اقدم شخص يوم السبت 14 /يوليو على احراق فتاه في العشرين من العمر اسمها وردة هاشم امير في غرفتها في سوق الشنيني بمدينة تعز (نازحين مستاجرين من بيت طه امين) وحسب مصادر محلية فان من عم الفتاة "زوج امها" ضياء علي عبده صالح الذي قيدها في يدها وارجلها وكان يضربها ضرب مبرحا كل يوم حسب اقوال الشهود في حاره الشنيني مما أدى إلى وفاتها بنفس اليوم لان الحريق من الدرجة الثالثة الأسرة نازحه و ليست من سكان الشنيني واصلهم من وصاب والتاة في العشرين من عمرها مطلقة و لديها طفله عمرها اربع سنوات وحسب سكان مجاورين للاسرة فان زوج امها كان يعذبها باستمرار ويامرها تخرج تشحت وياخذ عليها الفلوس حق قات!!
وحسب السكان فان عمهاقام احراقها بعد أن حبسها ثلاث ايام تحت التعذيب المستمر وسط صمت مطبق من والدتها وحسب قول الجيران انه تم احراقها من الصباح لكنهم اكتشفوا الامر بالعصر!! الاجهزة الامنيه بقياده مدير قسم باب موسى الرائد مروان الوهباني سارع الى لقبض علي الزوج وتسليمه لاادرة الامن. و العقيد نبيل الكدهي الذي سارع بالتحرك لاستلام القاتل و تسليمه للجهات الاختصاص ا للتذكير الفتاه ليست من المهمشين انما الحريق غير لون بشرتها .