د. عبد الولي عطيف اليوم اكتشفت جزء من أسباب مضاعفة الرسوم الدراسية على التلاميذ والطلاب في المدارس الخاصة لهذا العام 2022/2021م، والناجمة عن السياسات والاجراءات الخطأ وغير المدروسة ولا محسوبة العواقب (القريبة والمتوسطة ووالبعيدة) من قبل فارضيها من سلطة وحكومة صنعاء (الجهات الرسمية وغير الرسمية) والمتمثلة بالتالي: 1- ارتفاع الضريبة 100٪ لهذا العام على المدارس. 2- ارتفاع الزكاة 100٪ وتعددها (على المبنى وعلى مرتب الموظفين وعلى الطلاب وعلى…. الخ). 3 – تعدد الجبايات حق: – المولد النبوي – يوم الولاية -يوم الغدير -يوم عاشورا -يوم الشهيد – يوم…… 4_ ملزومين باذاعة مدرسية بتلك الايام ومن يخالف يدفع غرامة 100 الف ريال. 5 – منع دراسة التلاميذ والتلميذات (الاطفال) في فصول مشتركة أو حوش واحد، وضرورة مباني وفصول واحواش مستقلة (هذا البند يطبق على بعض المدارس وبعض المدارس يسمح لها بحوش واحد ومرضي عنها)..؟! 6- تدفع كل مدرسة 5٪ من صافي الارباح السنوية ودون اي مسمى..؟! (( وماخفي كان اعظم )) واليوم ايقنت بأن القائمين على العملية التعليمية وكذلك الصحية وقيادات ومسئولي السلطة والحكومة والشورى والنواب بصنعاء لايدركون تبعات تلك السياسات والاجراءات الخطأ (تعدد الجبايات ومضاعفتها) على القطاع التعليمي والصحي الخاص، وكذلك القطاع الحكومي وتأثيرها السلبي حاليا ومستقبلا على اقتصاد الافراد والاسر وتعليميا على الطلاب وثقافيا وصحيا على المجتمع وعلى الولاء الوطني، وكذلك لا يدركون تأثيرها السلبي و الخطير في التطور والتنمية (الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والامنية) و الناتج القومي العام للبلد هذا….. والله ثم تصحيح الاخطأ وانقاذ مستقبل الاجيال القادمة و الشعب والوطن من وراء القصد..،، ولا حول ولا قوة الا بالله
