تواجه محافظة مأرب وسط اليمن، هجمات مكثفة من قبل قوات الحوثي، هي الأعنف منذ مطلع العام الجاري، في مسعى للقوات المدعومة من إيران، للسيطرة على هذه المحافظة الاستراتيجية. ومع استمرار تقدم قوات الحوثي ميدانيا، استبعد مصدر عسكري حكومي إسقاط مدينة مأرب الحيوية في يد القوات الحوثية. قد يهمك ايضاً
* صدمة العمر.. فتاة تصطحب والدتها معها في " شهر العسل " وبعد أيام دخلت " غرفة النوم " واكتشفت الفاجعة التي لن تخطر على البال!
* طبق وصية والده .. عروس تنقل الى العناية المركزة في ليلة زفافها .. وعند فحص الأطباء أكتشفوا الكارثه
* احذر تناول هذه الأجزاء من لحم الدجاج .. دكتور مختص يكشف حقيقة الخطورة؟ (فيديو)
* تطورات عاجلة في الخليج وحشد عسكري غير مسبوق.. عبدالباري عطوان يعلن الحرب ويكشف عن ضربة مشتركة وتحالف عسكري جديد ضد هذه الدولة
* في دولة عربية.. يقتل طفلته بفأس والسبب صادم
* قرارات مفاجئة بشأن حفلات الزفاف والأعراس وصالات الأفراح والمناسبات في السعودية.. وفرحة عارمة تجتاح المواطنين
* شاهد .. مشهد إغتصاب تمثيلي يتحول الى علاقة حقيقيه بقمه الرومنسيه والمخرج يواصل التصوير رغم تأثر البطله (تفاصيل صادمة)
* ياسمين صبري تصدم جمهورها وترتدي الحجاب.. شاهد
* لأول مرة في تاريخ السعودية .. النساء السعوديات يشاركن في مهرجان هو الأكبر من نوعه في العالم (شاهد الفيديو)
* للمتزوجين فقط .. استخدام القرنفل بهذه الطريقة يجعله أقوى من الفياجرا
* السعودية : تداول فيديو على نطاق واسع ل امرأة تظهر في مقطع فيديو مرتدية ملابس قصيرة في مكان عام بالمملكة
وتحوي المدينة أكثر من مليوني نازح، فيما شهدت خلال السنوات الماضية تنمية نسبية غير معهودة منذ عقود.
ونقلت وكالة "الأناضول" عن المصدر الذي لم تُسميه قوله، إن "مدينة مأرب محمية بأبنائها ومقاتليها"، مؤكدا أن "إسقاط مدينة مأرب أو حقولها النفطية أمر مستبعد تماما".
وأردف: "صحيح تقدم الحوثيون في عدة مديريات، لكن مدينة مأرب وحقول النفط محاطة بتحصينات دفاعية كبيرة عصية على الحوثيين".
وتابع: "في حال أراد الحوثيون السيطرة على حقول النفط، فالأمر يستوجب منهم الدخول في صحراء مكشوفة، ما سيجعلهم فريسة سهلة لقوات الحكومة وطيران التحالف، ما يجعل تقدمهم مستبعدا، غير المناطق الجبلية التي سيطروا عليها كونهم لديهم خبرة في القتال عبر الجبال والتلال، التي يوجد فيها تحصينات".
ومنذ بداية فبراير/ شباط الماضي، كثف الحوثيون هجماتهم في مأرب بهدف بسط نفوذهم عليها، كونها أهم معاقل الحكومة والمقر الرئيسي لوزارة الدفاع، فضلا عن تمتعها بثروات النفط والغاز، ومحطة مأرب الغازية التي كانت قبل الحرب تغذي معظم المحافظات بالكهرباء.