صدر القرار الجمهوري رقم (96) لسنة (2015م) ، قضت المادة الأولى منه بتعيين الشيخ عبدالعزيز عبدالحميد المفلحي مستشاراً لرئيس الجمهورية . كما قضت المادة الثانية من القرار العمل به من تاريخ صدوره وينشر في الجريدة الرسمية . الشيخ عبدالعزيز المفلحي في سطور : دراسته : – أكمل مرحلة الثانوية في تعز بعد مُغادرته عدن بسبب ملاحقة النظام له . – بكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية من جامعة القاهرة بمصر ( تخصص اقتصاد) . أنشطته الطلابية أثناء دراسته في مصر : – عضو في الهيئة الإدارية لرابطة طلاب اليمن شمالاً وجنوباً في القاهرة لعدة سنوات . – رئيس رابطة طلاب اليمن شمالاً وجنوباً في القاهرة (1980م – 1981م) . العمل في السعودية : – مدير قسم العملاء – جده ( فبراير – 1985م / فبراير – 1986م ) في شركة العيسائي للتجارة الوكيل لسيارات (ميتسوبيشي – كرايسلر – بورتون) . – مساعد مدير فرع في الفترة ( مارس – 1986م / مايو – 1987م ) في الرياض . – مدير عام شركة العيسائي بالرياض (1987م – 2003م ) . – مساعداً لمدير عام الشركة بالمملكة العربية السعودية (2003م – 2008م ) . قدم استقالته في (مارس – 2008م) بعد وفاة الوالد الشيخ / عمر قاسم العيسائي . الشهادات التي نالها : حصل على عدة شهادات عالمية منها : – حصل على شهادة من أفضل الإداريين العالميين في دعم المشاريع الصغيرة (1997م) – جائزة Who's Who بارون أفضل (500) عقل في القرن الحادي والعشرين . – عضو في المكتبة العالمية (BWW) في (2002 – 2005م) . – جائزة السلام العالمية في (23 – نوفمبر – 2005م) من المؤتمر الثقافي المتحد الولاياتالمتحدةالأمريكية . – حصل على عدة شهادات تقديرية من إمارة منطقة الرياض وبعض الجهات المعنية بالمملكة العربية السعودية . – حصل على شهادة من أفضل (500) شخصية اقتصادية في العالم . – حصل على شهادة من أفضل (500) شخصية مالية وإدارية في العالم . – تم اختياره من أهم (500 ) قيادي في العالم للقرن ال (21) . – تم اختياره في عام (2011م) مع الرئيس أوباما من الشخصيات التي حققت إنجازات في مختلف القطاعات في حياتها . – المشاركة في عدة مؤتمرات عالمية في مختلف أنحاء العالم (اقتصادية وعلمية) العمل في المجال السياسي : – الانخراط في الجبهة القومية منذُ كان في سن السابعة ، حتى عام (1965م) ، ثم تأييده لجبهة التحرير والتنظيم الشعبي حتى عام (1967م) . – بعد الاستقلال بدأ الصدام مع النظام الجديد في الجنوب . – غادر الجنوب مُكرهاً إلى تعز في الجمهورية العربية اليمنية حينها . – حكم عليه بالإعدام سنة (1974م) . مواقف له : معارضة الأسلوب الذي قامت عليه الوحدة من البداية ، واعتبارها لم تقم من أجل مصلحة الشعب في الشمال والجنوب بل لمصلحة فئة ظلامية متغطرسة ، وظل على موقفه منادياً بمظلومية القضية الجنوبية منذُ ما بعد حرب (1994م) إلى يومنا هذا .