي العملة
عمره 119 عاما.. عبد الحميد يدخل عالم «الدم والذهب»
بعد إخفاق يحيى.. جيسوس يطلب ظهيرا أيسر
نيرة تقود «تنفيذية» الأهلي المصري
لم يتغيّر منذ أكثر من أربعين عامًا
الاتحاد الأوروبي يوسّع مهامه الدفاعية لتأمين السفن في البحر الأحمر
مجموعة هائل سعيد تحذر من المعالجات العشواىية لأسعار الصرف وتنبه من أزمات تموينية حادة
تظاهرات في مدن وعواصم عدة تنديداً بالعدوان الصهيوني على غزة
غزة في المحرقة.. من (تفاهة الشر) إلى وعي الإبادة
السعودي بندر باصريح مديرًا فنيًا لتضامن حضرموت في دوري أبطال الخليج
العنيد يعود من جديد لواجهة الإنتصارات عقب تخطي الرشيد بهدف نظيف
- اقرأ سبب تحذير مجموعة هائل سعيد أنعم من افلاس المصانع وتجار الجملة والتجزئة
الاستخبارات العسكرية الأوكرانية تحذر من اختفاء أوكرانيا كدولة
صحيفة امريكية: البنتاغون في حالة اضطراب
حملات ضبط الأسعار في العاصمة عدن.. جهود تُنعش آمال المواطن لتحسن معيشته
في السياسة القرار الصحيح لاينجح الا بالتوقيت الصحيح
قادةٌ خذلوا الجنوبَ (1)
مشكلات هامة ندعو للفت الانتباه اليها في القطاع الصحي بعدن!!
أحزاب حضرموت تطالب بهيكلة السلطة المحلية وتحذر من انزلاق المحافظة نحو الفوضى
الرئيس المشاط يعزّي في وفاة نذير محمد مناع
إغلاق محال الجملة المخالفة لقرار خفض أسعار السلع بالمنصورة
لهذا السبب؟ .. شرطة المرور تستثني "الخوذ" من مخالفات الدراجات النارية
منع سيارات القات من دخول المكلا والخسائر بالمليارات
تكريمًا لتضحياته.. الرئيس الزُبيدي يزيح الستار عن النصب التذكاري للشهيد القائد منير "أبو اليمامة" بالعاصمة عدن
لاعب المنتخب اليمني حمزة الريمي ينضم لنادي القوة الجوية العراقي
المشايخ في مناطق الحوثيين.. انتهاكات بالجملة وتصفيات بدم بارد
عدن.. تحسن جديد لقيمة الريال اليمني مقابل العملات الاجنبية
اجتماع بالحديدة يناقش آليات دعم ورش النجارة وتشجيع المنتج المحلي
هيئة مكافحة الفساد تتسلم اقرار نائب وزير التربية والتعليم والبحث العلمي
تدشين فعاليات المولد النبوي بمديريات المربع الشمالي في الحديدة
"القسام" تدك تحشيدات العدو الصهيوني جنوب خان يونس
أمواج البحر تجرف سبعة شبان أثناء السباحة في عدن
سون يعلن الرحيل عن توتنهام
وفاة وإصابة 470 مواطنا جراء حوادث سير متفرقة خلال يوليو المنصرم
محمد العولقي... النبيل الأخير في زمن السقوط
طفل هندي في الثانية من عمره يعض كوبرا حتى الموت ... ويُبصر العالم بحالة نادرة
مع بداية نجم سهيل: أمطار على 17 محافظة
من تاريخ "الجنوب العربي" القديم: دلائل على أن "حمير" امتدادا وجزء من التاريخ القتباني
تقرير حكومي يكشف عن فساد وتجاوزات مدير التعليم الفني بتعز "الحوبان"
من يومياتي في أمريكا.. استغاثة بصديق
ذمار.. سيول جارفة تؤدي لانهيارات صخرية ووفاة امرأة وإصابة آخرين
مأرب.. مسؤول أمني رفيع يختطف تاجراً يمنياً ويخفيه في زنزانة لسنوات بعد نزاع على أموال مشبوهة
لاعب السيتي الشاب مصمّم على اختيار روما
أولمو: برشلونة عزز صفوفه بشكل أفضل من ريال مدريد
تعز .. الحصبة تفتك بالاطفال والاصابات تتجاوز 1400 حالة خلال سبعة أشهر
من أين لك هذا المال؟!
كنز صانته النيران ووقف على حراسته كلب وفي!
دراسة تكشف الأصل الحقيقي للسعال المزمن
ما أقبحَ هذا الصمت…
لمن لايعرف ملابسات اغتيال الفنان علي السمه
تساؤلات............ هل مانعيشه من علامات الساعه؟ وماذا اعددناء لها؟
وداعاً زياد الرحباني
اكتشاف فصيلة دم جديدة وغير معروفة عالميا لدى امرأة هندية
7 علامات تدل على نقص معدن مهم في الجسم.. تعرف عليها
تسجيل صهاريج عدن في قائمة التراث العربي
العلامة مفتاح يؤكد أهمية أن يكون الاحتفال بالمولد النبوي هذا العام أكبر من الأعوام السابقة
رسالة نجباء مدرسة حليف القرآن: لن نترك غزة تموت جوعًا وتُباد قتلًا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
(سما اليوم البغداديّة) تحاور الشاعرة الفلسطينية المبدعة آمال عوّاد رضوان
حسين الهاشمي
نشر في
شهارة نت
يوم 09 - 09 - 2013
*ويبقى الإبداع لغة استثناء وخلود.
اسمٌ شعريٌّ وثقافيٌّ ذو حضورٍ لافتٍ.. بصمةٌ إبداعيّةٌ تستمدُّ نسْغَ رحلتِها مِن وطنٍ، لا تحتاجُ خارطتُهُ الشّعريّةُ والثقافيّةُ والإنسانيّةُ إلى تعريفٍ.. ومثلما هي حاضرةٌ في الشعر، فإنّ لها محطّاتٍ بارزةً في البحثِ والتوثيقِ والكتابةِ الصحفيّة، في الكثير مِن الصّحفِ والمجلّاتِ والمواقعِ الإلكترونيّةِ المختلفةِ المُهمّة.. أصدرت بعضَ الدواوينِ الشعريّة، وحصلتْ على العديدِ مِن الجوائز والألقاب وشهادات التكريم والتقدير.. وثمّةَ إضاءات أخرى في هذا الحوار، عن ضيفةِ ثقافيّتِنا لهذا العدد، المُبدعة
الفلسطينيّة
القديرة آمال عوّاد رضوان.
كيف يبتدئ اليوم طريقه الى الشعر عند الشاعرة آمال عوّاد رضوان؟
بالحب يبتدئ طريقي إلى الشعر، ولمّا أزل أتدرّج على سلّمِ مجدِهِ السّماويّ، فالشعرُ هو امتدادُ روحي المُتّقدةِ باليقظةِ، المفعمة بالحلم! الشعرُ هو عشقي الممجِّدِ لحياةٍ أنا جديرة بها، وهي جديرةٌ بي وباستحقاق، بشتّى طعومِها الحلوةِ والمُرّةِ والمُغايرةِ بمَذاقاتِها، في ظِلِّ الصعوباتِ الكثيفةِ والمُتناقضات العنيفةِ.
الشعرُ هو برفير يُسربلُني الحياةَ، ويَطأ الموتَ والآلامَ والأحزانَ بلغةِ انعتاقِهِ مِنَ الجُمودِ، حينَ يتوشّحُ صلاةً تتناهى إليها كلُّ الحروفِ الشّفّافةِ، وشتّى الكلماتِ مُتراميةِ الهندسةِ والإتقان.
الشعرُ هو الحُبُّ الّذي يتفتّقُ نورًا يَرِقُّ بتصويرِهِ، ويَشِفُّ ببلاغتِهِ، فتسمو النفوسُ إليهِ وتحنو بهِ، الشعر هو أسمى النِّعَمِ الربّانيّةِ، وأقدسُ أسرارِها التي تُعزّزُ اتّحادَ الإنسانِ بالحياةِ الكريمةِ، والإنسانِ بالإنسانِ وبالوجودِ، وفقط بالحبِّ نتمكّنُ مِنَ المعرفةِ والتمييزِ والتكهُّنِ والاعترافِ، فالشعرُ اختراقٌ للنواميسِ المألوفةِ، والأعباءِ الثقيلة، والكوابيسِ المُلازِمة.
هل الكتابة اختيار أم اضطرار؟
أحيانًا تكونُ الكتابةُ اختيارًا وأحيانًا اضطرارًا، وفي كِلا الأمريْن، تكونُ مَدفوعةً بحسٍّ لا يَقبلُ المُهادنةَ، ولا يَحتملُ التأجيلَ، وبَعيدًا عن دينونةِ الاختيارِ والاضطرارِ، فإنّ الكتابةَ هي ركيزةٌ حضاريّةٌ جوهريّةٌ، لا مفرَّ منها في الفِعلِ البَشريِّ والإنجازِ الحضاريّ، وخاصّةً، الكتابةُ الإبداعيّةُ الّتي لا تَستظلُّ بتقليدٍ أو محاكاةٍ أو مُغالاةٍ، وليستِ ظِلالًا لإبداعاتٍ سابقةٍ، لذلك، فإنّ الإبداعَ يَبقى لغةَ استثناءٍ وخلودٍ.
الكتابةُ الإبداعيّةُ نثريّةً كانت أم شِعريّة، تتطلّبُ مِن كاتبِها أنْ يَخوضَ رحلةً في دروبٍ وعِرةٍ شاسعةِ المدى بعيدةِ المسافاتِ، بها يَتكبّدُ العَناءُ واللّظى في شقّ خُطاها المَجهولةِ المحفوفةِ بالمَخاطرِ، فعليهِ أنْ يتزنّرَ بإرادةٍ واعيةٍ، ويَتعكّزَ على عصا مُغامرةٍ فريدةٍ، ويَتزوّدَ بماءِ مُجازفةٍ مجنونةٍ، وهذه كلُّها معًا، تُشكّلُ الحاجاتِ الضروريّةَ والجوهريّةَ في تسلُّقِ هرَمِ الإبداع، بمساعدةِ ثقافتِهِ الشاسعة، وآليّاتِ إبداعِهِ الخاصّة، وتقنيّاتِ فنّهِ المميّزة.
في القصيدة النثريّة لا بدّ من ضروراتٍ شعريّةٍ خاصّة برموزِها وبواعثِها وإيجازِها وفنّيّتِها وتأويلاتها، فيُجيزُ ما لا يَجوزُ، بحُرّيّةٍ شِعريّةٍ شاسعةٍ لا مُتناهيةٍ وغير ممنهجةٍ ودونَ قيودٍ، ولا بدّ من ابتكارِ صُورٍ شعريّةٍ جديدةٍ، وتكثيفِ لغةٍ شعريّةٍ طيِّعةٍ تجديديّةٍ باعثةٍ على الدهشةِ والصدمةِ، وإيجادِ موسيقى داخليّةٍ بديلةٍ للقوالبِ العَروضيّةِ المُقفّاةِ، تتناغمُ في رقصاتِ حروفِها ومَعانيها، لتنسجمَ وتأتلفَ بهرمونيا الكلماتِ الشّعريّةِ وبتوْليفِ شفافيّتِها.
أيُّ المَحطّاتِ لها أهمّيّةٌ في مَسيرتِكِ الإبداعيّة، أعني الّتي تُمثّلُكِ كاسْمٍ وعنوانٍ؟
كلُّ محطّةٍ بلحظاتها الزئبقيّةِ هي ماسةٌ في عِقدِ حَياتي، ممسوسةٌ بوحشةِ بُروقي العصيّةِ، ومُوغِلةٌ في تفاصيلِ رحلتي الّتي ما أخمدَها زماني الخائرُ، محطات لها طوابعُها الفتيّةُ وميزاتُها اللوزيّةُ، تُمثّلُني بفيوضِها ولا أتنكّرُ لها، لأنّها جزءٌ مِن تاريخي الوثيرِ وكياني النديّ، وأهمُّ المَحطّاتِ الإبداعيّةِ هي قارئي الذوّاق أوّلًا، وعينهُ الناقدةُ ثانيًا.
كانت المحطّةُ الأولى في إصدار كتابي الشّعريِّ الأوّلِ "بسمةٌ لوزيّةٌ تتوهّجُ" عام 2005، حيثُ غدا اسْمي على مَذبحِ التّقدمةِ، تُقرِّبُ حُروفَها قرابينَ بينَ خبزِ الشّعرِ وخمرِ الحياةِ، فيتلوها شعريًّا كتابي الثاني "سلامي لك مطرًا" عام 2007، وليتبعهُ كتابي الشعري الثالث "رحلة إلى عنوانٍ مفقود" عام 2010، وأجملُ المحطّاتِ حين أصدرتُ كتابَ "رؤى" عام 2012، والذي يضمُّ مقالاتٍ اجتماعيّةٍ ثقافيّةٍ مِن مشاهدِ الحياة. وما بينَ هذه الأعوامِ كانتْ إصداراتٌ أخرى في مَجالِ البحثِ والتّوثيقِ. ومِن أروع المَحطّات على قلبي هي إطلالتي الأسبوعيّةِ على القارئ العربيّ، من خلالِ عمودي الأسبوعي لسنواتٍ في الرؤيا العمانيّةِ، والجديدةِ النمساويّةِ، والوسط اليوم
الفلسطيني
، وغيرها مِن الصّحفِ والمَواقع الّتي أشعرُ أنها بيتي الإبداعيّ، وتترقّبُ حرفي.
محطات أقف عندها بتأثر بالغ، إذ يلقى حرفي الملون بالشعر والمقالة والحوار والتقارير الثقافية والنقد، تقديرًا إيجابيًّا مِن الإعلام ومُتلقّيكَ الجمهورِ محلّيا وعالميًّا، من دونِ أن تطالبَ أو تبادرَ إلى ذلك، فمحطّاتُ التقديرِ هذه معنويّا ونفسيًّا، تزيدُكَ عطاءً، وتشحذُ همّتَكَ بنشاطٍ وتجدُّدٍ وتواضُعٍ، فعميقُ شكري لكلِّ الأطرافِ الّتي لامسَتْ روحي وحرْفي مثل: "منتدياتِ تجمّع شعراء بلا حدود" الّتي منحتني لقب شاعر عام 2008، ولدار نعمان للثقافة التي منحتني جائزة الإبداع في الشعر عام 2011، ولديوان العرب الّذي منحَني درع ديوان العرب عام 2011 عن المقالات والنصوص الأدبيّة، ولمؤسسةِ المثقفِ العربيّ في سيدني، التي منحتني جائزة ابداع المرأة بمناسبة يوم المرأة العالمي 2013، في الصحافةِ والحواراتِ الصحفيّةِ عن دولة
فلسطين
.
لمن تقرئين باهتمام؟
لا أقفُ عندَ عتباتِ الأسماء، ولا أقرأ لكاتب أو شاعرٍ بعيْنِهِ، بل أقرأ كلَّ ما يَستفزُّني مِن شظايا حروفٍ لمّاحةٍ جذلى، تشرئبُّ أعناقُها ذهولًا وصخبًا، تُثرثرُني وتُزوبعُني في فضائِها المجنون، وتلهو برقصاتِها الوادعة المفتونةِ، فتستعيرُ خفقيَ بوحًا يتوسّدُ أنفاسي.
تقرؤُني حروفٌ تمتطي الريح، وتومضُ بغمزاتها التقيّةِ، فتتصيّدُني دونَ توجُّسٍ، وتشدُّ أوتارَ قلبي قلادةَ نورٍ، إلى عتم مراياها الضبابيّة فتتتهجّاني، وتفترشُ عيوني تماهيًا مع نبضِ ابتهالاتِها الشهيّةِ جديلةَ غيمٍ، فتلوبُني سكرةٌ نهِمَةٌ على جناح الحنينِ، تلتحفُ سمائيَ الهائمةَ، وتُلقي بقطافِ نشوتِها في مراتعِ روحي، بعدَ أن يكتملَ نصابُ تفاصيلِها المَعجونةِ بعطرِ ظِلّي طربًا.
ما جديد المبدعة آمال عواد رضوان؟
جديدي هو آمال؛ بآمالِها المُتجدّدةِ التي لا تكِنُّ ولا تستكينُ، وتظلُّ تُلاحقُها فراشاتُ الحروف المُحلّقةِ بعشوائيّتِها إلى مجهولٍ لا يهدأ. كتبُها الأدبيّةُ الأربعةُ ما زالت رهينةَ عتمةِ الانتظار، لتقشعَ نورَ الإصدار: كتابُ حواراتٍ/ كتاب خاصٌّ بالتقاريرِ الثقافيّة/ كتابٌ شعريٌّ/ وكتابٌ نقديٌّ.
وأخيرًا...؟
أُهدي العِراق الحبيبَ قصيدتي "مَرّغُوا نهدَيَّ بعِطرِهِ الأزرق"، وأُوجِّهُ كلمةَ شكرٍ للشّاعرِ الرائع حسين الهاشمي، ولجريدة سما اليوم البغدادية، وتحيّاتي الطيّبات لأهلي الغالي وللشعب
العراقيّ
الحبيب، وعساها
العراقُ
تعودُ بأهلِها إلى سالفِ عَراقتِها، حوريّةً مكتملةً بذيْلِها الذهبيِّ الوضّاء.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
دراسَة ٌلديوان "بسمة لوزيَّة تتوهَّج"
الشاعرة الفلسطينية آمال عوّاد رضوان: الربيع العربي ومضة خاطفة، لم تكتمل في سماء الفكر العربيّ
الجزائرية لميس: الشعر يلامس ذاتنا ويرتقى بنا فوق طبقة الاؤزون
قراءات في الإبداع الشعري لجيل التسعينيات في اليمن
أصوات متجاورة
قراءات في الإبداع الشعري لجيل التسعينيات في اليمن
أصوات متجاورة
أبلغ عن إشهار غير لائق