** لا ينكر أحد أن أشرس وأقوى الملاكد اليمنية على مدى العقود ال4 الماضية، كان ملكد الزعيم صالح، وملكد علي محسن، وملكد مملكة عبدالله بن حسين الأحمر وعياله ال10، وما بينهم من ملاكد الدين والفتوى، وملاكد ثورة الربيع "مذبح والستين".. لا ينكر أحد أن ما تسمى بحكومة بالوفاق، ملكودة بكل الملاكد الآنفة الذكر. إنها ملاكد الفرقة الناجية لل60 وال70، التي تحوطهم مملكة أو "ملكدة" حاشد بالدين والقبيلة والمشيخة، والعسكرة. في 2014، كيف نخرج من محرقة الملاكد، بيمن جديد بلا ملكد: الوحدة أو الموت، يمن خالٍ من احتكار "الشمس" وحدها، يمن خالٍ من ملاكد الفتوى، يمن بجيش وطني، يمن بلا أكبر ملاكد القتل: القات..! أروى عثمان - صحيفة الأولى 4يناير2014